عندما إتجه ضعاف النفوس للمتاجرة بالدين مستغلين هيئاتهم واشكالهم التي يغررون بها المجتمع ، كشفهم الله وفضحهم أمام الناس ،، وللأسف أننا مجتمع (طيب فوق اللزوم) نصدق ونحسن النيّة بالآخرين من خلال كلامهم المعسول ومظهرهم التقي ولا نتحقق من ذلك بطريقتنا الخاصة ،،
- كم من شخص إستغل مظهره وطيبة الناس لإستغلالهم في مساهمات الأراضي الوهمية
-كم من شخص إستغل مظهره وطيبة الناس لإستغلالهم في مساهمات متنوعة
-كم من شخص إستغل مظهره وطيبة الناس لإستغلالهم في الحج
-كم من شخص إستغل مظهره وطيبة الناس لإستغلالهم في أكل حقوق الغير
- كم وكم وكم والمستقبل سيظهر مايندى له الجبين
العيب ليس في هؤلاء ، بل فينا نحن لأننا منحنهم ثقة لايستحقوها ودافعنا عنهم لمجرد مظاهرهم وتسابقنا لكسب ودهم