بعد أن من الله عليه بالهداية بعد ذالك الحادث الذي كان من أعظم أسبابها , فإننا نرجوا لنا وله الثبات حتى الممات , بهذا الكلمات نقول لأخينا (جاسر ) , احمد الله تعالى أن كانت موعظتك بغيرك ولم تكن موعظة غيرك بك , ونقول لشبابنا الذين لازالوا يتخبطون في طريق الغواية , نقول لهم لا تبدؤا من حيث بدأ الآخرون ولكن ابدؤا من حيث انتهوا ولكم في اخوانكم الذين قضوا نحبهم من الشباب أكبر عبرة ،،،،،،،،،،،،
فأين الذين كانت أسماؤهم لامعة في كل شارع من شوارع مدينتنا لقد نسي رسمهم بعد أن نسي اسمهم ؟( وكفى بالموت واعظاً )