[عآشقة قسمهآ ..]

بنآت أنآ لي قصة مآهيب قصة مع البقآلآت .. تسنه يعني غوآنتنآموآ البقآلآت ..
تخيلوا امي اذا طلعت لمشوآر تصير حآلة استنفآر بالبيت .. وخوآتي الموب حلوآت ذولي والله ماأحللهن
يغصببن أروح للبقآلة أجيب لهن أغرآضهن اجعهلن لمرهن <<أكلنهن وقضن قبل سنين
الموهيم ررررعب .. أنآ أخآف من خوآتي وع طوووول أطيعهن ..
أول شي أعيي ثمن يقنعن ونسوي لتس ونسوي لتس .. ثمن أروح وأنا دموعي أربع أربع
من الخوووووووووووووف .. لأنه ولد جيرآننآ الله يذكرهـ بالخير ويسآمحه خلى شعري أبيض من
الخوف .. هو الله يشفيه (مهبول الحآرة) .. المهم اذا طلعت انحرن وبديييت أررررتجف وقلبي يضرب
بالسماء ثمن يحول (ينزل) للأرض .. يآعمري أنآ طفلة وتعذبت هالعذآب بسبة علك ابو نص وفشآر
أبيض مدري أسمر .. والله مايسوى علي .. المهم انا أركض اذا شفته محيتن (متجه) لمي ..
ثمن أدخل البقالة بسرررعة وأشري وألقى عيآلين شر أحيآنآ يصقعوننآ البنآت ببلونآت بهن موية ..
بس مايهمن همآهم عاقلين .. ثمن ذا المهبول يدخل ورآي ويتلفت ويسوي حركآآآت توحش
ياويلي كآن كبير لحيته طآلعة يالله عذبن عذبن يآنآس .. همن أرجع للبيت ركض وألقى خوآتي الحمير
مسكرات الباب ورآيحآت وأنأ رن رن ياجرس .. وأنتفض .. ولايفتحن وهو يقرب وهن مايفتحن وأنا
أصيييييييح وأصررررررخ وأضرب الباب .. وهو يقرب .. آخر شي وصل عندي وبدآ يضحك ويضحك
وأنا دمووووووووووع وأنتفض .. ثمن قرررب للبرآدة وبدآ يشرررب ويضحك ..
(لأنه حنآ بردآتنا بالحوش وعليهآ من برى حنفية ابوي حآطهآ سبيل للي يبي يشرب من الشارع)..
وفرحت انه التهى بالماء .. وأطييير ركض للباب الثاني حق الحريم لأنه بيتنا على شارعين وقلت يمكن
يسمعونن خواتي والتفت وأثره مع الخيل ياشقراء ولحقن .. أنا غبية مااكتشفت إلا يوم كبرت
انه مسكين يلحق اللي يركض << وش عقبه
المهم وألقى وأنا أركض باب الكرآج مفتوح شوي وأددددددددددخل وأصبخ فيه ويقعد يطقه ويدزه يبي
يدخل .. أومييير أصييييح وأصآرخ بس محد يسمعن .. وربي رب رحمة ابوي بيطلع ويشوفن ويجي
طآير .. ويوم شآفن خمن وقالن لاتخآفين وانا ابوتس ميخآلف مايسوي شي
(وأنا بأحتريه يبه لين يسوي) .. المهم ذاك الأخ دخل وبدأ يضحك ويكركر وابوي يضحك معه وطلعه
بشويش ووداه لبيتهم ... هذي أحد مواقفي معه ولا دايم أطلع للبقالة مغصوبة وأصيح وألقآه وحالة