|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
17-12-2005, 05:49 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2003
المشاركات: 1,552
|
بين عام 1984-2004 تناقض!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
انظروا إلى الخونـة بين عام 1984 ـ 2004 م عنوان لجريدة الرياض في عام 1984 ( غداً محاضرة للشيخ عائض القرني عن الجهاد وفضله ) عنوان لجريدة الرياض في عام 2004 ( الشيخ عائض القرني لاتوجد راية واضحة للجهاد ) عنوان لجريدة الجزيرة في عام 1984 ( المجاهدون الأفغان يلحقون خسائر جسيمة بالشيوعيين والروس ) عنوان لجريدة الجزيرة في عام 2004 ( عملية أرهابية في بغداد توقع أصابات في صفوف رجال الحرس الوطني والقوة المتعددة الجنسيات ) عنوان مقال لعبد الرحمن الراشد في جريدة الشرق الأوسط عام 1984 ( البسطاء الأفغان يتفوقون على التكنلوجياالشيوعية ) عنوان مقال لعبد الرحمن الراشد في جريدة الشرق الأوسط عام 2004 (الشعب الأفغاني حروب ومخدرات ورفض للحضارة ) الشيخ العبيكان يتحدث عن الجهاد وكرامات المجاهدين في أفغانستان 1984 الشيخ العبيكان يحذر من الجهاد في العراق 2004 سؤال على الهواء في برنامج أذاعي عام 1984 ( ياشيخ هل يجوز لي الخروج للجهاد مع الأخوة الأفغان ؟) نعم يجوز وهو ذروة سنام الأسلام ومن لم يستطع الجهاد بنفسه فليجاهد بماله ... رزقنا الله وأياكم الجهاد في سبيله . سؤال على الهواء في برنامج أذاعي عام 2004 ( ياشيخ هل يجوز لي الخروج للجهاد مع الأخوة في العراق ؟) نعم ... اي جهاد في العراق ... هل أمر ولي الأمر بذلك ... أعوذ بالله من الغلو والتطرف بحق الآخر ! ياهذا جهاد النفس أوجب وأولى وعليك ترك هذا الفكر الدخيل على ديننا ووطننا . 1984 الشيخ سعد البريك يلتقي عبدرب الرسول سياف ويقيم له مأدبة خاصة في أستراحته ( بجنوب الرياض ) وحضر اللقاء عدد كبير من الشباب الذين عزموا على الرحيل لأفغانستان بعد خطبة الشيخ سعد الحماسية . 2004 الشيخ سعد البريك يقيم مأدبة عشاء لفريق الإم بي سي في أستراحته ( بشمال الرياض ) ويحذر الفريق من الإلتقاء بمشائخ الغلو والتطرف . عام 1984 الرئيس المصري حسني مبارك يصرح لوسائل الأعلام ( نعم دعمنا المجاهدين الأفغان بصواريخ الصقر المصرية ) عام 2004الرئيس المصري حسني مبارك يصرح لوسائل الأعلام ( ياما وياما حزرت من الإرهاب ) ((منقول))
__________________
قال الفضيل ابن عياض: ( لو أن أهل العلم شحوا على دينهم , وأكرموا العلم وصانوه , وأنزلوه حيث أنزله الله , لخضعت لهم رقاب الجبابرة وانقاد الناس لهم , ولو اشتغلوا بما يعنيهم لعز الإسلام وأهله , لكنهم استذلوا أنفسهم , ولم يبالوا بما نقص من دينهم إذا سلمت لهم دنياهم , وبذلوا علمهم لأبناء الدنيا ليصيبوا مافي أيديهم , فذلوا وهانوا على الناس)
|
الإشارات المرجعية |
|
|