|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
21-09-2010, 12:39 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 147
|
قالت بزر مايدري ،،،، اقول ماعندك سالفة
اشوف الناس أصابهم مرض الغفلة
ألاحظ كثير من الأقارب استمرئ من باب من عرفك صغير حقرك كبير أو من باب أوليدنا ماودنا يصير بالحالة بالعزايم والاجتماعات خلوه يدخل هذيلي مثل خواته . أو من باب طيب القلب أو من باب كثر شوفته يقولون هذا مثل وليدنا أو من باب أيتيم أو بهي عاهة يحول أو غيره من الحيل الشيطانية هذه كلها إذا لم تنبه ويوقف في وجهها ولا يترك الغارب للنساء صاحبات القلب الطيب وقعت الطامة كلامي بالتحديد ظاهرة ترك اختلاط الفتيان مع الفتيات أو دخول الفتيان على النساء والتساهل في ذالك وهذا كله يولد : 1- معصية الله تعالى في دخول المميز أو البالغ على النساء والاختلاط مع الفتيات . 2- عدم الثقة لدى الأطفال الذكور في التعامل مع الأقران وانحدار العزيمة الاجتماعية في التعامل مع الأحداث . 3- تحويل الفتيات عن العادات الإسلامية والعادات العربية إلى إتباع تقليد النصارى في أخلاقهم وزيهم وعاداتهم. 4- انتشار ظاهرة الإعجاب المتبادل بين الجنسين والتربي على أنها طبيعية . 5- إزالة الحياء والحشمة وإزالة التفرقة بين الجنسين حتى يخرج لنا جيل مواكب للمجتمع الغربي . 6- فقدان الفتاة الحياء بين الفتيان ومن ثم الشباب وهذا أعظم ما تفقده الفتاة فإذا فقد هذا لا تسال عن غيره . 7- طراوة وميوعة في أخلاق الفتيان والشباب ولين في الرجولة إلى حد الرخاوة وفقدان الشخصية الذكورية . 8- انتشار التواصل بين الجنسين الغير متوقع والذي يغيب بين الوالدين وهو الأيميلات الإلكترونية والرسائل أو البلاك بيري . 9- زرع ثقة عمياء لدى الفتاة في أبناء الأقارب وجعلها تنشأ بدون تمييز بين المحرم وغيره . 10- ازدواجية فتى الأحلام بين الفتاة وبين فتاها وبين زوج المستقبل وجعلها تحلم بالمستحيل ، وهذا يعني حياة زوجية خيالية . 11- انقسامات عائلية بين غيور ومتساهل لا يعرف الوقائع ما يهمه تحقيق رغبات أبنائه . 12- أي زوج يعرف أن زوجته كانت في زمن من حياتها بهذه الطريقة أو العكس تفقد الراحة وتنشأ الشكوك بين الزوجين . ثم يجب على الأب أو الأم أو الأخت العاقلة أن تعلم أنهم مسئولين أمام الله عن رعيتهم كما في الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله علي وسلم انه قال (كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، فالإمام راع ومسئول عن رعيته، والرجل راع في أهل بيته ومسئول عن رعتيه، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها، والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته، وكلكم راع ومسئول عن رعيته ) وانت أيها الأب والأم تذكر أن لك الجنة إذا أحسنتم تربية بناتكم وأحسنتم إليهن . إن تحقيق رغبات الأبناء مطلب مهم لكن يجب أن يكون هناك خطوط حمراء لا يسمح ابداً بالاعتداء على الحياء أو الاعتداء على فطرة الفتاة وجعلها تبلغ وهي في مطاردة الفتيان ،اعرف فتاة عليها قضاء من رمضان ومازالت تلعب مع الفتيان الذين بلغو تعرف ذالك بوضوح من أصواتهم بل أعرف فتاة عرفت ذالك من الأصدقاء في الإيميل بلغت منذ ثلاث سنوات مازال إيميل صديقها بالأمس وهو ابن خالتها مضاف وهو بعمر 17 عاماً ، وحدثتني زوجتي عن أخوالها أنه أصبح الإعجاب ظاهرة بين الفتيان والفتيات بأعمار الابتدائي والمتوسط واحدهم بأول ثانوي ويقابله ضحكات غبية من الأمهات بل تقول أنها سمعت من يقول منهن ( خليهم يستانسون ذولا ما يدرون وش السالفة ) أنا أقول أن الذي لا يعرف وش السالفة بعمر ثمان سنوات هذا طفل مختل عقلياً في هذا الوقت يجب على أهله إيداعه في مصحة عقليه ، اليوم المدارس طلابها يدرسون بعضهم بعضاً من الصف الأول ابتدائي أكثر من المعلمين بل لا تنس دور أبناء الخوال بالدرجة الأولى ثم الشارع ثم التقنية البعيدة عن الرقابة وهلم جرا . لماذا جعلت القوامة للرجل جعلت لأسباب كثيرة لا تحصى ومنها أن الرجل يعرف مالا تعرفه المرأة عن الواقع . بعض النساء تقيس نفسها أيام صغرها بعلاقاتها البريئة وهذا يختلف باختلاف الناس واختلاف وسائل التغريب ووجود التقنية المتطورة الذي يعرفها الصغار أكثر من الكبار. • يجب أن يكون هناك تناصح وإنكار ووقوف وقفة جادة وشرح الأخطار والتواصل بالإصلاح بين العائلات . أخوكم علو الهمة |
الإشارات المرجعية |
|
|