|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
31-10-2005, 12:44 AM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2005
البلد: buraydah
المشاركات: 328
|
مواقف معتكفين مع الحريم
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه مواقف حاصله لمعتكفين في أحد المساجد في هذا العام كتبتها على شكل قصه فهي حقيقية و الأسماء التي في هذه القصه مستعارة فمع القصه كانت المدة المتفق عليها أربعة أيام , جاء المعتكفون على الموعد المتفق في عصر يوم الخميس وكان عددهم أربعة أشخاص هم< سعد و حمد و فهد ومعاذ> عصر الخميس مابدء البرنامج كل واحد مسك عامود وقعد يقراء جاء الفطور وهم جالسين يفطرون قال سعد لفهد قل البرنامج قال البرنامج كالاتي الفجر قرآن إلى طلوع الشمس وبعده نوم إلى الظهر همن بعد صلاة الظهر قران نصف ساعه همن نوم إلى العصر والعصر كله قرآن إلى اذن المغرب فطور إلى العشاء همن التراويح وبعده ربع ساعة راحه همن قرآن إلى الساعة عشر وبعده العشاء همن البرنامج حر إلى القيام قالوا خلاص البرنامج حلو وبعدين قاموا لصلاة العشاء أول يوم مشى البرنامج إلى قبل صلاة القيام جوا ينامون قالو من يقومنا لصلاة القيام قبل يجن الحريم( لان المسجد كان ضيق وظطروا ينامون في مصلى النساء ) قال سعد خلوه علي أنا أضبط المنبه حق الجوال قالوا خلاص نام سعد وفهد ومعاذ إلا حمد كان يدرس( لانه قايل مانب معتكف إلا معي دروسي قالوا خلاص ) يوم صارت الساعة وحده راح ينام , الحين كل المعتكفين نايمين بمصلى النساء قاموا من النوم على صوت باب يطق تحت أثره الحريم يبن يصلن وحده منهن تقول أطلعوا فيه حريم يبن يصلن يوم شافوا الساعة ثنتين ونصف طلع أخينا سعد ران المنبة ومطفيه قاموا بسرعة وظفوا فرشهم إلا معاذ كان بارد يقول وش فيه المهم صلوا القيام وكملوا برنامجهم, يوم جاء اليوم الثاني بعد صلاة التراويح جت فترة الراحة قاعدين يتراسلون بلوتوث إنكب كاس شاهي, همن قال فهد عندي كتاب عن السيره زين وراه ما أقراوه عليكم قالوا خلاص قبل العشاء بربع ساعة تقرء علينا مشى البرنامج عادي صارة الساعة الثانية عشر قال فهد خلونا ننام لايصير مثل أمس وكلكم أضبطوا جوالاتكم لايقومننا الحريم مثل أمس ناموا يوم صارت الساعة ثنتين ونص قام حمد وأثر سعد يقول لعجوز فوق راسه قاعده تونا مبتسرين ياخاله قالة العجوز باقن واجد علىصلاة القيام قاله سعد باقي ساعة قالة خلاص أنا أبترزق الله واصلي وهذولا إخوياك (طبعا فهد ومعاذ نايمين إلى هالهين) قال سعد للعجوز أبقومهم قالة خلهم وإلا تدري قومهم يترزقون الله قامو كالعادة يضفون الفرش ومعاذ يقول وش فيه نزلوا لمصلى الرجال يكملون نومهم جاء شايب لمهم وهم نايمين قام معاذ وقاله الشايب كم بقى على القيام قال بقى عشردقايق رجع الشايب( والله فرق عن العجوز) قاموا يصلون القيام وبعد الصلاة وهم يتسحرون قالوا مهب حاله هالحريم لازم نشوف حل كلن بدء يولف صفة على ولاشي راحو يصلون بعد صلاة الفجر قال سعد أنا دايخ ابنام وقعد يقراء فهد قران شوي ونام ومعاذ طاف بالقصص الي تجي بالجوال قعد يقرا نام حمد وقعد معاذإلى الساعه ثمان وهو يقرا ماخلصة القصة همن نام إلى صلاة الظهر قاموا قعدوا يقرون نص ساعة همن ناموا إلى العصر ومشى البرنامج إلى المغرب وهم يفطرون سمعوا صوت عجوزمن تحت جايه تقول( لا إله إلا الله هه فيه رجال ) قال سعد ايه اصبري ياخالة شوي وقعدوا يظفون الفطور وقال حمد (إنالله هالعجوز باليتنا) ودخل واحد من الجماعة عليهم يضحك اثره هو اللي يقلد صوت عجوز وقال امي اللي دخلت عليكم امس كملو الفطور وصلوا وبعد التراويح اخر ليلة تعرفون كلن منسدح فهد يقول أنا دايخ مانمت الظهر وسعد يقول لحمد صورتك بالجوال وانت تحدث بالجماعة ويوره صورته ومعاذ يكمل القصة اللي يقراه كالعاده اجتمعوا يتعشون البرنامج خرابط ذاك اليوم وبعد العشاء سواليف إلى الساعة وحده نامو كلهم إلا سعد مات من الحر (لانه كل الإعتكاف حمد وسعد يبون المكيف وفهد ومعاذ مايبون المكيف وصايره هوشه كل ليله على المكيف سعد يشغله فهد يطفيه وعلى هالحال) نكمل .....سعد نزل لمصلى الرجال الساعة ثنتين ويوم صارة الساعة ثنتين ونصف نزل فهد يتوضا (طبعا صلاة القيام الساعة ثنتين ونصف) يوم طلع فهد من دوراة المياه حقة الحريم رقا نصف الدرج مير يلقا حريم ينزلن( رقن وشافن حمد ومعاذ نايمين ونزلن) ولقن فهد , فهد رجع وقفل عليه الحمام إلين طلعن ورقا يقوم معاذ وحمد صلوا الفجر وقال فهد في أمان الله أنا طالع لانه كان اليوم الاخير المتفق عليه وبقى سعد وحمد ومعاذ قعدوا إلى الظهر قال سعد أنا عندي اشغال اهلي ويوم صلوا العصر مشى معاذ وآخرهم حمد قبل المغرب بنصف ساعة وهذي هي قصة معتكفين كان كل إعتكافهم مواقف مع الحريم |
الإشارات المرجعية |
|
|