[شمس الليل]

تردي الحال في الخدمات بسب من الأسباب أمر يطاق أذا عرفت الأسباب.
ولكن تدني خدمة وبجانبة رفع صوت مع دعم خفي نعم ما رئيت لا يمكن يكون أو يُفعل ألا من قبل من يكون مدعوم بل مسنود.قد يستغرب البعض الموضوع لا يستحق الطرح في هذا الصرح ولكن من يفك الحديد ألا الحديد .
مرضى نعم مرضى في عدد كبار السن وأصحاب الاحتياجات الخاصة , هم في حاجة الخدمة وقبلة الرحمة والشفقة من أهل القلوب الرحيمة ومن هم يحملون الهوية الوطنية نهيتكم عن الإسلام كـ مبدءا وديانة وسلوك وتعامل ولكن ما حدث أبعد إلى ذالك من الوطنية وسلوك المسلمين (والله المستعان) !!!سوف أصفة لكم ليس تجني وربي بل الوصف حصل عند ما كنت حاضرة معي أمي المسنة في مستشفى التخصصي. وكنت أراقب عن بعد وبكثب وشغف.
تحركات بنتين في غاية الأناقة والشياكة (من كله) حق مشروع ولكن .
هُن من المنتسبات إلى قسم التمريض أكرر قسم التمريض. نهيكم عن أنهن موظفات حكوميات !!!!!!!.
كانا في تجول وبين المرضى التعالي هي السمة البارزة والوصمة أو العار لهذا القسم . الجوال في اليدين تشغيل
أستريو الهاتف في صوت مرتفع على المقاطع (الصوت)الموجودة في الهاتف وتبادل مارق لهما مع الأخرى.
دون مراعاة شعور أو راحة المرضى!!!.القهقهة والضحكات في صوت مرتفع وكـ نهن على (البيتش) الشاطئ.
توجيه المرضي في عمل أغلب المهام المناطة بهن . أخذ التحليل والمريضة في وضع غير مريح ومناسب (واقفة) أين التدريب والخبرة. بتأكيد عدم مبالاة وكما سبق مدعومات .والسبب(سمعت من بعض الأخوات ناصحتهن (المرضى) ولكن لاحياه لمن تنادي. بل تقول كلام يدل على ما يدل على مقولتي أنهن مدعومات!!!.
باختصار .
استهتار . عدم مبالاة . ضرب في تعليمات الوزارة والمهام وعملهن كدور أنساني عرض الحائط.
وغيرة كثيرررررر.
كل هذا حدث في مستشفى التخصصي بالقصيم . يوم السبت , 18/12/1430هـ في فترة المساء من ممرضتين سعوديات .في قسم الإسعاف .(الخاص في النساء).
أتمنى من المسئولين ,عمل ألازم اتجاه هذا التجاوز . لا نريد أن يفعلوا المستحيل فقط لفت نظر . يصحي ألف ممرضة غيرهن بمافيهن الفاعلات.
هي تجاوزات فردية ولكن في واجهة المستشفي مع الأسف.!!!!.
نريد ألإصلاح وعدم تكراره. ربما قل الخبرة وصغر السن أحدى العوامل الرئيسية.
وكذالك (هذي من إفرازات المعاهد الأهلية (البرايفت)أكيد!!!. سلبيات يجب عدم تكراره .الخطأ هو تكرار الخطأ.