[يوسف 2000]

الكل يعرف حاجة واهتمام شريحة كبيرة منه بالألعاب الألكترونية والتي يزداد الطلب عليها يوما بعد يوما ومن قبل شريحة مهمة جدا بالمجتمع وهم أبنائنا الاطفال والشباب , وللاسف هي بيد غير امينة الأن من قبل ناس تبحث عن الربح من أي مصدر حتى لوكان حرام , ومن مبدأ ان الشاب السعودي اذا فتح محل لمثل هذه الأنشطة غالبا سيراعي وسيستحي من الله ثم عادات وتقاليد المجتمع الذي يعيش فيه ويعيش فيه أبنائه هو واقاربه وأطفالهم , فلذلك باذن الله لن يأتي لنا بكل ماهب ودب من الألعاب التي تحتوي على بلاوي جنسية وعقائدية تؤثر على أطفالنا وتجني عليهم (احدى الألعاب فيها البطل بسيفة يقضى على كل أعدائة ثم يبدأ يقاتل الله عزوجل, وعلا علو كبيرا عن هذه الخرابيط) , وفي لعبة أخرى مشهورة وهي حرامي السيارات يقوم اللاعب بعد تجاوز عدة مراحل وكمكافاة له بممارسة الجنس مع البطلة , والكثير من البلاوي .

والحمدلله فقد أفتتح شاب سعودي محله الأسبوع الماضي ومريت المحل وتشرفت بالسلام على صاحبة .

أقول لصاحب المحل demo:

سرني عدم بيع الأشرطة الغير أخلاقية والمنافية لعاداتنا وتقاليدنا الأسلامية مثل شريط حرامي السيارات الشهير , وقد وفروا بديل عنه شريط أخر رائع , ألف ألف شكر والله يرزقكم الرزق الحلال

عنوان المحل :
امتداد طريق الملك خالد من الجنوب (الشاحنات) بعد محل المساج التشيكي على اليمين وقبل ملف الشكوى لله الشهير