بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » هل تصدق أن من بيننا من يحمد الله في اليوم والليلة أكثر من 621 مرة !! ، تعال نحسب . .

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

 
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 14-12-2005, 01:14 AM   #1
قصيمي رحال
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2004
البلد: حولك قريب
المشاركات: 1,387
هل تصدق أن من بيننا من يحمد الله في اليوم والليلة أكثر من 621 مرة !! ، تعال نحسب . .




فضلا ً . . اقرأ المقال حتى النهاية
.
.
.

هل تصدق أن من بيننا من يحمد الله في اليوم والليلة أكثر من 621 مرة !! ، تعال نحسب . .
.
.
.
.
إن المصلي يقرأ الفاتحة وفيها : (
الحمد لله رب العالمين )
وإذا رفع من الركوع يقول : (
ربنا لك الحمد ) ، فيحمد الله في كل ركعة مرتين
والركعات في الفرائض (
17 ) ركعة + ركعات النوافل ( 12 ) المجموع = 29 ركعة
(
29 ركعة * 2 مرتين كل ركعة = 58 )
.
.
ويقول دعاء الاستفتاح وفيه : (
سبحانك اللهم وبحمدك . . )
( خمس فروض + ست سنن رواتب =
11 مرة )
(
58 + 11 = 69 مرة )
.
.
وإذا كان يقول (
سبحان ربي العظيم وبحمده ) ثلاثا ً في الركوع
وفي السجود (
سبحان ربي الأعلى وبحمده ) ثلاثا ً
( ثلاث في الركوع + ست في السجدتين في الركعة =
9 مرات )
(
9 * 29 ركعة في الفرائض والرواتب = 261 مرة في الركوع والسجود )
(
261 + 69 = 330 )
.
.
وإذا كان محافظا ً على ركعتي الضحى والشفع والوتر
فمجموع ما فيها قياسا ً على السابق (
58 ) مرة
( في الفرائض والرواتب
330 + 58 في الضحى والشفع والوتر = 388 مرة )
.
.
ومن
يحمد الله في أذكار ما بعد الصلاة ( 33 ) مرة في الصلوات الخمس = ( 165 ) مرة
ويقول تمام المائة (
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير )
أصبح المجموع =
170 مرة في التسبيح فقط
وفي أذكار بعد الصلاة (
اللهم أنت السلام ومنك السلام ...... وله الحمد ) يكون المجموع = ( 175 ) مرة
( ففي الفرائض والنوافل
388 + 175 في أذكار بعد الصلوات الخمس = 563 مرة )
.
.
وفي أذكار الصباح (
أصبحنا وأصبح الملك لله والحمد لله ... ) وكذلك المساء ( أمسينا ... )
ويقول عشرا ً (
لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ) ومثله في المساء
( المجموع فيما سبق :
563 + 22 أذكار الصباح والمساء = 585 مرة )
.
.
وبعد الوجبات الثلاث يقول المرء :
الحمد لله
( 585 + 3 = 588 )
.
.
وقبل النوم
يحمد الله ( 33 )
(
588 + 33 = 621 ) مرة
.
.
.
فيصبح المجموع إذاً = (
621 ) مرة
.
.
هذا في يوم واحد
وفي يومين (
1242 )
وفي أسبوع (
4347 )
وفي شهر (
18630 )
وفي سنة (
223560 )
.
.
على الأقل
.
.
هذا بدون حساب ما يعرض يوميا ً !!
إذا قابلت أحدا أو اتصلت وسألك عن الحال ، تقول : الحمد لله
إذا رأيت مبتلى ، وإذا عطست ، وإذا تجددت نعمة ، وإذا تذكرت نعمة ، تقول :
الحمد لله
وبعد الخروج من الخلاء
ومن يقوم من الليل 11 ركعة
.
.
وغيرها الكثير الكثير . . لمن وفقه الله !!

.
.

فهل عرفنا معنى الحمد

وما الفضل الوارد في حمد الله تعالى

فلنقف هذه الوقفات . . .
.
.
.


أولا ً : معنى الحمد


قال ابن منظور : الحمد نقيض الذم ( لسان العرب 3/155 )

و يقال في تعريف الحمد لله إنه : الإخبار عن الله بصفات كماله سبحانه وتعالى ، مع محبته والرضى به ،
فإذا كُرر الحمد شيئاً بعد شيء كان ثناء ،
فإذا كان المدح بصفات الجلال والعظمة والكبرياء والملك كان تمجيداً .


فهي ثلاث مراتب : الحمد ، ثم الثناء ، ثم التمجيد .

وقد جمع الله تعالى لعبده الأنواع الثلاثة في أول الفاتحة : فإذا قال العبد : ( الحمد لله رب العالمين ) قال الله : حمدني عبدي ، وإذا قال : ( الرحمن الرحيم ) قال الله : أثنى عليّ عبدي ، وإذا قال: ( مالك يوم الدين ) قال الله : مجدني عبدي. [ ثبت هذا الحديث القدسي ، وهو في صحيح مسلم ] .

قال شيخ الإسلام ابن تيمة :
((الحمد : يتضمن المدح والثناء على المحمود بذكر محاسنه سواء كان الإحسان إلى الحامد أم لم يكن. والشكر لا يكون إلا على إحسان المشكور إلى الشاكر فمن هذا الوجه الحمد أعم من الشكر لأنه يكون على المحاسن والإحسان فإن الله تعالى يحمد على ماله من الأسماء الحسنى والمثل العلى وما خلقه في الآخرة والأولى)) الفتاوى ( 11/133)



ثانيا ً : ما جاء في فضلها


فإن الملائكة تبتدرها أيهم يرفعها

وذلك فيما رواه مسلم عنْ اَنَسٍ رضي الله عنه ، أَنَّ رَجُلاً، جَاءَ فَدَخَلَ الصَّفَّ وَقَدْ حَفَزَهُ النَّفَسُ فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ ‏.‏ فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَلاَتَهُ قَالَ ‏"‏ أَيُّكُمُ الْمُتَكَلِّمُ بِالْكَلِمَاتِ ‏"‏ ‏.‏ فَاَرَمَّ الْقَوْمُ فَقَالَ ‏"‏ أَيُّكُمُ الْمُتَكَلِّمُ بِهَا فَاِنَّهُ لَمْ يَقُلْ بَاْسًا ‏"‏ ‏.‏ فَقَالَ رَجُلٌ جِئْتُ وَقَدْ حَفَزَنِي النَّفَسُ فَقُلْتُهَا ‏.‏ فَقَالَ ‏"‏ لَقَدْ رَاَيْتُ اثْنَىْ عَشَرَ مَلَكًا يَبْتَدِرُونَهَا أَيُّهُمْ يَرْفَعُهَا ‏"‏ ‏.


وتفتح لها أبواب السماء

وذلك في لفظ الترمذي عَنِ ابْنِ عُمَرَ، رضى الله عنهما قَالَ بَيْنَمَا نَحْنُ نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذْ قَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ اللَّهُ اَكْبَرُ كَبِيرًا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً ‏.‏ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ مَنِ الْقَائِلُ كَذَا وَكَذَا ‏"‏ ‏.‏ فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ‏.‏ قَالَ ‏"‏ عَجِبْتُ لَهَا فُتِحَتْ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ ‏"‏


وهي من غراس الجنة

لما ورد عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ لَقِيتُ اِبْرَاهِيمَ لَيْلَةَ اُسْرِيَ بِي فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ أَقْرِئْ أُمَّتَكَ مِنِّي السَّلاَمَ وَاَخْبِرْهُمْ أَنَّ الْجَنَّةَ طَيِّبَةُ التُّرْبَةِ عَذْبَةُ الْمَاءِ وَأَنَّهَا قِيعَانٌ وَاَنَّ غِرَاسَهَا سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلاَ اِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَاللَّهُ اَكْبَرُ ‏"‏.‏ قَالَ الترمذي هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ مَسْعُودٍ


وكذلك فإن الحمد لله تملأ الميزان

لما ورد في الترمذي من حديث أَبِي مَالِكٍ الأَشْعَرِيِّ رضي الله عنه ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ الْوُضُوءُ شَطْرُ الإِيمَانِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلاُ الْمِيزَانَ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلانِ أَوْ تَمْلاُ مَا بَيْنَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَالصَّلاَةُ نُورٌ وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ وَالْقُرْانُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا ‏"‏ ‏.‏ قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ‏.‏ (3859)


وهي أحب إلى النبي صلى الله عليه وسلم مما طلعت عليه الشمس

يدل عليه ما ورد عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، رضى الله عنه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ لاَنْ أَقُولَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلاَ اِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَاللَّهُ اَكْبَرُ أَحَبُّ إِلَىَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ ‏"‏ ‏.‏ قَالَ الترمذي هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ‏. (‏3946)



ثالثا ً : مواطن يحمد الله تعالى بها


أمر الله بحمده في بداية كل أمر

وفي ذلك روى أبو داود وابن ماجه، وفي مسند أبي عوانة الإِسفرايني المخرَّج على صحيح مسلم، رحمهم اللّه، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه، عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أنه قال‏:‏ ‏"‏كُلُّ أمْر ذِي بالٍ لا يُبْدأُ فِيهِ بالحَمْدِ لِلَّهِ أقْطَعُ‏"‏ وفي رواية " فهو أجذم "


ومن المُستحبّ حمدُ اللّه تعالى عند حصول نعمة أو اندفاع مكروه
سواء حصل ذلك لنفسه أو لصاحبه أو للمسلمين‏


وقد ورد في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي اللّه عنه ، أن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم أُتيَ ليلة أُسري به بقدحين من خمر ولبن فنظر إليهما، فأخذ اللبن، فقال له جبريلُ صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏الحمد للّه الذي هداك للفطرة، لو أخذت الخمر غوتْ أمتك‏"‏‏.‏ (2/289)


يُستحبّ أن يختم دعاءه بالحمد للّه ربّ العالمين، وكذلك يبتدئه بالحمد للّه

قال اللّه تعالى‏:‏ ‏{‏وآخِرُ دَعْوَاهُمْ أنِ الحَمْدُ لِلَّه رَبّ العالَمِينَ‏} [ يونس‏:‏10]


وقد كتب الله لمن يحمده بعد الصلاة خير كثير

وذلك فيما ورد من حديث أبي هُرَيْرَةَ في خبر النفر من فقراء الصحابة عندما قالوا : ذَهَبَ أَهْلُ الدُّثُورِ بِالدَّرَجَاتِ الْعُلَى وَالنَّعِيمِ الْمُقِيمِ ‏.‏ فَقَالَ ‏"‏ وَمَا ذَاكَ ‏"‏ ‏.‏ قَالُوا يُصَلُّونَ كَمَا نُصَلِّي وَيَصُومُونَ كَمَا نَصُومُ وَيَتَصَدَّقُونَ وَلاَ نَتَصَدَّقُ وَيُعْتِقُونَ وَلاَ نُعْتِقُ ‏.‏ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ أَفَلاَ أُعَلِّمُكُمْ شَيْئًا تُدْرِكُونَ بِهِ مَنْ سَبَقَكُمْ وَتَسْبِقُونَ بِهِ مَنْ بَعْدَكُمْ وَلاَ يَكُونُ اَحَدٌ أَفْضَلَ مِنْكُمْ إِلاَّ مَنْ صَنَعَ مِثْلَ مَا صَنَعْتُمْ ‏"‏ ‏.‏ قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ ‏.‏ قَالَ ‏"‏ تُسَبِّحُونَ وَتُكَبِّرُونَ وَتَحْمَدُونَ دُبُرَ كُلِّ صَلاَةٍ ثَلاَثًا وَثَلاَثِينَ مَرَّةً ‏"( مسلم / 1375 )


ومن فَرَغَ مِنَ الطَّعَامِ فليقل :

ما ورد في حديث أبي أمَامَةَ، قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا رُفِعَتِ الْمَائِدَةُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ يَقُولُ ‏"‏ الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ غَيْرَ مُوَدَّعٍ وَلاَ مُسْتَغْنًى عَنْهُ رَبُّنَا ‏"‏ ‏.‏ قَالَ الترمذي هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ‏.‏ (3790)


ومن اَوَى إِلَى فِرَاشِهِ فليقل :

ما رواه ابن حجر في كتاب فتح الباري - باب عَمَلِ الْمَرْأَةِ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا -
عن عَلِيٌّ أَنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهِمَا السَّلَام
أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَشْكُو إِلَيْهِ مَا تَلْقَى فِي يَدِهَا مِنْ الرَّحَى وَبَلَغَهَا اَنَّهُ جَاءَهُ رَقِيقٌ فَلَمْ تُصَادِفْهُ فَذَكَرَتْ ذَلِكَ لِعَائِشَةَ فَلَمَّا جَاءَ أَخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ قَالَ فَجَاءَنَا وَقَدْ أَخَذْنَا مَضَاجِعَنَا فَذَهَبْنَا نَقُومُ فَقَالَ عَلَى مَكَانِكُمَا فَجَاءَ فَقَعَدَ بَيْنِي وَبَيْنَهَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى بَطْنِي فَقَالَ أَلا أَدُلُّكُمَا عَلَى خَيْرٍ مِمَّا سَاَلْتُمَا إِذَا أَخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا أَوْ أَوَيْتُمَا إِلَى فِرَاشِكُمَا فَسَبِّحَا ثَلاثًا وَثَلاثِينَ وَاحْمَدَا ثَلاثًا وَثَلاثِينَ وَكَبِّرَا اَرْبَعًا وَثَلاثِينَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ ( وعند أحمد 1 / 797 )

وما ورد في حديث اَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، رضى الله عنه اَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ قَالَ ‏"‏ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا وَكَفَانَا وَاوَانَا وَكَمْ مِمَّنْ لاَ كَافِيَ لَهُ وَلاَ مُؤْوِيَ ‏"‏ ‏.‏ قَالَ الترمذي هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ ‏.‏ (3724)

.
.
.
.
.
.
.
خاطرة
.
.
.
قصيمي رحال


__________________




في الزمن السابق .. كانت الحكمة تؤخذ من أفواه المجانين

أما الآن .. ..


قصيمي رحال غير متصل  


 

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 08:28 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)