إذا لم تستح فأصنع ماشئت..المواقف اللتي تدور في حياتنا اليومية كُثر..
ومن المواقف اللتي حدثت لي..كنت في الجامعة أنتظر أن تستلم الموظفة أوراقي ليتم إجراءات قبولي وبعد إنتظار فعندما هميت بإعطائها فإذا واحدة ممن تجردت من الحياء وأصُيبت بالأنيما الأخلاقية فإذا بها تقدم أوراقها علي دون مراعاة للأخرين.وقلة ذوق..فأكتفيت بنظرات صوبها فكانت تناظرني وبإبتسامة النصر وكأننا في معركة..وإذا بالموظفة ترفض أن تأخذ أورقها ريثما أنتهي من إجراءتي فشكرت الموظفة لحسن تعاملها..
فدارت في بالي إذا لم تستح فاصنع ماشئت..
شكرا لك أخي بدر عبدالله لموضوعك..