|
اقتباس |
|
|
|
|
المشاركة الأساسية كتبها ناقد فكري |
|
|
|
|
|
|
|
أولاً : حوار الليبرالية لم ولن يكن معه ... هو داخل غصب بيني وبين المحاورين .
وحين إختار أن يكون ( كالفواصل الإعلانية ) ومحطات الراحة والمرح ... رضيت بذلك وصرت أحاوره في سقطاته التي لا تنتهي !
فمن مزور وملفقٍ كاذب !
إلى محام فاشل !
إلى خطيب لا تنتهي خطبه أبد الدهر !
ثانياً : لا تحاوريني ولا تدخلي معي في أمر فأنا - حسب وصفك - ( أحمق ) أخشى أن يخطئ الناس بالتفريق بيننا
أولاً : كما قلت : لا تنهي عن فعل وتأتي مثله ... فيخطئ الناس بالتفريق بيننا
ثانياً : والحرية من حقوق الفرد
تفضلي ما قاله الشيخ أبو عاصم الغامدي :
الليبرالية لا تعني أكثر من حق الفرد الإنسان أن يحيا حراً كامل الاختيار في عالم الشهادة .
http://www.abouasem.net/play.php?catsmktba=211
ثالثاً : حين أفهم مقصد المحاور لا أدقق معه في الألفاظ خصوصاً إذا كان كلامه لا يحمل تناقضاً أو خطأً علمياً لا يحتمل السكوت عنه !
كأن تعرف الليبرالية بـ : الحرية المطلقة !
وإلا فأحد الإخوة كان قد سمى الحرية بـ ( الأسلوب ) بينما الحرية هي ( مثال ) !
لن أدقق في المفاهيم والكلمات طالما أني أعلم جيداً ما يراد .
تحياتي
|
|
|
|
|
|
أنت داخل بالغصب على مفهومك بين ليبرالي والمحاورين إلا أن يكون ليبرالي هو أنت
جاءيتفلسف عليك ياشذي , دقق في المفاهيم وشددّ عشان نفهمك : الصحابة هل فعلوا حق الفرد ليحيا حرا ؟؟؟
شذي قولي له يجاوب على السؤال , وحينها سترين كيف الحريّة تكون !؟ يمكن شتم آخر بـ ( دبشة ) أو أردى منها لأن ناقد لانتنبأ بمايقول كل يوم له سالفه وتقليعه , آخر تقليعاته اشتم الآخرين المحاورين لك حتى تنتهي حريتك