|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
25-12-2010, 05:13 PM | #1 |
ألق ~
تاريخ التسجيل: May 2002
البلد: أن لا يبقى فيه أحـد !
المشاركات: 3,631
|
[ بَــوّح . . دوّنـتـُهُ بــ / الـصــور ! ] ~
،
إختصار بوح أدبيٌّ لي , دوّنتهُ حرفاً ورسمته صُوَراً لـ يصل لـ قلوبكم بـ نتائج الأحداث ! ، * ليت قلوب من حولنا تطبع لنا كشف حسابٍ مختصر , عن آخر عمليات الخيانه ! ، * إسكافـيٌّ أنا .. أغــرسُ خـيـوطَ الماضي بحذائـي لــ أنـتعـلَ الوجع ، * أيُّ الدروبِ أختار .. وكلَّ الطـرقِ تؤدي إلى رحـيـلـك ! ، * دعني أخرجُ مرةً من صومعةِ عَذابك , لأتبضع قليلاً من دكاكين السعادهـ ! ، * تلاشت أحلامي .. فــ نـسـيـتُ بـعـضـي .. والـبـعـضُ الآخــر نـسـانـي ! ، * أحـلامـُنـا .. هـي أجـسـادنـا الـمـتـنـاثـرةُ عـلى شـوارع الـلـهـفـه ! ، * دعـيـنـي أتــوســدُ أحـلامـك .. كــ / الـطــفـل ِحـيـنـما يـغـفـو بــ / أمـان !! ، * إننا نُـدركُ حقاً قيمـة الأشيـاء , ونُـدركُـها أكـثـر .. حـيـنمـا لا نـحـظـى بـهـا !! ، * إنني أتبعثر .. كـ / اجزاء عطرٍ مكسور , كـ / لفافة تبغٍ تهالكت على أقدام السائرين , ألقوني في هذا الفضاءِ لـ أتبعثر , وأجمعوا شتاتي .. كـ / ألعاب طفلٍ رحل عن هذهـ الدنيا , !! ، * حينما تنتهي من ( عِتابك ) .. أيقظني على موعـدِ ( رحيلك ) ! ، * ترسُميـن أحـلامـك على يــدي .. وتـزولُ مني عنـد كـلِّ وضـوء ! ، * إنـني أتـسـاقـطُ حـولـك .. كــ آخـرِ أوراق الـشـجـر مـن مـوسـمِ خـريـفـك ! ، * الـعـرب .. هــم أكـثـر الأمـم سُـرعـةً فــي كُــرهـِ بـعـضـهــم !! ، * أنـا وإيـاك .. كــ / مـحـرومـيّن .. يـجـلـسـان عـلـى أريـكـة الـتـمـنـي ! ، * كثيرون هم الذين يندبون حظهم في قلة توفيقهم بالحياة , ويريدون التوفيق من الله , وهم يمارسون طغيانهم وعصيانهم وذنوبهم كل مساء , وعذرهم الخاطيء " الله غفورٌ رحيم " !! ، * إنـنـي أطـفـو .. فـوق لُـجـةِ أمـواجـك .. كـ / وصـيـة آخـر الـعُـمــر !! ، * علقوني في صباح أعيادكم , كـ / عناقيد نور تتدلى من فوق سطوح منازلكم , كي تشع نوراً .. مثل إبتسامات طفلةٍ , أحتضت بعض حلوى , و بعضاً من ورود تخبو في جيبها الصغير ! ، * إن الإبتسامة في وجوهـ الآخريـن , ودٌّ يُكتسب , وأجـرٌ يُحتسـب ! ، * كانت لنا ذكريات , تتوشحُ برداءِ الروح , وتنتشرُ كـ / العطرِ في أطراف ثوب الهواء ! ، * مشواري طويـل .. وأنا أمضي بـ / خطوتين .. خطوةٌ تغفو .. على أعتاب السراب وخطوة .. حينما تهطل .. بجواري دمعتيـن ! ، * أيها القابعُ في آخر سرداب روحي , المتوشح من غبار الصمت , والكئيبُ على أرصفةِ مدينتنا , والهمهماتُ البائسةُ في الليالي الكئيبة , ألم ينتهي عصرُ هذا الضياع ؟ ، * لماذا حينما نسمعُ صوت الرصاص نضعُ أيدينا فوق رؤوسنا , والرصاصةُ التي ستقتلنا ستخترقُ أيدينا !؟ ( كانت الفلسفة لـ أحد الأدباء هي : لا تخف من صوت الرصاص فالرصاصة التي ستقتلك لن تسمع صوتها ) ، * إن الأماني باردةٌ كـ / كوب قهوةٍ مُهمَل . لرجلٍ عجوز غفى على أريكته .. في صباحٍ شتويّ ! ، * عــامٌ مـن رحيـلـك مـضـى .. وللرحـيـل بـقـيــّه !! ، * أيها العابرُ فوق أشلاء حرفي , إنك ترتكبُ معصيةً في حق السعادة , حينما تُدمنُ على إلتهام حزني , وبعدها .. لا أتحملُ وزرَ أثآمك ! ، * ليس هناك ما يدعو للقلق , حينما تحزمين حقائب الرحيل , فـ / أنا أعتدت على رحيل غيرك ! ، * إني أتوسد بعضاً من أمنياتٍ قرأةُ عليها الفاتحة , وما زلتُ أنتشلُها كـ / ذكرى مجنونٍ لتراب أمهِ التي ودعها قبل عام . ! ، * الحب مثل الروايـة , فـ / أقـرأ النهايـة قبـل البدايـه ! ، * حينما تذوقتُ رحيلك , أحسستُ بطعم الواقع ! ، * علقونا على جدران الذكريات .. ورحلوا بلا إياب ! ، * ليس هُناك شيءٌ يُشعُِرنا بوجودنا .. سوى بقايا من ذكريات ! ، * والعُمرُ كـ / الحطّابِ لا يحفلُ بالزهــور ! ، بوح : ياسر بن أحمد ( بقايا ذكريات ) ، + أسمحُ بنقل كل ما أكتبه , ويشرفني ذلك , مع تدوين إسمي أسفل كل منقول , وللتصاميم خاصه .. | إن أمكن | .. وضع إسمي " ياسر بن أحمد " ولكم أطيب المُنى ! ، مخرج [ ..
__________________
|
الإشارات المرجعية |
|
|