|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
07-01-2005, 03:34 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2003
البلد: مُجرَّدُ غُرَبَـاءْ ..!!
المشاركات: 11,482
|
|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|أقوال وحكم منقولة راااااااائعة |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|
_ قال رجل لعائشة ( رضي الله عنها ): متى أكون محسنا ؟ قالت : إذا علمت أنك مسئ وتكون مسيئا إذا ظننت أنك محسن . _ قال علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ):الدنيا والآخرة كالمشرق والمغرب، إذا قربت من أحدهما بعدت من الآخر . _ قال عمر بن عبدالعزيز: لولا أن ذكر الله تعالى فرض ماتفوهت به تعظيما له . _ قال عبد الملك : لاتلحفوا إذا سألتم ، ولاتبخلوا إذا سئلتم . _ قال بن أبي لبابة : من طلب عزا بباطل أورثه الله تعالى ذلا بحق . _ قيل لأعرابي : أتحسن أن تدعو ربك ؟ قال نعم ، قيل فادع ، فقال : اللهم إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك ، فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك . _ قال فيلسوف : الشجاعة والصرامة والنجدة من أخلاق الملوك ، والجود والحكمة والسمو من اخلاق الوزراء . _ قال بعض المتكلمين : الدليل على أن صانعي ليس مثلي أني عاجز عن أن أفعل مثلي ، فمحال أن يكون فاعلي مثلي . _ قال الحجاج لرجل من ولد ابن مسعود : لم قرأ أبوك تسع وتسعون نعجة أنثى ؟! أترى لايعلم الناس أن النعجة أنثى ؟ فقال : قد قرئ قبله في سورة البقرة :ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم تلك عشرة كاملة ، ألا يعلم أن سبعة وثلاثة عشرة؟! فما أحار الحجاج جوابا . _ قال أعرابي : من ولد في الفقر أبطره الغنى، ومن ولد في الغنى لم تزده النعمة إلا تواضعا _ قال ابن القيم الجوزيه :اطلب قلبك في ثلاثة مواضع : عند سماع القرآن، وفي مجالس الذكر، وفي أوقات الخلوة فإن لم تجده في هذه المواضع فسل الله أن يمن عليك بقلب فإنه لاقلب لك. _ قال محمد الغزالي: إن البعد عن الله لن يثمر إلا علقما ، ومواهب الذكاء والقوة والجمالوالمعرفة تتحول كلها إلى نقم ومصائب تعرى عن توفيق الله وتحرم من بركته. _ قيل لراهب :ماأصبرك على الوحدة ؟ قال: أنا جليس ربي إذا شئت أن يناجيني قرأت كتبه وإذا شئت أن أناجيه صليت . _ يقال إن الله عزوجل إذا استرذل عبدا زهده في العلم. _ سئل أبو جعفر الشافعي : من الغريب ؟ قال : الذي يطلبه رضوان في الجنة فلا يجده ، ويطلبه مالك في النار فلا يجده ، ويطلبه جبريل في السماوات ولا يجده ، ويطلبه إبليس في الأرض ولا يجده. فقال أهل المجلس وقد تفطرت قلوبهم : ياأبا جعفر أين يكون هذا الغريب ؟ قال : في مقعد صدق عند مليك مقتدر .... فضج الناس بالبكاء _ قال علي بن أبي طالب رضى الله عنه: إلى كم أغمض الجفون على القذى ، وأسحب ذيلي على الأذى ، وأقول لعل وعسى . _ قالوا : القلم أحد اللسانين ، والعم أحد الأبوين ، والتثبت أحد العفوين ، وقلة العيال أحد اليسارين ، والقناعة أحد الرزقين ، والوعد أحد الصرفين ، والهجر أحد الفراقين ، واليأس أحد النجسين ، والمزاح أحد السبابين. _ أراد رجل أن يقبل يد هشام فقال : مهلا ، مافعله من العرب إلا طمع ومن العجم إلا طبع . _ قال الواثق لابن أبي داوود : كان عندي الساعة ابن الزيات فذكرك بقبح! فقال : الحمدلله الذي أحوجه إلى الكذب على ونزهني عن قول الحق فيه . _ قال الجاحظ : دخلت على علي بن عبيدة الريحاني عائدا فقلت له: ياأبا الحسن ماتشتهي؟ فقال : أعين الرقباء وأكباد الحساد وألسن الوشاة . _ قال فيلسوف : الدنيا تطلب لثلاثة أشياء : للغنى والعز والراحة . فمن زهد فيها استغنى ، ومن قنع عز ، ومن قل سعيد استراح _ قال الأصمعي : قال بعض الحكماء : لاغنى كالعقل ، ولا فقر كالجهل ، ولا ظهير كالمشاورة ، ولا ميراث كالأدب . وقال الأحنف بن قيس : العقل خير قرين ، والأدب خير ميراث ، والتوفيق خير قائد. وعن العتبي عن أبيه قال : العقل عقلان ، فعقل تفرد الله بصنعه ، وعقل يستفيده المرء بأدبه وتجربته ، ولا سبيل إلى العقل المستفاد إلا بصحة العقل المرجى ، فإذا اجتمعا في الجسد قوى كل واحد منهما صاحبه تقوية النار في الظلمة . سئل بعض الحكماء : أي الأمور أشدها تأييدا للفتى وأيها أشد اضرارا به؟ فقال: أشدها يأييدا للفتى ثلاثة أشياء : مشاورة العلماء ، وتجربة الأمور وحسن التثبت ، وأشدها اضرارا به ثلاثة أشياء : الإستبداد والتهاون والعجلة . قالوا : أربعة لاتعرف إلا عند أربعة : لايعرف الشجاع إلا عند الحرب ، ولا الحليم إلا عند الغضب ، ولا الأمين إلا عند الأخذ والعطاء ، ولا الإخوان إلا عند النوائب . قال داوود لابنه سليمان عليهما السلام : يابني لايصغر في نظرك عدوا واحدا ، ولا تستكثر ألف صديق ، ولا تستبدل بأخ قديم أخا جديدا مااستقام لك . قيل لأعرابي بعد أن ترك أخاه الفاسد : لاتقطع أخاك وهو من أمك وأبيك ! فقال: أنا أقطع الفاسد من جسدي الذي هو أقرب إلي منه فكيف لاأقطعه إذا فسد. قال زياد بن أبيه : إني رأيت خلالا ثلاثا ، أرى لكم فيهن النصيحة : رأيت إعظام ذوي الشرف ، وإجلال ذوي العلم ، وتوقير ذوي الأسنان ( يعني الشيوخ ) ، والله لاأوتي بوضيع لم يعرف لشريف مشرفة إلا عاقبته ، ولا يأتيني كهل بحدث لم يعرف له فضل سنه على حداثته إلا عاقبته له ، ولا يأتيني عالم عاقل بجاهل لم يعرف له فضل علمه على جهله إلا عاقبته له ، فإنما الناس بعلمائهم وأعلامهم وذوي أسنانهم .
__________________
|
الإشارات المرجعية |
|
|