[السامي البريداوي]

أتصلت عليه لأسأله عن حاله وعن موضوع قد أسر لي به قبل ستة أشهر

توقعت أن يرد علي,..... بل أن يبعث لي رسالة الدعوى فستة أشهر كفيلة بالخطبة والنظرة

وشراء حاجيات الزواج ومن ثم دعوة الناس لحظور هذه المناسبة المهمة والعزيزة

والتي ينتظرها كل أحباب هذا الرجل المحبوب .

ولكن .....

صدمت بقوله والله ياأبو وليد لي الآن أكثر من ستة أشهر والبحث لا زال جاريا عن شريكت الحياة

قلت له : ولكن طلباتك لم تكن بذيك الطلبات الكثيرة أو الصعبة بوجهة نظري .

فقال ضاحكاً يا أبو وليد رميت نصفهن بالبحر .

سؤالي وأنا أعرف أكثر من أربعة في هذا الوقت كلهم يبحثون عن شريكة الحياة البعض منهم له

له أكثر من ستة أشهر ولازالت رحلة البحث عن شريكة الحياة قائمة دون الوصول للهدف وأكيد أن

من لا أعرفهم أضعاف أضعاف من أعرفهم ,

فأين النساء السنا دائماً نسمع عبارة (البنات مالية البيوت)

هل البنات كثر من غير تميز أم أن طلبات الشباب كثيرة ومثالية أم ماذا ؟

نسمع الأجابات من وقع أناملكم بإذن الله .