لنتفائل خيراً ..
فالأمة ما زالت تدافع عن نبيهما وبك ما أوتيت من قوة حتى ولو كان الأمر شعبياً لا دولياً ..
فالكل يكتب ويخطب ويدعو ..
لنقل على الأقل أننا فعلنا شيئاً .. هو فعلاً يسير بمقام رسولنا عليه الصلاة والسلام ..
فلا يجازي أفعالهم إلى السيوف على رقابهم .. لكن ليس باليد حيله ..
وإلا لو أن رقابهم بين أيدينا .. فلا وقت للإنتظار .. ولنبدأ بملكتهم البالية العجوز التالفة ..
ومن هنا أعلنها تحية إجلال وإكبار لكل من سارع للمقاطعة فهي ليست بالهينة أبدأ .. وليعلم كلاب الداينمارك أن أبناء المسلمين يعرفون كيف يردون الدين ..
ولكم مني المحبة عزيزي بريماكس ..
|