// دور اسمك في هذهـ القصة أيها العضو الكشكولي //

الجادي المدوف · 28-09-2010, 04:17 PM

سلام عليكم ..
قال سواق تريلهـ

:

اتصل بي صديقي إبراهيم

ذات مساء، وكان صوته خافتًا ضعيفًا، سألته ما بك ؟ قال بالفراش

وبعد حديث دار بيني وبينه أخبرني بأنه أتته مكالمة من صاحبنا بدر بن عبد الله

فسألته ماذا يريد ؟!!
فقال أنه يقول إنه يبينا نكشت، فأعطيته الموافقة، واتفقنا أن يكون مكان الطلعة الصباخ

وفي طريقنا
إلى ذلك المكان توقفنا في إحدى المحطات لنتزود من الوقود، وسألنا العامل عن شماغه الذي لفه حول عنقه ؟
فتبين أنه شماغ جفنشي

<< فلوس أبو بنقلا

! وذهب أمير الرحلة إلى البقالة ليشتري ما يلزم ،
ولما رجع وركب السيارة ذكر لنا أنه رأى رجلاً معه أطفاله والعجيب أن أطفاله ينادونه بـ أبو رزان

الباء من حروف الجر لكن للضرورة

ورأى أيضًا رجلاً عجيبًا أيضًا !! يقوم ويجلس ويذهب ويأتي بسرعة عالية كأنه منخرش

!!
وبعد أن استكملنا المسير، ووصلنا إلى المكان، وبحثنا عن مكان، واخترنا مكانًا جميلاً وكان على الساقي

وبعد أن اطمئننا في المكان، وإذا براعي إبل يقترب منا، ولما اقترب كثيرًا توقف! وقام يحلب من الناقة !
وأتى بطاسة كبيرة، فشكرناهـ على ذلك، وسألنه عن اسمه فقال أبو شهـد

فقلنا مرحبًا بك

أعطنا من علومك ؟ قال هذهـ الناقة -وأشار بسبابته اليسرى-

قرصتها أفعى قبل قليل !
فلما اقتربنا منه وأشار إلى مكان القرصة، ورأينا تلك الـ جروح التي كانت بجانب هذهـ القرصة !!
ثم عدنا إلى مكاننا وقال لنا أنه يطلق عليه بين أبناء قبيلته بـ لماح

فسألنه عن سبب تلك التسمية ؟!
فقال أنه كان عندهم خروف قرونه كبيرة يسمونه أبو قرون

فكان يلمحه ويميزهـ من بين تلك الخراف !
ثم شكرنا على كرم الضيافة ورحل، وبعد سويعات وإذا به يأتي مسرعًا ومعه ذاك الخروف الكبير الأملح

فلما وصلنا نزل من على ناقته وأخرج من جيبه الصمصام

وذبح ذاك الخروف، وطبخه لنا مشكورًا

وبعد ذلك قمنا لمزاولة الرياضة، ونحن نزاولها، رأى أحدنا بطاقة أحوال مدفونة في التراب واسم صاحبها

فاحتفظنا بها، وأكملنا مزاولة الرياضة، ثم توجه كل منا إلى مرقدهـ ليكون الموعد صلاة الفجر !
وفي منتصف الليل والجميع قد غط في نومه، وإذا بنا نسمع ذاك العويل ! والصوت يقترب منا !!
فأخذنا حذرنا وعتادنا، فلما وصل إلينا ذاك الصوت وإذا به يقول أنا المفترس

أباكلكم

ومن المصادفات أن أحد الأصحاب كان معه طرطعانة

فأخرجها وولعها بواسطة النار وجدعها عليه !
فهرب ولله الحمد، فلما خرج الصباح وصلينا الفجر، وصلحنا القهوة، ونحن نشرب القهوة إذا بأحدنا يقول :
أنا روقآن

مرة مرة ! قلنا له وين الدعساوي

هو دواك

وبعد ذلك صرخ أحدنا صرخة قوية !
وإذا به قد قرص !! فأسرعنا به إلى المستشفى، وأدخلوهـ عند الطبيب عدنـان

وخرج معافى ولله الحمد ،
ورأيت على على أحد المرضى كلمة لا أدري ما معناها، فلما تهجيتها فإذا هي BleeDer

ورأيت تصميمًا جميلاً على إحدى مرافق المستشفى فلما بحثت عن الاسم وجدته CREATIVE

ولما عدت إلى منزلنا، وفتحت التلفاز، ورأيت برنامج جزيرة دبدوب وضحكت كثيرًا على ذاك الممثل !
الذي كان يحمل اسم كايد همـ

ثم أغلقت التلفاز، وقضت السالفة

الفكرة مأخوذة من أبو غلا

.. شكرًا جزيلاً حبيبي ..
معذرة لكل من لم أرد اسمه مع الإخوان ..
والسالفة مولفة، والأسماء تزامنًا مع أعضاء الكشكول

السؤال : كم عدد القلوب في هذا الموضوع ؟

28-09-2010, 04:17 PM	#1
الجادي المدوف كاتب مميّز تاريخ التسجيل: Mar 2010 البلد: الرياض ~ بريدة المشاركات: 2,699	// دور اسمك في هذهـ القصة أيها العضو الكشكولي // سلام عليكم .. قال سواق تريلهـ : اتصل بي صديقي إبراهيم ذات مساء، وكان صوته خافتًا ضعيفًا، سألته ما بك ؟ قال بالفراش وبعد حديث دار بيني وبينه أخبرني بأنه أتته مكالمة من صاحبنا بدر بن عبد الله فسألته ماذا يريد ؟!! فقال أنه يقول إنه يبينا نكشت، فأعطيته الموافقة، واتفقنا أن يكون مكان الطلعة الصباخ وفي طريقنا إلى ذلك المكان توقفنا في إحدى المحطات لنتزود من الوقود، وسألنا العامل عن شماغه الذي لفه حول عنقه ؟ فتبين أنه شماغ جفنشي << فلوس أبو بنقلا ! وذهب أمير الرحلة إلى البقالة ليشتري ما يلزم ، ولما رجع وركب السيارة ذكر لنا أنه رأى رجلاً معه أطفاله والعجيب أن أطفاله ينادونه بـ أبو رزان الباء من حروف الجر لكن للضرورة ورأى أيضًا رجلاً عجيبًا أيضًا !! يقوم ويجلس ويذهب ويأتي بسرعة عالية كأنه منخرش !! وبعد أن استكملنا المسير، ووصلنا إلى المكان، وبحثنا عن مكان، واخترنا مكانًا جميلاً وكان على الساقي وبعد أن اطمئننا في المكان، وإذا براعي إبل يقترب منا، ولما اقترب كثيرًا توقف! وقام يحلب من الناقة ! وأتى بطاسة كبيرة، فشكرناهـ على ذلك، وسألنه عن اسمه فقال أبو شهـد فقلنا مرحبًا بك أعطنا من علومك ؟ قال هذهـ الناقة -وأشار بسبابته اليسرى- قرصتها أفعى قبل قليل ! فلما اقتربنا منه وأشار إلى مكان القرصة، ورأينا تلك الـ جروح التي كانت بجانب هذهـ القرصة !! ثم عدنا إلى مكاننا وقال لنا أنه يطلق عليه بين أبناء قبيلته بـ لماح فسألنه عن سبب تلك التسمية ؟! فقال أنه كان عندهم خروف قرونه كبيرة يسمونه أبو قرون فكان يلمحه ويميزهـ من بين تلك الخراف ! ثم شكرنا على كرم الضيافة ورحل، وبعد سويعات وإذا به يأتي مسرعًا ومعه ذاك الخروف الكبير الأملح فلما وصلنا نزل من على ناقته وأخرج من جيبه الصمصام وذبح ذاك الخروف، وطبخه لنا مشكورًا وبعد ذلك قمنا لمزاولة الرياضة، ونحن نزاولها، رأى أحدنا بطاقة أحوال مدفونة في التراب واسم صاحبها فاحتفظنا بها، وأكملنا مزاولة الرياضة، ثم توجه كل منا إلى مرقدهـ ليكون الموعد صلاة الفجر ! وفي منتصف الليل والجميع قد غط في نومه، وإذا بنا نسمع ذاك العويل ! والصوت يقترب منا !! فأخذنا حذرنا وعتادنا، فلما وصل إلينا ذاك الصوت وإذا به يقول أنا المفترس أباكلكم ومن المصادفات أن أحد الأصحاب كان معه طرطعانة فأخرجها وولعها بواسطة النار وجدعها عليه ! فهرب ولله الحمد، فلما خرج الصباح وصلينا الفجر، وصلحنا القهوة، ونحن نشرب القهوة إذا بأحدنا يقول : أنا روقآن مرة مرة ! قلنا له وين الدعساوي هو دواك وبعد ذلك صرخ أحدنا صرخة قوية ! وإذا به قد قرص !! فأسرعنا به إلى المستشفى، وأدخلوهـ عند الطبيب عدنـان وخرج معافى ولله الحمد ، ورأيت على على أحد المرضى كلمة لا أدري ما معناها، فلما تهجيتها فإذا هي BleeDer ورأيت تصميمًا جميلاً على إحدى مرافق المستشفى فلما بحثت عن الاسم وجدته CREATIVE ولما عدت إلى منزلنا، وفتحت التلفاز، ورأيت برنامج جزيرة دبدوب وضحكت كثيرًا على ذاك الممثل ! الذي كان يحمل اسم كايد همـ ثم أغلقت التلفاز، وقضت السالفة الفكرة مأخوذة من أبو غلا .. شكرًا جزيلاً حبيبي .. معذرة لكل من لم أرد اسمه مع الإخوان .. والسالفة مولفة، والأسماء تزامنًا مع أعضاء الكشكول السؤال : كم عدد القلوب في هذا الموضوع ؟ __________________ آخر من قام بالتعديل الجادي المدوف; بتاريخ 28-09-2010 الساعة 04:22 PM.