|
|
|
25-09-2010, 11:24 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2009
البلد: ksa .. وهل في ذلك شك ؟
المشاركات: 3,592
|
رسالهـ خاصهـ من فتاهـ الى أحد أقاربي أحرقني محتواها ..!!
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته ,,
طاب مساؤكم بكل خير ... لا أعلم كيف أبدأ الحديث فالحرقه قد ألمت بي على حفيدات عائشه رضي الله عنها ,, ولكني لعلي أن أبدأها بمحتوى رسالتها لتكونوا على إحاطه وعلم بما حدث ,, نص رسالتها كما أخبرني رعاه الله ,, إني أحبك ,, إني أريد الزواج بك ,, إنك أول شابا حادثته بحياتي ,, هنا التوضيح وسأقتبس بعضا مما قالت ,, (أحبك ..!) ,, عجبي لك أي حبا أخبريني تؤمنين به ,, هل من المعقول سبب حبك له معرف مجهول أم توقيع أم صوره رمزيه له ,, حتى لو قلت أسلوب كتابته وفكره أقول حينها لا يحق لك الحب لو مهما قلت ,, (أريد الزواج بك ..!) ,, هنا المضحك المبكي ,, أي زواج هذا بمنطقك تتكلمين عنه ,, أمن المعقول يكون بناء كيان أسره من رساله خاصه أو ردا أو حتى موضوع بأكمله ,, (أول شابا حادثته بحياتي ..!) ,, شـــــــــــاب !! هنا لتكن لديك الصوره أوضح هو والد الشاب وليس الشاب من راسلتيه ,, إنه والذي نفسي بيده قد وصل ربما للخمسين وأكثر ربما ,, وهو المتزوج ولديه الكثير من الأبناء والأحفاد ,, لما هنا أخبرتك بعمره بعالمه الخاص لكي تكوني ياحبيبة القلب في الصورة أكثر ,, بالله اسرحي بفكرك قليلا معي ,, كلها أيام وسيكون بين يديك أبناء كيف ستكونين قدوه لهم وأما وهذا كان حالك ,, كيف ستواجهين زوجك وتضعين عينيك بعيناه وعند سؤاله هل خنتيني من قبل ,, ليس العيب من هذا الرجل لأنه ببساطه كتب وشارك ونفع بعلمه ,, ولكن المعيب تواصلك الخاطيء ,, مع أنه لاحظي أنا هنا أهملت جانب تواصلك المحرم مع هذا الرجل ,, وهنا لعلنا نتوقف كثيرا أيها الأحبهـ عند حديث المصطفى ,, "(كفى بالمرء إثماً أن يضيع من يعول)" ,, يكفي حديثه صلى الله عليه وسلم عن كل الحديث ,, ولا ننسى حديثه صلوات ربي عليه وسلامه ,, (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ) ,, أترك لكم المجال جميعا علقوا ماشئتم على الرساله وعلى ماذكرت ,, ولكن بأسلوب راقي ولطيف يكن معهن الحديث ,, همسهـ / من قلمي ولكم كامل الأحقيه بنقله .. محبتكم في الله / بقايـا فـــــــــرح
__________________
أخشى أن أعتقد أنني أحيا وفق ما يرضي الله.. ثم أكتشف بأخر الطريق أنني على خطأ وأن الطريق غير هذا :( سورة الضحى ماسحة الأحزان، مذكرة بنعم الرحمن، تدبرها يزيد الإيمان، فتدبرها تجد عجباً. |
الإشارات المرجعية |
|
|