|
اقتباس |
|
|
|
|
المشاركة الأساسية كتبها برفسور ملتمس |
|
|
|
|
|
|
|
يبدو أن صاحب هذه الخاطرة أخذته الأوهام التي أخذت الكثيرين غيره فأصبح يتخيل أنه لازال فوق ذاك البحر لوحده ، يمد يداه ويتلهف خوفاً من الغرق متمسكاً بلوح من الخشب ، وينتظر سفينة النجاة ..وحتماً ستكتمل هذه الأوهام ، التي يراها وتزداد فرمبا يخرج سمك القرش ، وربما تجتاح سمائه النسور ، ولانستبعد أن هذه الأوهام تصل به أن يرى نفسه شريراً فيخاف من نفسه وحينها ....... لا أريد أن أكمل ..!!
تسديدات
* ترى هل فكر الذي لازال متمسكاً بلوح من الخشب على ذاك البحر كيف وصل إلى هذا البحر ، ولماذا وصل ؟ ومن هذا الشخص الذي أوصله إلى هنا ؟.. حينما يفكر به هل يضحي بحياته من أجله ؟؟ويتجاهل لماذا وُجد
* سمك القرش والنسور ونفسه ومعهما ذاك البحر وذاك الشخص الذي أتى من أجله ، كُتب لهم جميعاً هذه القصة وأن تكون بهذا الشكل كلاً على حسب خلقته ووجوده ؟ إذا لماذا الحزن ؟؟
* حينما يسألني ذاك الطفل ماذا تعلمت من الحياة ، هل سأجيب وأقول الخداع والأحتيال وأجعله يمسح دمعتي ، أم سأمسحها وأقول لاتذهب بهذا الطريق وذاك الطريق فأنا تعلمته وهذا ماعلمتني الحياة ؟؟
* وهو على ذاك البحر ، تشرق الشمس ومن ثم تغرب ، والأمواج تتحرك ، ولازالت أنفاسي موجودة ؟ إذاً هنالك قدر مكتوب لي لأن الحياة تسري من حولي بشكل صحيح ؟ فهل أعترض عليه ؟؟
* سقطت يده ومن ثم غرق وأنتهى ، سينسون ، ولن تقف الحياة من أجله ويقولون " قضاء وقدر " والله يأخذ ويعطي ، إذا لماذا قضى حياته من أجلهم ؟ وهل يعتقد أنهم خلقو له ؟؟
* الفراق ، المرض ، الغرق ومن ثم الموت هل إلى هذه الدرجة البعض سيستغنى عنها من أجل (الذكرى؟! )
أخيراً : عاشر من تعاشر فلابد من الفراق = هذا ماتعلمته من الحياة ...
وداعاً .. وتقبلو مروري . ،
|
|
|
|
|
|
ما أراه واقعآآ حيآآ يعيشه ألالاف الناس كل حين لا أوهام ولا يحزنون
بل كمد وألم يأكل ويشرب معي ويشاطرني حتى فراشي
لكن نقول
ياكريم
__________________
أيآآآآآآآ نفس::::
كوني شآآآآمه بين الناس مختلفة عنهم
بعلمك,واسلامك الخالص الصواب,واخلاقك العاليه,وثقافتك الوسيعه,وترفعك عن سفسآآآآف الامور,واختيآآآرك للخلُة المؤمنة والصحبة التقية,وصبرك على الاقدآآآآآر,وشوقك الى رب الدنيا والأخرة
تسعدي دنيا ودين
|