|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
08-09-2005, 12:23 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2002
البلد: حيث أكون
المشاركات: 2,585
|
بالأمس بكى الإبن على أبيه واليوم يبكي الأب على إبنه
هو الموت لا يعرف كبير ولا صغير هو الموت لا يعرف الامير والى المأمور
كنت بالامس ذكرت لكم قصة ذالك اليتيم الذي بكى عندما راى والده مسجى على النعش واما اليوم سوف أذكر لكم قصه وقعت أحداثها بعد القصة الاولى بي 24 ساعه وهي في يوم الأربعاء 3/8/1426 هـ وبعد الظهر عندما أحظر المغسل جثمان أخينا الشاب محمد النجيدي رحمة الله فلما دخل والده غرفه الجنائز وراى أبنه وفلذة كبده مسجى على النعش أجهش بالبكى ولم يستطع الوقوف على قدميه . فيا سبحان الله إلى متى الغفله إلى متى الصد . متى نتوب هل إذا بلغت الروح الحلقوم أخواني لنعد إلى الله ولنقلع عن المعاصى والذنوب قبل فوات الأوان . أسال الله لي ولكم حسن الختام وأن يتوفنا وهو راضٍ عنا وفي الختام ... تقبلو أجمل تحيه وزكى سلام من محبكم ابن الأسلام |
الإشارات المرجعية |
|
|