|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
08-11-2009, 03:38 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2009
البلد: السعودية
المشاركات: 8
|
يا الله وشلون يصلون هم وشلون حنا نصلي والله عجب - قصص عجيبة وبعضها طريفة
السلام عليكم ==== أحبتي ==== قبل البداية (((( 1 )))) إعلان من أخوكم أبو أحمد للشباب أعز وأقدّر الشباب وأتمنى لهم الخير والتوفيق حالنا وحال الصحابة شيء مخجل [[[ 1 ]]] يذكر أحد الدعاة أنه في أحد المساجد في حي من أحياء الرياض في إحدى الصلوات والإمام قد شرع في الصلاة رنّ جوال احد المصلين فقام بإغلاقه بضغط الزر الأحمر ثم رنّ مرة أخرى فأخرج جواله وورأى المتصل ثم ضغط الزر الأخضر وقال: (أنا أصلي، اتصلوا بعد شوي) ههههههههه [[[ 2 ]]] بعضنا الله يهدينا إذا كبّر بدأ يشخص بالشماغ [[[ 3 ]]] إذا كبّر بدأ يشوف ساعته<< شكل الساعة شاريها من عند باب المسجد [[[ 4 ]]] إذا كبّر اشتغلت يده في تنظيف خشمه [[[ 1]]] [[[ 1]]] [[[ طيب وش رأيكم نشوف هالقصة ]]] كان الربيع بن خثيم رحمه الله بعد ما سقط شقه - أي أصابه الشلل النصفي - يهادى بين الرجلين في المسجد وكان أصحابه يقولون له : يا أبا اليزيد قد رخص الله لك لو صليت في البيت ، فيقول : إنه كما تقولون ولكني سمعته ينادي : حي على الفلاح ، فمن سمع منكم : حي على الفلاح ، فليجبه ولو زحفاَ ولو حبواَ . [[[ طيب وش رأيكم نشوف هالقصة الثانية ]]] عن أبي حرمة : عن ابن المسيب قال : ما فاتتني الصلاة في جماعة منذ أربعين سنة ، وما فاتتني التكبيرة الاولى منذ خمسين سنة ، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة . [[[ طيب وش رأيكم نشوف هالقصة الثالثة طويلة وقوية ]]] ذُكر أن عروة بن الزبير لما خرج من المدينة متوجها الى دمشق ليجتمع بالوليد ، وقعت الأكلة ((مرض)) فى رجله فى واد قرب المدينة ، وكان مبدؤها هناك ، فظن أنها لا يكون منها ما كان فذهب فى وجهه ذلك ، فما وصل الى دمشق إلا وهى قد أكلت نصف ساقه فذخل على الوليد فجمع له الاطباء العارفين بذلك ، فأجمعوا على أنه إن لم يقطعها وإلا أكل رجله كلها إلى وركه ، وربما ترقت إلى الجسد فأكلته ، فطابت نفسه بنشرها . وقالوا له : ألا نسقيك مرقدا (يعني خمر نعطيك تشربه علشان تفقد عقلك ونقص رجلك) حتى يذهب عقلك منه فلا تحس بألم النشر ؟ فقال : لا ! والله ما كنت أظن أن أحدا يشرب شرابا أو يأكل شيئا يذهب عقله ، ولا يعرف ربه عز وجل ، ولكن إن كنتم لابد فاعلين فأقطعوها وأنا في الصلاة ، فأنى لا أحس بذلك ، ولا أشعر به . قال : فنشروا رجله من فوق الأكلة ، من المكان الحى ، احتياطا أنه لا يبقى منها شىء ، وهو قائم يصلى ، وهو صامت لا يتكلم فما تصور ولا اختلج ، فلما انصرف من الصلاة عزاه الوليد فى رجله ، فقال : اللهم لك الحمد ، كان لى أطراف أربعة فأخذت واحدا فلئن كنت قد أخذت فقد أبقيت ، وإن كنت قد أبليت فلطالما عافيت ، فلك الحمد على ما أخذت وعلى ما عافيت يا الله يقصون رجله وهو في الصلاة لأنه اتصل مع رب العباد وجعل الدنيا خلف ظهره بل حتى نسى آلام جسمه فقاموا بقطع رجله وهو لم يشعر سامحوني طولت عليكم
أهم شيء لا أحد يزعل مني ويطقني ترى ما أحب الزعل وعسى جوكم فلة وقدااام لخدمة الدين والشباب الطيبين أمثالكم |
الإشارات المرجعية |
|
|