العضو (( معلم مغترب )) وموضوع عن أستهداف المملكة ^^

ابو صالح . · 27-09-2011, 10:41 PM

المملكة مستهدفة في دينها وفي نفطها

طبعا من ناحية الأقتصاد فقد يدفع مليارات لأظهار الود ومحبة السلام ..!

وطبعا تعلمون أن العالم الإسلام هزيل ضعيف وأمكانياته محدودة ويعيش في شتات

بما فيهم ممكلتنا الغالية أمام جبروت الطغيان الغربي

ومن هنا لا بد على ولي الأمر أن يمسك العصى من الوسط

قد لا يعلم بعضكم أن المملكة تواجه ضغوط عالمية

ولكن حكمة حكامنا الله يحفظهم في سياستهم الداخلية والخارجية أرست الأمن وجنبت البلاد الكثر من المخاطر

بعكس الكثير من دول العالم الإسلامي

هناك حكام رضخوا للغرب وصاروا عبيدا له وغربوا شعبهم

ولكن حكومتنا مانعت كثيرا

ولله الحمد سلمت البلاد والعباد من شرور كثيرة

وها نحن اليوم ننعم في راحة وطمانينة بفضل الله ثم بفضل حكام حكماء

وما تنكرونه اليوم قد يقع أشد منه لو كثرت الممانعة والتعنت !

وقد يندرج من باب المكر السياسي وقد نقول أنه سدا لذرائع

وكما تعلمون أن درء المفاسد مقدم علي جلب المصالح

والخطر كبير وقد يأتي يوما نتمنى ما نحن عليه الآن..

هي اصلاحات أو كما يسميها البعض تنازلات

ولكن لا بأس بها لدرء خطرا أكبر منها

وطالما أنها لم تدخل في دائرة المعتقدات ولم تدخل نطاق الشركيات والكبائر

وطالما أن لها بإذن الله تنظيمات خاصة تقلل من سلبياتها وتنمي إجابياتها

فا الأمر ليس كما تتصورون تفائلوا وثقوا في حكامنا فهم أهل خير ودين

مع دعواتنا لهم بالصلاح وأن يكفينا شر أعدائنا المتربصين

شكرا لك

ليت كل الناس يفهمون مثلك

27-09-2011, 10:41 PM	#1
ابو صالح . عـضـو تاريخ التسجيل: Apr 2011 البلد: بريده المشاركات: 240	العضو (( معلم مغترب )) وموضوع عن أستهداف المملكة ^^ المملكة مستهدفة في دينها وفي نفطها طبعا من ناحية الأقتصاد فقد يدفع مليارات لأظهار الود ومحبة السلام ..! وطبعا تعلمون أن العالم الإسلام هزيل ضعيف وأمكانياته محدودة ويعيش في شتات بما فيهم ممكلتنا الغالية أمام جبروت الطغيان الغربي ومن هنا لا بد على ولي الأمر أن يمسك العصى من الوسط قد لا يعلم بعضكم أن المملكة تواجه ضغوط عالمية ولكن حكمة حكامنا الله يحفظهم في سياستهم الداخلية والخارجية أرست الأمن وجنبت البلاد الكثر من المخاطر بعكس الكثير من دول العالم الإسلامي هناك حكام رضخوا للغرب وصاروا عبيدا له وغربوا شعبهم ولكن حكومتنا مانعت كثيرا ولله الحمد سلمت البلاد والعباد من شرور كثيرة وها نحن اليوم ننعم في راحة وطمانينة بفضل الله ثم بفضل حكام حكماء وما تنكرونه اليوم قد يقع أشد منه لو كثرت الممانعة والتعنت ! وقد يندرج من باب المكر السياسي وقد نقول أنه سدا لذرائع وكما تعلمون أن درء المفاسد مقدم علي جلب المصالح والخطر كبير وقد يأتي يوما نتمنى ما نحن عليه الآن.. هي اصلاحات أو كما يسميها البعض تنازلات ولكن لا بأس بها لدرء خطرا أكبر منها وطالما أنها لم تدخل في دائرة المعتقدات ولم تدخل نطاق الشركيات والكبائر وطالما أن لها بإذن الله تنظيمات خاصة تقلل من سلبياتها وتنمي إجابياتها فا الأمر ليس كما تتصورون تفائلوا وثقوا في حكامنا فهم أهل خير ودين مع دعواتنا لهم بالصلاح وأن يكفينا شر أعدائنا المتربصين شكرا لك ليت كل الناس يفهمون مثلك __________________ آخر من قام بالتعديل ابو صالح .; بتاريخ 27-09-2011 الساعة 10:50 PM.