|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#36 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2009
البلد: Not your business
المشاركات: 810
|
~
كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم المشركين والمنافقين ومنهم من يلبسون لحاهم ليخفي ما بقلبه ، لكنه صلى الله عليه وسلم لن يأمر بمنكر كون أحد تلبس به وهو ليس بأهل له ، وسنة محمد صلى الله عليه وسلم طاهرة منزهة ولو لبسها غيرهم منها . ليتنا نتمثل هذه الآية وعظم التسليم لأمر الله ورسوله ، وأن لا نلهث خلف القيل والقال وكثرة السؤال : { إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } وقوله عز وجل { وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا } ~
__________________
![]() |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|