|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
25-07-2011, 12:58 AM | #1 |
مجرد عضو ..
تاريخ التسجيل: Nov 2002
البلد: في بريدة دار العز ,,
المشاركات: 5,389
|
للأخوات فقط .. !!
.
. . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. أتعجب دائماً ويطول بي العجب كلما قرأت خبراً حول حادثة إبتزاز جديدة والتي بتنا نقرأهايومياً على صفحات صحفنا الإلكترونية أو الورقية وأجزم أن مايتم حلها في مراكز الهيئات أكثر وأكثر .. هذه الظاهرة التي لم نعهدها من قبل ولم نكن نسمع بها إلا قبل حوالي أربع سنوات أو أقل وإن كنت أعتقد أنها كانت موجودة من قبل إلا أنها ليست بهذا الحجم ولربما أن التقنية الحديثة وماأفرزته من وسائل اتصال حديثة في متناول أيدي الجميع كانت السـبب الأكبر في تفشي هذه الظاهرة وكثرة حدوثها . أعود إلى مابدأته في أول مقالي وهو أن مكمن عجبي كان من تكرار هذه الممارسة الخاطئة وتفشيها رغم بشاعة أحداثها في أحيان كثيرة مع أنني كنت أعتقد أن مجرد نشر حادثة وماخلّفته من تداعيات كانت كفيلة بأن يكون لدى أخواتنا الحيطة الكاملة والحذر من تكرار مثل تلك الممارسات أيتها الفاضلات : احذرن من الإنجراف في أحاديث جانبية ومن تبادل للصور سواء أكان من خلال أجهزة اللاب توب أو الماسنجر أو مواقع الفيس بوك وتويتر أو البلاك بيري وغيرها لإن الآن هناك أناس لايخافون في المؤمنات إلا ولاذمة فهم يخترقون الأجهزة ويحصلون على الصور ومن ثم يبدأون بالتهديد والكذب والبهتان على أخواتنا العفيفات واستدراجهن من خلال التهديد والإخبار وإني أقول لكن محذراً مايقال في المثل الشعبي الدارج ( باب يجيك منه ريح سده واستريح ) فلاتنخدعي ولايغريكِ الشيطان بقوله ( جربي ) قلت هذا لتكرار مثل هذه الأخبار المؤلمة السيئة ولتساهل بعض أخواتنا في إلتقاط الصور وتبادلها من خلال هذه الأجهزة التي يسهل اختراقها ثم إن هناك ثقة زائدة عن حدها لدى البعض منهن دافعها الطيبة وحسن الظن والتي لاتسوغ أبداً في مثل هذه الأشياء فالحذر مطلوب والثمن غالٍ جداً فإحذرن يارعاكن الله حتى لاتندمن وقد تكتب إحداهن نهايتها بيدها من خلال الولوغ في هذا المستنقع الآسن فالحذر الحذر فالذئاب كثر ,, كتبها الداعي لكن بالحفظ والصلاح والعفة / حفيد عقيل .. والسلام عليكم .. . .
__________________
.
. كلن يحب اللي يود ويريدة // والقلب مايآخذ من الناس واجـد وانا الحبيبة عندي اسمه بريدة // أحبها والله على الحب شاهد . . |
الإشارات المرجعية |
|
|