|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
07-06-2005, 12:58 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 21
|
احذر من الاشتراك في جريدة الجزيرة ........
اضحكوا ... استهتروا .. علقوا ..
قولوا قصة تافهة .. قولوا لا شأن لنا بك .. قولوا ما بدا لكم وأنا سأروي ما حصل لي .. قصتي يا جماعة مع جريدة الجزيرة قصة .. كنت أعيش أياماً سعيدة مع هذه الجريدة التي أحببتها .. كنت أصحو في الصباح الباكر (في الأجازات والخميس والجمعة) وأشتري الروب الطبيعي والتميس وكوباً من الشاي .. ولا تكمل الوناسة إلا بجريدتي المفضلة .. وأثناء الدوام أشتريها متى شئت صباحاً ... وكنت على هذه الحالة لمدة خمس سنوات .. وبعد ذلك .................................................. .... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه ثم آه انقلبت الأحوال وجنيت على نفسي وكما يقول المثل (يداك أوكتا وفوك نفخ ) أكلت من (الطُعْم ) الذي وضعته مؤسسة الجزيرة لمشتركيها .... لم أذق طعم التميس بعدها وذهبت أيامي أجول في شوارع الحي ... اشتركت لمدة سنتين ووضعت الصندوق عند الباب ( ياسلاااااااااااااااااام) . استلمت الجوال كذلك (ياسلاااااااااااااااااام). ولم أكن أدري ما سيحصل لي بعد ذلك .... بدأت معاناتي بعد شهر من الاشتراك ............................................... 1 – بدَأَتْ لا تأتيني إلا الساعة الواحدة ظهراً (علماً أني لست في شري أو الفويلق وإنما أسكن في حي سلطانة الغربي يعني لا تبعد سوى 4 كيلومتر عن مكتب التوزيع الواقع في حي المنتزة الغربي) .. 2 – بدَأْتُ أبحث وألاحق الموزع بين المنازل وفي شوارع الحي الساعة العاشرة صباحاً وأحياناً قبل أو بعد (ذلك الموزع الهندي الخلوق المبتسم الأريحي (شهادة حق) ووالله إنه الآن يعرفني جيداً لكثرة ما استلمتها منه مناولة في شوارع الحي) ... 3 - كلما أشاهدها في المحلات صباحاً أنقهررررررررررررررررررر لأني لا أريد أن أشتريها وهي ستأتيني .. 4 – اتصلت بمكتب الجريدة وقلت ألغوا اشتراكي وخذوا جوالكم وقالوا أن هذا ليس من اختصاصهم وإنما يأتي دورهم إذا لم تأتني الجريدة نهائيا ( هذي ما تبيلها كلام كان حنا نشوف شغلنا بهالحالة ) وقالوا اذهب لشركة التوزيع ... 5 –بعد اتصالات ووعود هاتفية وكثرة كلام مع مكتب التوزيع ذهبت إليه وأنا أرغي وأزبد وتكلمت وأوجعت ولكن (لقد أسمعت لو ناديت حياً........................) وتعلل بأن ليس لديه موزعين وقال (على يديك أحظر لنا موزعين وتأتيك مبكراً) ((( لماذا تستلم التوزيع إذا كنت غير قادر ..... انسحب ودعها لغيرك ))) ... وبعد هذه الزيارة ( زرعني فجل ) وخدرني ووضع أمام اسمي ثلاث اكسات XXX وقال هذه علامة الخطر فأنت أول واحد ستوضع الجريدة في صندوقه من حيّكم ........... ولم يكن من ذلك شئ من الصحة ولم يتغير الوضع بل ازداد سوءاً ( ولكني قد وقعت بمحض إرادتي في شباكهم ) ... 6 – بدأت أصرف يومياً ما يقارب ثلاث ريالات(يعني أكثر من قيمة الجريدة) - ريال للبنزين بحثاً عن الموزع .. - وريال للجوال للاتصال بمندوب التوزيع والشركة .. - وريال لولدي الصغير حيث وظفته عندي ليخرج كل عشر دقائق ليرى هل أتت الجريدة أم لا من خلال الفتحة الصغيرة في الصندوق قبل خروجي للبحث عن الموزع ... وبعد يا أحبابي ربما تضحكون من مشكلتي ولكن (شر البلية ما يضحك) فأنا هنا أريد من يوصل صوتي للمسئولين في جريدة الجزيرة أو للمسئولين في الشركة الوطنية للتوزيع ..... لعل وعسى وهذا إيميلي للتواصل من قبلهم [mmhhgg22@hotmail.com (((( أحذِّر من الاشتراك فالمعاناة أكثر من الفوائد .. إلا إن تجاوبوا معي فسأذكر ذلك )))) ورجاء ممن له قصة مماثلة مع الموزعين والجريدة إدراجها مع خالص شكري لمن قرأ وعلق وأفاد أخوكم التو يكس |
الإشارات المرجعية |
|
|