|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
22-06-2005, 03:01 PM | #1 |
كاتب متميز
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 320
|
مسائل مهمة متعلقة بالاستعاذة والبسملة
بسم الله الرحمن الرحيم مسائل مهمة متعلقة في الآذان والإقامة مسائل مهمة متعلقة بتكبيرة الإحرام مسائل مهمة مابين التكبير والقراءة مسائل مهمة متعلقة بالاستعاذة والبسملة الاستعاذة - وردت على عدة صيغ كلها ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم : * ( أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ) لقوله تعالى ( فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم ) * ( أعوذ بالله من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه ) لحديث رواه أبو داود وابن ماجه وصححه الألباني في إرواء الغليل . * ( أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه ) رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني في إرواء الغليل . - كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بالله تعالى من الشيطان الرجيم قبل البسملة . - الاستعاذة سراً ، ولا بأس أن يجهر بالاستعاذة إن كان للتعليم ، ولكن لا يداوم ، كما ثبت عن ابن عمر وأبي هريرة . - حكم الاستعاذة : سنة - يكتفى بالاستعاذة في الركعة الأولى فقط . البسملة - هي قولك ( بسم الله الرحمن الرحيم ) - ( البسملة ) هذا التصرف ، يسميه علماء النحو { النحت } ، لأن الإنسان ينحت الكلمات حتى يستخلص هذه الكلمة ، مثل: الحيعلة ، الحوقلة - كان النبي صلى الله عليه وسلم يبسمل بعد الاستعاذة وقبل قراءة الفاتحة . - حكم البسملة : سنة - البسملة سراً . بحث مبسط حول الجهر بالبسملة : - الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يسر بالبسملة ، وهذا هو مذهب الجمهور وهو مروي عن الخلفاء الراشدين وطوائف السلف والخلف . - أدلتهم :
- ومن العلماء من قال بمشروعية الجهر ومنهم الإمام الشافعي في الأم 1/ 107 . - أدلتهم : · حديث نعيم بن المجمر قال : ( صليت وراء أبي هريرة رضي الله عنه ، فقرأ ببسم الله الرحمن الرحيم ، ثم قرأ بأم القرآن...) وفيه : والذي نفسي بيده إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم ) وهذا الحديث أخرجه النسائي وابن خزيمة ، وصححه ابن حبان والحاكم ووافقه الذهبي ، ومنهم من ضعفه ، وأعله الزيلعي ، وأجاب ابن حجر عمن قال : إن غير نعيم رواه بدون ذكر البسملة : إن نعيماً ثقة ، فتقبل زيادته ، وهذا هو منهج المتأخرين ، والصحيح : أن زيادة الثقة لا تقبل مطلقاً ولا ترد مطلقاً بل يحكم عليها بالقرائن ، فالصحيح أنه معلول )
*** والراجع عدم الجهر بها ، وهو مذهب الجمهور كما ذكرت .
أخوكم مؤمن آل فرعون
آخر من قام بالتعديل مؤمن آل فرعون; بتاريخ 22-06-2005 الساعة 03:11 PM. |
الإشارات المرجعية |
|
|