[الصمت الهادئ]

قرأت عن خبر شركة زين في أحدا المنتديات أنها شيعية فبحثت لمصدرها فعلا وجدت
ذلك الخبرمع أنها كثرت لدينا من أجل العروض التي تقدمه لعملائها
فهل سنستبدلها اونبقيها لتدعم الشيعة الذين يحاربون صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
والخبر من قناة وصال وايضا من الراصد العراقي
والمجال مفتوح لتحري والبحث

وهنا نص الخبرمن قناة وصال

بعد أن شن الشيعة هجومهم على الشيخ محمد العريفي قامت بحملة تضأمنية مع الشيخ العريفي مدتها 5 أيام مما دعا شركة زين العراقية للاتصالات إلى سحب رقم المسجات الخاص بالشركة من القناة قامت بعدها قناة وصال بردة فعل قوية وهي تمديد الحملة من 5 أيام إلى 30 يوما مما دعا السلطات العراقية إلى الإيعاز إلى شركة الاتصالات الأخرى بأن تحذو حذو شركة زين العراقية فتم لهم ما يريدون وقاموا بقطع أرقام المسجات من القناة فقامت قناة وصال بردة فعل أقوى وهي تحويل القناة إلى قناة خاصة بالرد على الشيعة وأخذت على عاتقها مهمة الدفاع عن عرض نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم وعلى أمهات المؤمنين الأطهار -القناة قامت بتشكيل فريق لرصد ومتابعة القنوات الشيعية ورصدوا أكثر ثلاث قنوات شيعية تتطاول على الصحابة رضوان الله عليهم وعلى أمهات المؤمنين الأطهار وهي: قناة تابعة للسلطات الإيرانية وقناة تابعة لسيدهم المدرسي وقناة تابعة للنائب الطائفي صالح عاشور وقاموا برصد المتهم علي الكوراني وهو يرد على قناة وصال ويطعن بالصحابة وأمهات المؤمنين رضي الله عنهم تقوم القناة حالياً بعمل كتاب رسمي (طلب واستنكار) إلى شركات الأقمار الصناعية (العربسات - النايل سات - النور سات - جاسكو وغيرهم..) تطالبهم بوقف التعامل والتجديد للقنوات المسيئة للصحابة وأمهات المؤمنين رضي الله عنهم أجمعين مدعم بمقاطع فيديو من قنواتهم، وستقوم القناة بعرض الكتاب مع أسماء الموقعين عليه على القناة قبل إرساله إلى شركات الأقمار الصناعية

وهناخبر من أحدا المنتديات
كشفت قناة أصايل الفضائية معلومات خطيرة عن توجهات "زين" للاتصالات ، وأشارت الى ان مبادرتها المفاجئة نحو تهميش باقات معظم مشائخ السعودية كالشيخ محمد العريفي والمنجد على خلفية خطبة الأخير والتي كشف من خلالها مخططات ومكر الروافض ضد أهل السنة أكدت وبمالايدعو للشك أنها شركة شيعية متطرفة .
ليس هذا وحسب بل ...
قام فرع زين -العراق بقطع خطوط الاتصال ببعض القنوات السنية كالوصال وصفا والتي يقوم سنة العراق بالاتصال عليها بغية التواصل وفضح المستور..بينما ابقت على خطوط التواصل مع القنوات الشيعية مفتوحة وبتخفيض ايضا..

وهنا خبر الراصد العراقيمن جديد تطل برأسها شركة زين إحدى الشركات التي منحت الأجهزة الأمنية التابعة لقوات الاحتلال الأميركي إمكانات كاملة للتجسس على كافة المتعاملين معها. وزين العراق وحدة تابعة لشركة الاتصالات المتنقلة الكويتية (زين).
وهذه المرة يقدم لها الاحتلال الأميركي الصليبي وحكومة العار الصفوية دعما قويا لتقوية نفوذها بالعراق.
وفي وقت سابق كشف موظف سابق (د. ع) إن قوائم كاملة بالمتعاملين سلمت للميلشيات الشيعية عن طريق مندوب امني من مكتب وزير داخلية حكومة العار في إطار تنفيذ برامجها في العراق.
ويقول عبد العزيز محمد صالح خبير الاتصالات بعد متابعة دقيقة للشركات العاملة هناك: " زين شركة تعمل لحساب أجهزة أمنية منها أجهزة عصابة آل صباح الأمنية والاستخبارات العسكرية الأميركية".
ويقول صالح : إن قوات الاحتلال اهتمت بالاتصالات ليس من اجل العراقيين بل من اجل فتح المجال لاستخدام الاتصالات من اجل التجسس على معارضي الاحتلال".
وقد انتبهت فصائل المقاومة العراقية لهذا وتتعامل بطريقة مختلفة في مجال الاتصالات بما يمنع من وضعها تحت المجهر الأميركي والميلشيات العميلة.
ويبدو إن الأمر نفسه يتكرر في شمال العراق حيث تمارس عصابات جلال ومسعود برزاني نفس الأساليب وتقوم بمتابعة معارضي العصابتين وتصفيتهم عن طريق التجسس على الاتصالات.
ويرى صالح "إن الشركات مختارة كانت، أو مجبرة هي تتعاون مع الأجهزة الاستخبارية والأمنية بلا ادني شك".
وطبقا لمعلومات خاصة يقول صالح: إن مقتل الزرقاوي "رحمه الله" تم عن طريق صاروخ موجه بعد اتصال وهمي جرى على هاتف نقال كان بقربه وكان الصاروخ الموجه يتبع إشارات الاتصالات حسب الرقم الموجه عليه.
وقالت شركة زين العراق في بيان إنها منحت شركة نوكيا سيمنس نتوركس عقدا قيمته 150 مليون دولار لزيادة طاقة شبكة اتصالاتها في العراق ودمج الشبكتين الأساسيتين القائمتين هناك.
بغداد - فاطمة عثمان – الرصد العراقي
الرصد العراقي: النشرة الإخبارية الخاصة بالمنظمة العراقية للمتابعة والرصد
المصدر
الرصد العراقي

وبعدا هذا النص هل في شك في شركة "زين"

وهل سنبقي" زين" ..معنا