[ابوغريب]

من وجهه نظري الشخصية

نعم يوجد حالات لواط ........ لكن أقل من الحالات الموجودة قبل 10 أو 15 سنة

وتأكد من ذلك عند سؤالك عن الحال قبل 10 أو 15 سنة كان اللواط منتشرا أكثر من الوقت الحالي

على كل كم تعطي نسبة اللواط هنا ؟؟ من قرا مقال ياسر يقول النسبة تتعدى 10 %

بينما الصحيح أن النسبة حسب وجهة نظري لاتتعدى 1 من العشرة الاف % .............
أو أقل من ذلك بكثير

لكن ياسر أراد زيادة التنبية وهول الموضوع ...... والموضوع مقزز حتى لو سمعنا عن حالة واحدة في مدينتا .............

ولزيادة المعلومات نسبة اللواط في سان فرانسيسكو الآن حوالي 15%. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فهل نقارن العدد هنا عن هناك.........مافية مجال مقارنة

كذلك المسألة فيها تفصيل .. فنرى مريض باللواط عموما ونرى مجرمين باللواط بالأطفال خاصة
==============

من ناحية أخرى تنتشر حالات السحاق بين الفتيات وهي موضوع مشابة
ومن يطرح الحلول لابد أن يشمل الأثنين ........

===================
الرابط
http://www.islamonline.net/livefatwa...GuestID=4bso1j


أنا ولد أبلغ من العمر 18 وقد مورس بي اللواط حتى عمر 17 سنة. وأنا الآن تبت والحمد لله و"بطلته"، "بس" كل ما أحس أنني أريد أن أمارس هذه الجريمة أستمني و"تروح" مني الشهوة.
فهل هذا يجوز؟ وما حكمي قديما وحديثا؟ وهل يطبق علي الحد؟

السؤال
بسم الله، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

على هذا الشاب أن يحمد الله سبحانه وتعالى على توبته من هذه الجريمة النكراء وهي اللواط وهو فعل قوم لوط.
ولا شك أنه من المحرمات وعليه أن يستمر على هذه التوبة ولا يعود إلى ما كان عليه من المعاصي.
وأما ممارسته للعادة السرية "الاستمناء" فهذا من المحرمات عند العلماء ويدل على ذلك قوله تعالى: "والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولائك هم العادون".
ولا يجوز له أن يستمني خوفا من الوقوع في اللواط فكلاهما شر والشر لا يدفع بالشر.
فعلى هذا الشاب أن يجاهد نفسه للابتعاد عن هذه المعاصي.

ومن وسائل المجاهدة صحبة الصالحين والأتقياء وأن لا يخلو بنفسه حتى لا يغريه الشيطان للوقوع في هذه المعاصي
والله أعلم.