|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
17-08-2009, 09:50 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 6
|
81 جملة وعبارة لمشايخ التبليغ ، هل تجد رائحة البدعة ام تجد عيون واصول السنة والحكمة
81جملة وعبارة لمشايخ التبليغ ، هل تجد رائحة البدعة ام تجد عيون واصول السنة والحكمة من اقوالهم ؟؟؟؟؟ اقرا واحكم بالحق ولا تنسى ولا يجرمنكم شنآن قوم الا تعدلوا 81 جملة دعوية لمشايخ التبليغ · جُمعت من متفرقات بياناتهم وإرشاداتهم وتوجيهاتهم للجماعات الخارجة في سبيل الله، قام بها بعض الاحباب جزاهم الله خير ، اخترت لكم 81 جملة وعبارة. · تدل على ماعاني عظيمة وعقيدة سليمة. · وبريق علم مكتسب من الميدان الدعوي الشاق ، قد لا تجده في الفصول الدارسية والجلوس على المقاعد المدرسية ،، · وتجد حلاوة لحديثهم وسهولة لفهم عباراتهم · وكلها مؤصلة من من الكتاب والسنة، وأثار السلف الصالح فيما اعلم. وحكم من دعاة حكماء. · وهي جمل وعبارات تدفع عن مشايخ التبليغ سؤ الظن بعملهم الدعوي وجهدهم. · وتجيب على كثير من الاستفسارات. · نسأل الله ان يستفيد القارئ لها ويدعوا لمن جمعها ولمن نشرها. في الإيمان والإعمال الصالحة 1. ليس كمال التوحيد فقط أن لا تتوسل بالأشياء أو تطلب الأشياء من الأموات فهذا شرك محض, بل التوحيد الكامل أن لا تتوسل أو تطلب الأشياء حتى من الأحياء. ( اذا سألت فاسأل الله..) 2. الداعي هو الذي يدعوا الناس إلى الله وليس إلى جزء من الدين. فنبين عظمة الله تعالى للناس حتى يرجعوا إليه. 3. شكر النعمة أن تعرف حق المنعم في نعمه وتؤديها كما يشاء المنعم, ومن النعم شكرها أن نضحي بها من أجل المنعم. 4. الأحوال التي تأتي علينا بسبب تمسكنا بالدين هي في الواقع سبب الرحمة والنصرة. 5. الدعوة الانفرادية أقرب إلى الإخلاص من الدعوة الجماعية، 6. ثوابت في الدنيا 1 · إذا أتى الإنسان إلى الدنيا فلا بد أن يخرج منها. · إذا خرج من الدنيا فلا يأخذ منها شيء من الأشياء الدنيوية. 7. علامة نور الهداية أن يرى الإنسان نجاحه وفوزه وفلاحه وسعادته في أعمال الدين حتى لو ضحى بالأشياء في سبيل ذلك. علامة ظلمة الظلال أن يرى الإنسان نجاحه وفوزه وفلاحه وسعادته في الأشياء حتى لو ضحى بأعمال الدين. 8. الله عز وجل لا يأخذ أهل الباطل بالغفلة بل يذكرهم أولاً ثم إذا لم يعتبروا أخذهم أخذ عزيز مقتدر. 9. إذا قام أهل الحق بجهد الحق الذي هو واجبهم فالله سبحانه وتعالى يفصل بالقدرة الإلهية وينزل نصرته. 10. بالابتلاءات الله يمحص الطيب من الخبيث مثل الذهب والخبث كلما ازدادت الحرارة والصهر انفصل الخبث. 11. إذا اشتغلنا بالمقصود نلنا الموعود وإذا اشتغلنا بالموعود ضيعنا المقصود. 12. إذا قمنا بما كلفنا الله به يأتي الله بما وعدنا به. (وعد الله الذين أمنوا..) الآية 13. كلامنا بالنسبة إلى عملنا يكون كحجم اللسان بالنسبة إلى الجسد 14. الجهد هو جسم الدعوة والدعاء هو روح الدعوة 15. من قدرة الله أن يجعل الضرر في محل المنفعة والمنفعة في محل الضرر. 16. الصحابة كبروا الله وصغروا ما دونه فسخر الله لهم ما صغروا, وفي زماننا كبرنا غير الله فالله أذلنا بطواغيت زماننا. 17. او الصحابة كبروا الله بالقلب وباللسان وصغروا ما دونه ، وفي عصرنا لن بعزنا الله بتكبير الله باللسان ، وتعظيم ما دونه بالقلب. 18. نحمد الله على الإيمان الموجود ونسعى لتحصيل الإيمان المطلوب، ( كلا ان معي ربي سيهدين..) الآية 19. نحن دخلنا في الدعوة ولكن المطلوب هو أن تدخل الدعوة فينا. 20. أفضلية القرون الأولى بأفضلية الأعمال وليس بأفضلية الزمان. 21. الحياة التي أساسها التلذذ بالأشياء تكون بدايتها حلوة ولكن نهايتها مرة, وأما الحياة التي أساسها التلذذ بالأعمال تكون بدايتها مرة ولكن نهايتها حلوة. 22. الحق ثقيل و مر مثل مرارة الدواء يحتاج لإلى تشجيع وتحريض حتى يستعد الناس لقبوله, 23. لم يعدنا الله بنتائج الأشياء ولكن وعدنا بنتائج الأعمال. 24. ننال موعودات الله لنا بحقيقة الأعمال وليس بصورة الأعمال. 25. لا تخلو صورة الدين من البركة ولكن بحقيقة الدين ننال موعودات الله. 26. حسنه واحدة تكون فيصل النجاة من النار. 27. الدنيا محدودة لا تسع نتائج وثمار أعمال الدين لأن نتائجها تحتاج إلى مكان غير محدود وهي الجنة. 28. جزاء أعمال الدين لا تسعها الدنيا بل الآخرة وأما ما يتحصل عليه في الدنيا فبركات الأعمال. 29. كانت أسواق الصحابة كمصلاهم وأما نحن فمصلانا سوق الا من رحم الله. 30. من تحمل النقص في دنياه من أجل الدين فالله يكمل نقصه في الآخرة ويخلف عليه. 31. ا هل الباطل هم يخوفون أهل الحق بالمدمرات الإنسانية ويشوقونهم بزخرفاتهم الدنيوية , وأهل الحق هم يخوفون أهل الباطل بالمدمرات الإلهية ويشوقونهم بالمزخرفات الإلهية في الجنة. 32. أدنى درجه مطلوبة من الإيمان للنجاة عند وبعد الموت هي التي تحجزك عن محارم الله. 33. اختلاف الرأي خير ولكن اختلاف القلوب شر 34. الصحابة كان عملهم للدين كثير وكلامهم قليل وأما نحن فكلامنا كثير وعملنا قليل. 35. يأتي التسهيل من الله بشرط الاستقامة والإخلاص. 36. كل شيء يتحرك فهو ينتشر, فالدين دائماً ينتشر بالحركة وتحمل المكارة. 37. سبل السلام هي أعمال الدين التي توصل إلى الجنة. 38. بفساد اليقين تفسد الأعمال و بفساد الأعمال تفسد الأحوال وبفساد الأحوال يكون الظلم والسلب والنهب والمعاصي كبيرها وصغيرها وتمحق البركة في الأولاد والأموال والزوجات والدواب وفي كل شيء. والعكس صحيح. 39. الناس يقولون الدنيا فيها وفيها وفيها والله سبحانه وتعالى يقول الدنيا لهو ولعب مثال ذلك ولله المثل الأعلى مثال الطفل يرى لعبته التي هي من علب الكبريت قطار والوالد يرى أنها لعبه وليست قطار. 40. الناس يرون عزهم ونجاحهم في أشياء الدنيا ولكنها بدون الدين ذل وخسارة. 41. تحريك وزيادة الإيمان سبب لترك المنكرات وضعف الإيمان سبب في ارتكاب المنكرات حتى لو علم بحرمة المنكر. 42. أغلى شيء في خزائن الله هي الهداية وهي بيده يعطيها من يشاء سبحانه. لذا نطلبها 17 مرة منه في الفريضة، 43. السعيد من جعله الله مفتاح للخير مغلاق للشر و سبب لهداية الناس. 44. الانتساب إلى الله يستوجب النصرة والبركة ومن يعادي المنتسب إلى الله يدمره الله. 45. يجب أن نسأل أنفسنا كم من السنن والصفات أتى في حياتنا حقيقتاً. 46. من رزقه الله قوة الدعاء فلا يحدد الدعاء لنفسه بل يدعو للأمة بالهداية. 47. جهد الدعوة سهل جداً لأن الله لم يكلفنا بالنتائج بل كلفنا بالجهد فقط. 48. كلما اعترفنا بالتقصير تجاه الله عز وجل فالله يرزقنا العبودية والتواضع له. 49. ظاهر الأشياء لا تدل على حقيقة الأشياء, فيمكن نرى الظاهر سعادة ويكون في الحقيقة الشقاء, وبالعكس. 50. منتهى حد إدراك العقل في ما بين السماء والأرض, فأما ما تحت وفوق ذلك فيحتاج إلى وحي ليدركه العقل. 51. لم يكن فكر الرسول صلى الله عليه وسلم الثلاثمائة وسبع عشر شخص في غزوة بدر, بل كان فكره العالم حينما قال : إن تهلك هذه العصبة فلن تعبد في الأرض 52. الناس لا يتأثرون بكلامنا بل بأعمالنا ومعاملاتنا وصفاتنا. 53. يجب أن نطلب الرزق من الله بالأعمال وباليقين بالله مع عدم ترك الأسباب لأنها أسباب فلا يكون يقيننا عليها أبداً. 54. حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وسنته تنتشر في العالم بسبب هذا الجهد. 55. بذكرنا وعملنا للحسنات تتلاشى السيئات وليس بذكر السيئات تأتي الحسنات (وأتبع السيئة الحسنة تمحها.) 56. الذي ما راعى السنن والآداب في الخروج لا يوفق لتطبيقها إذا رجع لأنه إذا ما راعاها في بيئة الإيمان فكيف يراعيها في بيئة الغفلة. 57. ننظر إلى عيوبنا ومحاسن الآخرين. 58. الرزق والأولاد يأتون من الله بالأسباب وكذلك الدين والهداية تأتي ببذل الأسباب، فعرفنا أسباب الدنيا وتجاهلنا أسباب الهدايه 59. مثل الذي يترك جهد الدين مثل المزارع الذي يترك جهد السقاية والعناية بالمزرعة فهي لا تورق ولا تزهر ولا تثمر 60. كما أن جهد المال يومياً فجهد الدين من باب أولا أن يكون يومياً 61. حينما حرمت الأمة جهد الدعوة الاجتماعية ضعف الإيمان من جذوره 62. الاهتمام بالأعمال الانفرادية والفكر على مستوى العالم شيئين يجب أن يكونا في الداعي إلى الله. 63. لا يكون الإيمان إلا بالمحبة (لن تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولن تؤمنوا حتى تحابوا) 64. الذي ينظر دائماً إلى العيوب يكون دائماً في هبوط في الدعوة. 65. كلام الدين سهل ولكن حقيقة الدين لكي تأتي في حياتنا صعب يحتاج إلى التضحية والمجاهدة, مثل طيب المسك تحصيله صعب ولكن بذله نتطييب الناس سهل. 66. لابد أن تنقص الشهوات والملذات في حياتنا لكي يكمل الدين فيها, فكمال الدنيا لا يكون مع كمال الدين, مثل طاقة الثياب لابد أن تنقص ليكون منها الثياب ليستفيد الناس. 67. نحن متعلمون إلى الموت فالله يعلمنا ولا يؤاخذنا على الخطأ 68. العين تنظر إلى مختلف الأشخاص نظرة واحدة ( الزوجة, البنت, الأم, الأخت) ولكن العواطف تختلف من شخص إلى شخص, ومحل العواطف هو القلب. ولله المثل الأعلى فالله تعالى لا ينظر إلى الأجسام والأشكال ولكن إلى القلوب والأعمال. معناه أن الله يفصل على ما في القلوب والأعمال وليس على حسب الأشكال و الأجسام. 69. بدون الإيمان يستدل الإنسان من القرآن على شهواته. 70. هجرة الحبشة لحفاظة الإيمان, وهجرة المدينة لإعلاء كلمة الله تعالى. 71. الذي يبكي أمام الله بعد الأعمال فالله يجعله سبب للهداية. فما بكينا على أنفسنا فمتى نبكي على الأمة. 72. يومياً نبين قصة من حياة الصحابة حتى يأتي عندنا حب حياتهم 73. نوعين من المخلوقات: نوع أسس حياته على المشاهدات هم الكفار والبهائم, ونوع أسس حياته على الغيبيات هم المؤمنون. 74. البيت الذي أهله لا يقيمون حلقة التعليم فيه ما نووا الهداية لأنفسهم. 75. البيت الذي أهله لا يقيمون حلقة التعليم فيه ما نووا الهداية لأنفسهم. 76. أعطينا الوقت للتبليغ ولكن ما أعطينا الفكر له. 77. التعامل في الدنيا ليربح المتعامل منك, ولكن الله يتعامل معك ليربحك. البائع محتاج أن يبيع والمشتري محتاج للشراء ولكن الله يشتري بدون حاجة سبحانه وتعالى. 78. أهل الدنيا فصلوا من الداخل أنا إلى الموت موظف, مزارع ...., ولم نفصل أنا للدين إلى الموت. ( قل إن صلاتي ونسكي..) 79. أساس الدين المعاملة و المعاشرة, وهي الدعوة الصامتة من الحياة إلى الحياة ومن القلوب إلى القلوب بدون قلم ولا قرطاس 80. أنا لا أفعل ولا فعلت شيء, بل الله هو الذي فعل) هذا هو مزاج العبودية والإنابة واللجوء إلى الله تعالى. 81. اجتهدوا للدنيا بقدر بقاؤكم فيها وللآخرة بقدر خلودكم فيها، بدلا من اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا وللآخرة كأنك تموت غدا. |
الإشارات المرجعية |
|
|