|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
16-09-2010, 09:25 PM | #1 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Oct 2009
البلد: saudi arabia
المشاركات: 976
|
ارتفاع معدن الذهب إلى أرقام قياسية (قد تكون رسالة نذير وتحذير),بقلمي.
ارتفاع معدن الذهب إلى أرقام قياسية (قد تكون رسالة نذير وتحذير). نعم من يشاهد ويتابع الإحداث حول العلم وفي أقطار شتى فد يوجس في نفسه خيفة وقلق ليس له مثيل. في الامس القريب / الرافضي الشيعي ياسر (علية من الله ما يستحق). سب أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر(رضي الله عنهما) في مدينة الضباب لندن, بل جمع الإعلام والصحافة دون رادع وأخوف يحمية قانون الحرية هناك ولكن أين المفر من عذاب وعين الله سبحانه. وبعدة خلايا نائمة وتعمل في جنح الظلام في دولة خليجية تهدد أمن المنطقة في أسرها. (في دولة البحرين) والتي يكثر فيها الشيعة وتغلب على الطوائف الاخر مدعومة من إيران (الدولة الشيعية) بطريقة أو بوسائل أخرى. وكثرت الاجتماعات وتطوره بل وصلت ألي حد دق ناقوس الخطر والأمر الغير طبيعي بين بعض الدول العربية ودولة فلسطين واليهود الغاصبين . أما عن المؤشرات الأخر , كـ البترول ومعدن الذهب وغيرة , بات ملموس وملاحظ أهل الاقتصاد ومتا بعينة تحركه بطريقة غير عادية بل سجل معدن الذهب رقماً قياسياً لم يسبق بعد من ذوا زمن طويل. والمؤشرات والعلامات وبعض التحركات الجدية وتخلله الحزم والالتزام في المواعيد أكثر من زمن سبق وغيرة. ونحن ما هو دورنا أو ما نشعر بة أتجه هذا المؤشرات وهل هي نذير ورسول يحمل رسالة تحذير لنا ؟ أم!!! هي أحداث العالم الذي بات على صفيحاً ساخاً وقلق دائم بسبب تصرفات وحركات أشخاص غير مسئولة ولا مبالية في وضع العالم العربي والإسلامي الذي هو في الأصل جريح وتحت العناية المشددة. نعم ما هو موقفنا من هذا وذك , وكيف نرد وهل "نُقرب البنزين لنار" وقد يشعل الفتيل والحروب الطائفية بين المسلمين الإخوان حسب التشريع الرباني والهدي القرآني . أي من يشهد أن لآلة إلا الله هم أخوة في الإسلام , وقد دلل القران مثل( الفئتين المتقاتلتين أخوة ) ومن يقتل أخوة المسلم أيضاً . وغيرة ناهيكم عن قول أبن تيمية رحمة الله المسلمين جميعاً تجمعهم أخوة الدين . لابد من التحرك والتصرف السليم نحو هذي الأشخاص فقط . وليس شن هجمة على الطوائف جميعاً . ولا نُغفل البيان الخطابي من ألشيعة في الحساء عند ما تبرءا من الخطاب وإنكار سب عائشة وشجبه (في شخصه) الفاعل. نحن اليوم(أحدى المصاحف"كتاب") القران مهدد في الحرق رغم أنة من هدد هم أو هو حثالة من المجتمع الأمريكي ويعادل صفر بلغة الأرقام عند أهل السياسة . كنيسة صغيرة وعدد رواده حوالي ثلاثين شخص فقط) أي لماذا نعطي الموقف أكبر من حجمه والقران الله حافظة وفي صدور المؤمنين محفوظ , أقصد نحن أهل عزة وقوة ,مادام الدين والإسلام هو دستورنا وديانتنا وشعارنا . العزة لله ولرسول وللمؤمنين . ولا عزة لنا آلافي الإسلام . هل مثل هذي الإحداث الفردية توسع علينا دائرة الخلاف وتبعدنا وقد تشغلنا عن ألأهم والمهم هو نصر الدين والإسلام والمسلمين في فلسطين وغيرة . أم ننصرف وننشغل في الرد وإشعال الفرقة والضغينة بين المجتمع السعودي والمجتمعات الأخر ؟. وقد تكون هناك خلق أزمة أكبر من أزمة دولة إسرائيل المحتلة وغيرة !!!. أم أننا ندعو ونتريث ونشاور في الأمر أهل العلم وولاة الامرفي البلاد, ومن هم في الجهات التنفيذية وأهل الاختصاص.؟(وهذا الحل السليم في وجهة نظري الشخصية). أم نترك الحبل على الغارب لتصرفات فردية وغيرة قد تكون سلبية على الوطن برمته . والاهم هو عدم انشغالنا في أمور من تصرفات فردية عن الدعوة والحماية للمسلمين المستضعفين وزيادة الويلات عليهم من كل جانب ؟ هناك تساؤلات كثيرة خلف ما يحدث ؟؟؟؟ ولكن لم نسمع من العلماء العاملين في السلطة ما هو الحل الأمثل من خلال الشرع والدين في المقام الأول ثم ما يحفظ علينا أمننا وديننا في بلاد الحرمين الشريفين ؟ نعم نريد حل يرضي ويبرئ ذمتنا مستند على علم قال الله وقال الرسول ومسنود في النظام والحكم السعودي . لا نريد تصرفات فردية على غير علم وجهل وغيرة قد تزرع الفتنة والفرقة والموقف يتأزم ؟ ولكل يفتي ويصرح من واقع حماس وعاطفة دينية وطائفية على غير علم ودراية وجهل, كيف يتصرف بحكمة وحلم وخبرة مع الإحداث اليوم, وأن كنت أوعز لأهل علم الفقه المعاصر الأمر ثم رجال السلطة كيف التعامل مع هذي الإحداث بطريقة تحمي الدين والمواطنين . من الفتن والحروب وغيرة . والله أعلم. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (النساء :59). كتبة/ فارس القوافي. |
الإشارات المرجعية |
|
|