|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
28-08-2011, 09:34 AM | #1 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Aug 2011
البلد: Φ فِيْ أَنِيْنِ الْذّكْرَيَاتْ Φ
المشاركات: 51
|
▪● حقوق أقوال فقط ●▪
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
:● مُجْتَمَعَ أَقْوَالِ لا أَفْعَالِ ●: أعِجِبتُنيْ بَعْضٍ الْدُّوَلِ الأَوْرُبِّيَّةِ بِتَّطْبيقُهُاَ لِحُقُوْقِ الْشَّارِعِ فِيْمَا بَيْنَهُمْ أَكْثَرُ مِنَّا وَنَحْنُ أَوْلَىٍ كَوْنَنَا مُسْلِمِيْنَ مَاهُوَ الْسَّبَبُ ، الَّذِيْ يَجْعَلُهُمْ يُطَبِّقُونَ مَبْدَأَ ( نِظَامٍ وَعُقُوْبَةِ ) وَنَحْنُ ( تَجَاهُلٌ وَوَاسْطَةُ ) وَهُمْ قَوْلَا وَفِعْلَا وَنَحْنُ قَوْلَا فَقَطْ بَيْنَمَا أَنَظَمْتِنا مُعْتَرَفَ بِهَا دِيْنِيّا وَهُمْ دُنْيَوِيَّا؟ نَرَىْ مِنْ يَسْرِقُ وَنَبْحَثُ عَنْ وَسِيْطُا لِإِنْقَاذِهِ ، وَمَنْ يَقْطَعُ الإشَارَةَ وَيُخْرِجُهُ أَبِنْ عَمِّهِ بِالْرَّاحَهْ ، وَمَنْ يُكَذِّبُ وَيَشْهَدَ عَلَىَ ذَلِكَ جَارَهُ ..وَنَعْرِفُ أَيْنَ الَصَحَ وَأَيْنَ الْخَطَأِ وَلَكِنْ نْتَجَاهْلَّهُ حَتَّىَ أَصْبَحْنَا نَتَجَاهَلَ صِحَّتِنَا وَنَسْتَمِرُّ ، وَلَكُمْ فِيْ عُلَبِ الْسَّجَائِرِ وِماطبَعَ عَلَيْهَا مِنْ تَحْذِيْرَاتِ دَلِيْلُ ● هَذِهِ الْتَّجَاوُزَاتٍ الَّتِيْ نَقْعُ بِهَا وَنَحْنُ فِيْ بَلَدٍ مُحَافِظَ وَلَايُوْجَدْ بِهِ الْإِنْفِتَاحِ وَالشَّهَوَاتِ ، بَلْ أَهْلُ الْخَيْرِ يَمِيْنِكَ وَيَسارِكِ حَتَّىَ وَصَلَتْ بَرَامِجِهِمْ لهاتفِكِ ، إذاً كَيْفَ وَهُمْ يُطَبِّقُونَهَا قَوْلَا وَفِعْلَا فِيْ بَلَدٍ الانْفِتَاحِ وَالْمَلَذَّاتِ ؟ لا أُنْكِرُ أن بمُجْتَمَعُنَا أماَكنٍ رَأَيْتُ فِيْهِ الْكَثِيِرُ يُطَبِّقُ مَا أَمَرَ الْلَّهُ بِهِ ومِنَهاَْ "بَيْتِ الْلَّهِ " الْمَسْجِدِ كُلّا يَقْضِيَ فِيْهِ فَرْضُهُ وَوَاجِبُهُ، فَلِمَاذَا لَانُطَبِق مَا أَمَرَ الْلَّهُ بِهِ بِجَمِيْعِ الْأَمَاكِنِ دُوَن الْبَحْثُ عَنِ الْمُبَرِّرَاتِ أَوْ الْعُنْصُرِيَّةٌ أَوْ الْوَاسِطَةُ وَفِعْلَا وَلَيْسَ قَوْلُ ● أَخِيِرَا نَحْنُ جَمِيْعَا مَتَىَ نُطَبِّقُ الْحُقُوقِ وِالْقَوَانِيْنِ بِحَذَافِيْرِهَا الَّتِيْ نَصَّ بِهَا دِيْنَنَا وَالَّذِي كُلِّفْنَا بِهَا مِنْ مَسْؤُوْلِيْنَا مُتَسَبِّبٌ أَوْ مَدَنِيٌّ أَوْ عَسْكَرِيٌّ صَغِيْرٍ أَوْ كَبِيْرٍ بَائِعٍاَ أَوْ مُشْتَرِيَ عُضَوٍ أَوْ مُشْرِفُ .. حَتَّىَ لَوْ كَانَتْ عَلَىَ حِسَابِ أَنْفُسَنَا ، لِيَعُمَّ الْنُّوْرِ وَيَظْهَرُ الْحَقُّ وَنَكُوْنَ الْأُوْلَىْ بِذَلِكَ عَنْ الْغَرْبِ كَوْنَنَا مُسْلِمِيْنَ● |
الإشارات المرجعية |
|
|