ودع أهالي مدينة بريده أشهر ممرض صحي عاصر عهود الملوك السعوديين من المؤسس حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله عن عمر ناهز التاسعين عاماً إلى مثواه عصر يوم السبت 6/2/1433هـ بعد مرض لم يهمله كثيراً بمستشفى الملك التخصصي ببريده بعد جلطة دماغيه .
وقد شارك الشيخ غفر الله له بالقيام بالعديد من حملات التطعيم لطلاب المدارس في عهد الملك فيصل حتى عهد الملك فهد رحمهما الله ثم مؤذن جامع لمسجد الرميخاني حتى أصيب في حادث أقعد في منزله حتى وفاته رحمه الله .
كانت العشرون السنه الأخيرة من حياته في قرأءه القران والتهجد والصيام والدعوى إلى الله .
رحمه الله رحمه واسعه وغفر الله ماتقدم من ذنبه وما تأخر .