( انتهت حلقة إضاءات بعد أن كشف منصور النقيدان الأوراق وتفوه بكلمة الكفر)

16-09-2004, 04:22 AM

في برنامج إضاءات في قناة العربية شاهدت اللقاء الذي أجراه تركي الدخيل مع المسخ الحقير منصور النقيدان أخزاه الله والذي تفوه بكلمات الكفر دون أدنى
وازع أو مانع
أيها الأحبه لأول مرة في حياتي أشاهد فيها منصور في لقاء فريد من
نوعه حيث كانت محاور هذا النقاش
تدورحول الأحداث المهمة في حياة منصور
والتحولات الطارئة عليها من متطرف متنطع مجانب لمنهج
السلف إلى مسخ حقير وفرخ من أفراخ العقلانية التي
جاءت بالأعاجيب
ما دفعني للكتابة حول ما رأيته هو بعض النقاط المهمة
التي تحدث عنها منصور بكل بجاحة وخسة وتدور هذه النقاط حول امور:

أولها / الكلام على الإخوان وكيف كانت علاقته بهم ..... وما تبع ذلك من احتقار لهم وتسفيه لأحلامهم والنظر إليهم نظرة دونية استجره لها المحاور هداه الله .....

ثانيها / كلامه على سجنه بعد إحراقه لفيديو المختار ثم سجنه بعد تفجير العليا
للاشتباه في ضلوعه في التفجير والتخطيط له .......

ثالثها / كلامه على قراءته لمؤلفات الجابري ( المغربي ) بعد أو أثناء سجنه في الرويس
وكيف أنها كانت نقطة التحول له وأن مؤلفات الجابري هي التي أعادت ترتيب أوراقه الفكرية وأنه بدأينظر للحياة بإشراق وابتسامة وكيف أنها فتحت له الآفاق التي حجبها عنه خزعبلات الإخوان .....

رابعها / وهي القشة التي قصمت ظهر البعير عياذا بالله حينما قال أنا أنظر للأطياف والديانات الأخرى باحترام ولا أكفر الآخر سواء كان يهوديا او نصرانيا أو مجوسيا
فهذه ديانات لها احترامها ولها قدرها.................

ونأتي لثالثة الاثافي وطامة الطوام حينما قال عليه من الله ما يستحق أنا أنظر للإسلام على انه الإنسانية بعيدا عن الطقوس أنظر له على انه الروح .....

قاطعه المقدم قائلا له ( يعني هل هو دين جديد ) فقال يعني شيئا ما فقال له الدخيل أنت تقول كلام خطير فتمتم بكلمات مفادها رضاه عما أدلى به .....

وانتهت الحلقة ..... بعد انكشاف اوراق العصرانية الزائفة والعقلانية المدعاة
ليختصر منصور النقيدان على الباحثين عناء بحثهم بعد تفوهه بكلمة الكفر أعذنا الله وإياكم.......

دمتم في رعاية الله
محبكم في الله /
أسد العقيدة

16-09-2004, 04:22 AM	#1
أسد العقيدة Guest المشاركات: n/a	( انتهت حلقة إضاءات بعد أن كشف منصور النقيدان الأوراق وتفوه بكلمة الكفر) في برنامج إضاءات في قناة العربية شاهدت اللقاء الذي أجراه تركي الدخيل مع المسخ الحقير منصور النقيدان أخزاه الله والذي تفوه بكلمات الكفر دون أدنى وازع أو مانع أيها الأحبه لأول مرة في حياتي أشاهد فيها منصور في لقاء فريد من نوعه حيث كانت محاور هذا النقاش تدورحول الأحداث المهمة في حياة منصور والتحولات الطارئة عليها من متطرف متنطع مجانب لمنهج السلف إلى مسخ حقير وفرخ من أفراخ العقلانية التي جاءت بالأعاجيب ما دفعني للكتابة حول ما رأيته هو بعض النقاط المهمة التي تحدث عنها منصور بكل بجاحة وخسة وتدور هذه النقاط حول امور: أولها / الكلام على الإخوان وكيف كانت علاقته بهم ..... وما تبع ذلك من احتقار لهم وتسفيه لأحلامهم والنظر إليهم نظرة دونية استجره لها المحاور هداه الله ..... ثانيها / كلامه على سجنه بعد إحراقه لفيديو المختار ثم سجنه بعد تفجير العليا للاشتباه في ضلوعه في التفجير والتخطيط له ....... ثالثها / كلامه على قراءته لمؤلفات الجابري ( المغربي ) بعد أو أثناء سجنه في الرويس وكيف أنها كانت نقطة التحول له وأن مؤلفات الجابري هي التي أعادت ترتيب أوراقه الفكرية وأنه بدأينظر للحياة بإشراق وابتسامة وكيف أنها فتحت له الآفاق التي حجبها عنه خزعبلات الإخوان ..... رابعها / وهي القشة التي قصمت ظهر البعير عياذا بالله حينما قال أنا أنظر للأطياف والديانات الأخرى باحترام ولا أكفر الآخر سواء كان يهوديا او نصرانيا أو مجوسيا فهذه ديانات لها احترامها ولها قدرها................. ونأتي لثالثة الاثافي وطامة الطوام حينما قال عليه من الله ما يستحق أنا أنظر للإسلام على انه الإنسانية بعيدا عن الطقوس أنظر له على انه الروح ..... قاطعه المقدم قائلا له ( يعني هل هو دين جديد ) فقال يعني شيئا ما فقال له الدخيل أنت تقول كلام خطير فتمتم بكلمات مفادها رضاه عما أدلى به ..... وانتهت الحلقة ..... بعد انكشاف اوراق العصرانية الزائفة والعقلانية المدعاة ليختصر منصور النقيدان على الباحثين عناء بحثهم بعد تفوهه بكلمة الكفر أعذنا الله وإياكم....... دمتم في رعاية الله محبكم في الله / أسد العقيدة