[أبو رانسي]

والوعد يا بنات الصبح وليس الصبح ببعيد ؟؟؟


نعم كل البشر من أدم إلي أن تقوم الساعة لهم موعد لن يخلفه أحد من الجن والإنس .

في بداية الموضوع شدني موقفين أثنا تأدية العمل مع المريض .

من خلال عملي اليومي ومع مختلف البشر من الجنسين ضمن طاقم طبي , ترى وتعرف مدى تمسك البشر

في القيم والمبادئ والاهم أن يكون الدين هو شرعة وحياته كلها حال المرض والصحة .

القصة في المختصر وبحكم مسؤوليتي عن وحدة الفحص للمريض.

شدني موقفين ولن ولم أنسى تلك الموقفين المؤثرين والدالين على من حفظ الله في صحته حفظة

حال مرضه وبعد موته .

الموقف لمراء تين تبلغ الصغرى منهم السبعين والأخرى التسعين .

وهن حكمهن حكم القواعد من النساء وقد رفع عنهن الحرج في الغطاء "للوجه" دون زينة.

والله أكثر من عشر دقائق نقنع النساء "العجز" في أظهر الفم ليتم الفحص ناهيكم عن تبديل الثوب بثوب الفحص

تمسك عجيب وغريب وهن " قد بداء معهن داء الكبر "التفويت" الهرم .

نحول ونقنع أنا والتمريض والمرافقة لهن الاستجابة دون فائدة والنهاية نجري الفحص بصعوبة وعلى رغبتهن

التمسك في الحشمة والوقار . وتسمع منهن الكلمات والمناداة للبنات والأبناء وغيرة "من الخذرفة"

وحال الخروج من الغرفة نرى ونشاهد نساء كاسيات عاريات "لابسة من غير هدوم"

أليس الصبح لهذي وذيك بقريب . أليس موعد الرب للجميع سوف يورد "يمر" على النار من خلال الصراط ؟؟؟

أليس الكل سوف يحاسب ويثاب في جنة ونار من خلال رضي الرب . ومن عصى الرب وخالف السنة

هل سوف يعدي من كلاليب الصراط "الحكم لله "

نتمنى من البنات تذكر يوم تتطاير الكتب والسعيد من كان كتابة بيمينه وسره ما في داخلة وجنته يدينها .

وهل التفتح وجمال المظهر يتحدد في لبس كاسي أوعري أمام الرجال .

أن أظهار المفاتن واللبس العري أمام المراءة حرام .فكيف في الرجال الغرباء عنك .

في البر والبحر "الشواطئ" نشاهد العجب . أليس أمام الجميع حساب عسير .

1. قال الله ووعد /(" إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين

آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة ")وامن يفتن الرجال هو مشارك في هذي الآية .

العذاب في الدنيا والآخرة واقع لا محال من مرض "السرطان" والنفسية والضيقة وغيرة في الدنيا.

هذا ليس حكمنا ولا حكم بشر بل الله سبحانه من قال ووعد .

هل البشر قادرة على محاربة الله ورسوله ولهم أيضاً حكم في الدارين .

ولا يعني أن نهمل شريحة كبيرة متسترة ومحافظة بل هي الغالبة اليوم .والحمدالله

ومن تاب منهن يبدل الله سيئتها حسنات ويضاعف لها الأجر مالم تتحشرج وتخرج الروح ."من تتفنن في فتنة الرجال"

التوبة قبل أن تلتف الساق في الساق والي ربك يوم أذن المساق. وهذا هو الغاية من الموضوع .