يارجل أنتبه قبل أن تحور ...
داء اصاب بعض الشباب هذه الأيام وهو الحديث الفاحش سواء عن وقائع وجرائم جنسية , على سبيل الحكاية وفقط أو الحديث عن الزواج و المبالغة في هذا الحديث , ولا شك أن المسألة لا تقف عند هذا الحد فلا بد أن تتطور ولا بد فخطوات الشيطان لا تقف عند حد ... إخواني هذه الأحاديث ربما تعرض أحيانا ولكن أن تعرض دائما فهذا هو الداء ... إخوتي هذه الأحاديث تضعف الإيمان ... هذه الأحاديث تسفه الأحلام ... هذه الأحاديث تؤثر عليك سلبا من حيث لاتعلم فلنربأ بأنفسنا عنها ولنسعى للتمام ... أخيرا قال تعالى " مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد" إلا لديه رقيب عتيد نعم ليكن كلامنا في مصلحتنا .... والله ولي التوفيق ...
وهذي الهدية...
__________________
خلق الله للحروب رجالا
ورجال لقصعة وثريد
|