|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
24-04-2010, 09:56 PM | #1 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Feb 2010
البلد: عاصمه التمور
المشاركات: 491
|
ردعلى الأخت ام ريفان..
بسم الله الرحمن الرحيم تنويه .. كتبته بموضوع مستقل علشان الاعضاء الي ردوعليكـ يرجعون يشوفون الفتوى الصحيحه وهذا الموضوع.. [URL="http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=201192"]http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=201192[/URL] انتشرت منذ فترة في الكثير من المنتديات فتوى نسبت للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله حول تحريم قول ( تحياتي ) في آخر الكلام و هي غير صحيحة و محرفة عنه و أخذ الكثير من أعضاء تلك المنتديات ينشرونها بين الناس بالنية الحسنة لما يتضمنه موضوع الفتوى من تحفيز للأجر و تذكير بعظم المسؤولية لمن كتم علماً و لم يظهره للناس . و بياناً للحق و رفعاً للكذب عن أحد أعلام المسلمين أردت هنا أن أضع بين أيديكم الفتوى المكذوبة عن الشيخ العثيمين و من ثم الفتوى الصحيحة ليتسنى للجميع الإطلاع عليهما و أيضا - و هذا الأهم - لتتاح الفرصة لكل من رأى هذه الفتوى في أي من المنتديات أن يرد عليها ببيان صحتها و إدراجها ضمن الموضوع عسى الله أن يكتب لنا أجر هذا الفعل و يحشرنا في زمرة الصالحين يوم الدين . . و الفتوى الصحيحة موجودة في موقع سؤال و جواب للشيخ محمد المنجد الله يحفظه ... و إليكم الفتوى ... السؤال : في نهاية الخطابات الرسمية بين الدوار الحكومية و بالأخص الخاتمة يذكر ( و لكم تحياتي ) أو ( و لكم تحياتنا )و كما هو معروف بأن التحيات لله وحده لا شريك له ، فما رأيك بهذا ؟ الجواب : الحمد لله لا حرج أن يقول الشخص لآخر ( لك تحياتي أو مع تحياتنا و نحو ذلك من العبارات ) و أما التحيات التي هي لله وحده ، فهي التحيات الكاملة العامة ، كما في التشهد في الصلاة ( التحيات لله و الصلوات الطيبات ) ... إذا فالتحية الخاصة من رجل لآخر لا بأس بها سُئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - عن هذه الألفاظ " أرجوك " ، " تحياتي " ، " أنعم صباحاً " ، " أنعم مساءً " فأجاب بقوله : لا بأس أن تقول لفلان " أرجوك " في شيء يستطيع أن يحقق رجاءك به و كذلك " تحياتي لك " و " لك مني التحية " و ما شابه ذلك لقوله تعالى : ( و إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) النساء/86 ، و كذلك " أنعم صباحاً " و " أنعم مساءً " لا بأس بهما ، و لكن بشرط ألا تتخذ بديلاً عن السلام الشرعي و في السؤال التاسع و العشرين سُئل الشيخ أيضاً رحمه الله : عن عبارة " لكم تحياتنا " و عبارة " أهدي لكم تحياتي " فأجاب قائلاً : عبارة " لكم تحياتنا " و " أهدي لكم تحياتي " و نحوهما من العبارات لا بأس بها ، قال الله تعالى : ( إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) النساء/86 و التحية من شخصٍ لآخر جائزة و أما التحيَّات المطلقة العامة فهي لله . كما أن الحمد لله و الشكر لله و مع هذا يصح أن نقول " حمدتُ فلاناً على كذا " و " شكرتُه على كذا " ... قال الله تعالى ( أن اشكُر لي و لوالديك ) لقمان/14 . وأرجو من الجميع عدم نشر فتوى أو شيئاً من ذلك دون التأكد من صحتها ???? وبالاخير اشكرام ريفان على اجتهادها بس ياليتكـ متاكده قبل .. |
الإشارات المرجعية |
|
|