فضيحه الرئيس الامريكي بل كلنتن
[كثيرا ما نلاحظ ان الناس هالايام صارو يتسابقون على القفشات الجديده واصبحت ميزه للمجتمع في السنوات الاخيره سواء في اماكن العمل او في الاستراحات او المنتديات في نقل احداث او الحديث عن اخفاق اشخاص اواسقاطات لاشخاص اواختلاف على فتوى مثل مايحدث هذه الايام الله يعين على الجيل القادم في زعزعه ثقتهم بالعلماء ان لم يكون هذا الشيء قد حدث المهم مثل هذه الاحداث قد تكون دعايه لاشخاص واحداث ترسخ في اذهان العامه كل هذا بسب ترديد الاحداث وكاننا ببغوات وعلى ذكر الشيء بالشيء يذكر الكل يذكر قصه الرئيس الامريكي بل كلنتون عندما قارب على النهايه لرئاسته احب الغرب الكافر من وراءه اليهود ان يلعب لعبه قذره ليرسخها في اذهان الناس وبالذات المجتمع المسلم قضيته اللتي اضهروها وهي تحرشه بالفتاه وقالو انها سترفع عليه قضيه وانه اقام معها علاقه ثم كانت حديث الاعلام لاكثر من شهر للاسف بدا يرددها اعلامنا العربي الغبي ولك ان تتصور في ذلك الوقت كلما يقال هذا الكلام ماهو رد اطفالنا من البنات والشباب اللذي تبلغ اعمارهم مابين العاشره و السادسه عشر ماذا عمل الرئيس لاحظ كلمه رئيس تشد الانتباه ولك ان تتخيل كيف يتخيل هذا المراهق عمليه العلاقه الغراميه وكيف يعيشها في تخيله هذا من ناحيه تأثيرها على المراهقين انظر كيف كان تأثير القضيه على الكبار عندما قالو ان بن كلنتون سوف يحاكم بدا يرد الاغبيا لدينا مقوله ياسلام يحاكمون رئيس ونحن لانستطيع محاكمه رئيسنا اوحتى وزيروالهدف من هذا الاعجاب بالغرب في حين ان الله يقول ولامه مؤمنه خير من مشركه ولو اعجبتكم والقصص كثيره مثل تمثيليه بر ج التجاره مضى عليه اكثر من مئه سنه وارادو ان يهدموه وقبل ذلك استفادو من هدمه بالصاق تهمه للمسلمين تكره الغرب لهم وترسخ ذلك في اذهان الغرب والمجتمع لديهم بأن المسلمين ارهابين وكل ذلك تزامن مع تزايد الامريكان والغرب في الدخول في الاسلام بشكل متزايد لهذا يبقى سوال متى نعي ونفهم من هذه الدروس اللتي تجعلنا دائم متناحرين وفي شقاق ونكون اضخوكه لغيرنا ؟؟؟
|