بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » مقتطفات من كتاب تأثر اليهوديه بالوثنيه للدكتور فتحي الزغبي

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

 
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 07-04-2014, 03:06 PM   #1
الزنقب
كاتب مميّز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 2,132
مقتطفات من كتاب تأثر اليهوديه بالوثنيه للدكتور فتحي الزغبي



تأثر اليهوديه بالاديان الوثنيه .. فتحي الزغبي



يتحدث الكتاب عن ظاهره اجتماعيه ذكرها علماء الاجتماع

وهي ان الضعيف اذا اختلط بالاقوياء تأثر بهم وأخذ من اديانهم وعاداتهم بقدر ما فيه من الضعف والبعد عن هويته .. او نقول ان ضعف القوة العقديه والدنيويه سبب للتأثر بالقوي المسيطر في دينه .. وهذا ما حدث لليهود في تأثرهم بالأديان الوثنيه أبان السبي البابلي والاشوري والإذلال الفرعوني .. فاليهودية ديانه جمعت اديان اخرى اخذها اليهود من اختلاطهم بالساميين المنتصرين في بلاد الرافدين وسوريه ومصر

والقاعدة في هذا ان القوه تحمي العقيده .. او ان القوي يفرض عقيدته ومنجه واخلاقه وأن القوي يفرض افكاره ومنهجه ورؤيته للحياة .. او ان الناس تبع لمن غلب كما قيل

لان الناس تخلط بين منطق الحق ومنطق القوه .. ويتعقدون ان القوي هو صاحب الحق بالضروره

وهذا ما حعل الكفار في كل العصور يردون دعوة الانبياء بحجه انه لم يتبعها الا الاراذل والضعفاء

والسفهاء ..


والكتاب عباره عن مدخل وبابين ..

المدخل في تصوريهم في القران ومصادهم واسمائهم .. والباب الاول في اتصالهم بأهل الاوثان الرافدين وسوريا ومصر وفلسطين والفرس .. وسبب التأثر .. السبي والاضطهاد والاختلاط وفقدان التوره وتحريفها .. ومظاهر التأثر في التأليف اليهودي والقصص والعقيده .. وغاية الكتاب كما يقول المشرف على الرساله يحي فرغل اثبات أن الديانه اليهوديه وضعيه لا سماويه وأن الوثنيه ليست عقيده بدائيه بل كانت دين اكثر الامم تحضرا فهي تتغذي بالفلسفه وتروي بالفن وتقوي بالحضاره وتخدم بالعلم .. وأن الوثنيه خطر يهدد أي عقيده وارض ومجتمع .. والخطر حينما تدخل الوسائط بين الناس وبين الله وحين يترك التمسك بالوحي ويؤخذ بالبدع وهي نوع من التأثر الديني بالاخرين .. وأن الاسرئليات هي وثنيات مغلفه تدخل بأسم اليهود تحت بند اهل الكتاب ..


ومن اخطر نتائج الكتاب


قول المؤلف ان اليهوديه والنصرانيه ديانتان وضعيتان ولا يصح ان تسمي ديانه سماويه وربنا وصفهم بأهل الكتاب وأبناء اسرائيل ولم ينسبهم الى الانبياء بالتدين والاتباع .. واستدل بقوله تعالي (( ليس ابراهيم يهودي ولا نصراني )) وقوله (( ومن يرغب عن ملة ابراهيم الا من سفه نفسه )) وأن دين موسى وعيسى الاسلام واليهوديه والنصرانيه بداع حدثت بعد موتهما وهذا ذكره بمعناه رشيد رضا في تفسير المنار .. فاليهوديه حدثت بعد السبي البابلي والنصرانيه حدثت بعد مجتمع نقيه وإفساد بولس اليهودي جمال التدين المسيحي .. وقال قتادة رغب عن ملة ابراهيم اليهود والنصاري واتخذوا اليهوديه
ماهو الوثن ؟؟
تمثال من خشب او حديد على صورة الانسان .. والصنم عكسه وقيل بالعكس .. والصنم لفظة أراميه وقيل ان الوثنيه هي اعتقاد النفع والضر بغير الله وإعطاءه صفة الحياة الدائمة والقدره المطلقه او نقول هو اعتقاد ان غير الله له صفة الحي القيوم وتمثيلة بصفات البشر فهو اله بشري يأكل ويشرب ويجامع ويفعل الخطاء والصواب والخير والشر لكن له صفة الحيويه والقيوميه .. ان حي كامل الحياة محي لغيره .. قائم بنفسه ولا يقوم غيره الا به ..
القران تحدث عن تحريف اليهود وعبادتهم للعجل
وقتلهم الانبياء والظلم واكل الرباء والسحت وتعنتهم وعنادهم ونسبتهم الولد لله وتشبيهه بخلقه فيده مغلومه وهو بخيل واستراح يوم السبت ويقترحون ان يروه جهره .. فعندهم فساد تصور في ربهم وفساد مالي في اكل الرباء وفساد اخلاقي في العناد والقتل ..
الدليل القراني للتأثر اليهودي بالوثنيه
واشار القران الى تشبه اليهود بأهل الاوثان بقوله (( يضاهئون قول الذين كفروا من قبل )) وذكر المفسرين ان المقصود كفار مكه .. والصواب ان المقصود بهم وثنيات بلاد الرافدين وسوريه ومصر والرومان والفرس ..

الرد على التفسير التطوري للاديان

رد عليهم عبدالله دراز وغيره وقد تأثر بذالك العقاد .. وخلاصة افكارهم ان الاديان بدأت متعدده ثم تحولت الى اختياريه وتقلصت الالهه الى ثلاثة او اربعه .. ثم تحول الناس الى اله واحد وهو نهاية التطور .. والصواب العكس انها بدأت موحده ثم دخل التعدد والتحديد بعد ذالك وهذا ما نص عليه القران .. والتطور لا دليل عليه الا الشعوب البدائيه كما زعموا ويجاب عنه أننا لا نسلم انهم على وضعهم الاصلى فربما تحولوا من توحيد الى تعدد والدليل اذا طرق اليه الاحتمال سقط .. والقول بأنهم على دين البشريه الاول تحكم ..


طريقة الكتاب


اعتمد الكتاب على البحوث الغربيه في المنهج التاريخي الذي انتشر في القرن السابع عشر على يد ثلاثة من الفلاسفه اسبنوزا الذي قيل انه تأثر بأبن حزم في الملل والشهرستاني وهذا المنهج تأثر بالعلوم التجريبيه واخضاع كل العلوم له ويرى حنفي انه اقوى مذهب بشري نقدي .. والمنهج التاريخ منهج وصفي نقدي .. فهو يصف وينقل ثم ينقد الاصول نقد خارجي في الاثبات والنفي ثم نقد داخلي بأثبات الظروف التاريخيه والاسباب التى دعت اليه وتحليل وتفسير النصوص .. بالاعتماد على التلمود .. والنقد يكون بالقران لانه (( مهيمن )) أي شاهد وحافظ ورقيب ومصحح .. وعلاقة القران بغيره من الكتب انه علاقة تصحيح وتصديق .. وأثبات ان التشريع اليهودي غير متأثر بالبابليين كما قال احمد شلبي ان التشريع اليهودي مستنسخ من تشريع حمو رابي ذالك ان القران نص على انه كتب عليهم ان النفس بالنفس والعين بالعين ..
الخلاصه أن الكتاب يعتمد على بحوث غربيه اتخذت من المنهج التاريخي وهو الوصف والنقد الخارجي والداخلي شعارا لها .. وأعتمد على القران وحاول ان يشذب الاطروحه الغربية في الحكم على الأديان ..

1 - مصادر اليهود

هي الاسفار والتلمود المنشأه والجمارا .. أي ما نسب الى الانبياء وما نسب الى علمائهم وكل اخذ طابع القداسه عند كثير منهم واقيمت من اجله الحروب وتفرقت الفرق من اجل كلام العلماء وما نسب للانبياء .. أي

.. ويسمونها العهد أي الميثاق والاسفار عددها ((24)) وتتحدث عن تاريخ اليهود وطقوسهم واشعارهم وقصصهم .. فهي تاريخ وسباحين وطقوس وبعض الشرائع في النجاسه والاسره ونحوها .. ورتبت بحسب التاريخ اوالموضوعات وهي
(( كتب موسى .. الاشعار والاناشيد .. الانبياء )) وقد كتبت بالعبريه ثم ترجمت الى الارميه لانها لغة فلسطين السائده في ذالك الوقت ولم تصل الينا الترجمه الارميه .. ثم ترجمت الى اليونانيه والسامريه واللاتنيه والعربيه .. ومعني كلمة تلمود المعرفة والتعليم لان شريعة موسى نصوص وتعاليم شفويه فالنصوص في الاسفار والتعاليم الشفويه في التلمود .. والتلمود هو مسرح الحاخامات وتأكلهم بموسى وتحريفهم للدين .. وقد تفرقوا بسبب انكار ا واثبات هذه الكتب مثل الصدوقيين والقرائيين والسامرين الذين ينكرون التلمود .. والفريسيين المثبتون لذالك .. او نقول ان مصادر التشريع هي الآسفين الأول الذي فرقهم إلى شيع وأحزاب .. ويحتوى التملود على احكام وقوانين وطهاره ونجاسه واحكام المرأة .. فهو اكمال وشرح للاسفار .. او نقول ان الاسفار هي النقل والتلمود هو التأويل والعقل وشروح العلماء وتراثهم الفكري وقد اخذ طابع القداسه عند اكثر الفرق اليهوديه .. وأقيمت بسببه الحروب والخلافات والتفرق بين اليهوديين .. وهو تراث فكري تاريخي كتب في ظروف وأوقات مختلفه .. ولكن تأبي النفوس الا الاستستلام للإباء والاجداد وتقديسهم والانشغال بهم وتحكيمهم على الواقع .. والتلمود قسمان فلسطيني اورشليمي ويغلب عليه الاقتضاب وشرح الكلمات وعدم التوسع وشرقي عراقي بابلي وهو اوسع واكثر ويعتبر خلاصه افكارهم وعلومهم .. فالعراقي اكمل واغزر واكثر .. والتلمود مر بثلاثة اعصار تدوين وشرح وتحقيق .. وكانوا يعتقدون أن الحاخام له سلطه ألهيه .. وقد وصف بعضهم التلمود فقال ان فيه الغلو والكفر والعقل والحمق وهو نتاج العقل الجمعي اليهودي وتفاعله مع ظروف الحياة
الخلاصه أن كتبهم نوعان اسفار او المنشأه أو الاصل .. والتلمود او التعليم او الشرح .. والاسفار اربعه وعشرون تتحدث عن الخلق وقصص الانبياء والملوك والشرائع والعبادات والتلمود وهو نوعان اورشليمي وبابلي وهو تكميل وشرح واضافه من علماء اليهود ونسبت الى موسى كذبا وزورا ..


2- اسمائهم عبراني يهودي اسرائيلي ..


فالعبرانيه اسم ذل .. واليهوديه اسم تشويه .. والاسرائيلي اسم عزه وفخر ولذا يحرصون عليه
فالعبراني اسرائيلي يهودي واليهودي اسم ديني يدخل فيه العبرانيون وغيرهم .. وسبب تسميتهم بالعبراني نسبة الى ابراهيم لانه عبر النهر او لان جده عابر .. وقيل لانهم بدو يرتحلون وينتقلون ويسكنون الصحراء كما قال تعالي (( وجاء بكم من البدو من بعد ان نزغ الشطيان .. الايه )) ويطلق العبراني على كل ذريه ابراهيم .. والصواب انه خاص بالاسرائليين وهو وصف لحالتهم الحضاريه حيث كانوا بدو رحال فقراء مستضعفون ..والتوره سمت يوسف بالعبراني وكرهوه لانه يذكر بأيام السبي والذل والفاقه والبداوه والخشونه .. وبعد السبي الاشوري سمو يهود نسبة الى فعل او جد فالفعل التوبه .. او لكونهم يتهودون عند القرأه وهذا الاسم طرأ عليهم بعد السبي على الصحيح لان يهوذا سلم من السبي والقران لم يسمهم يهود مع موسى بل سماهم بني اسرائيل وهو اسم الاكرام لهم .. وورد في القران ((42 )) وكلهم سبوا الا يهوذا .. واليهودي اسم تشويه بحكم ان قيل لهم في اوقات الضعف والتفرق والتسلط وكانوا يوصفون بالجشع والانانيه والكذب والتحايل والمكر والبخل .. وهرتزل اختار دولة اليهود والصهاينه اختاورا دولة اسرائيل لثلاثة اسباب (( لانه اسم فلسطين اورشليم في الاسفار ولانه عنصري يدخل التهود الدموي القومي ولان مملكه اليهود كانت في القسم اليهود واسرائيل لا حد لمملكته )) فالجنسيه اسرائيلي والديانه يهوديه والثقافه عبرانيه .. والاسرائيلي نسبه الى يعقوب لانه صارع الاله وانتصر عليه فمعناه المنتصر على الاله او عبدالله او قوة الله او الحكم لله او المجاهد مع الله او كان قويا ضد الاله اطلقه الرب عليه


3 – مواطن الوثنيه

في بلاد الرافدين وما بين النهرين وسماها العراق الفرس ومعناه السواد او الساحل وظهر هذا الاسلم في القرن الخامس قبل الميلاد ومعناه في العربيه الشاطي والعرب يسمون جنوبه ارض السواد والعراق وشماله يسمونه الجزيره .. وسوريه ومصر والفرس والرومان .. وتسمي بلاد العرب في السابق الشرق الادني وتتميز بسهوله الاتصال فيما بينهم وبالعالم الاخر وخصوبة الارض ووفره المياه .. وكل امة لا تكتب وليس لها تنظيم يسميها المؤرخون ما قبل التاريخ ..
4 – اصل الساميين وبلادهم
اصل الساميون نسبون الى سام بن نوح .. وبلادهم هي جزيرة العرب على الصحيح ومنهم خرجوا في هجرات متواليه وقيل انهم من ارمينا او افريقيا اوبابل والجمهور على الاول .. حتى ان بعض العلماء سمي الجزيره بحزان بشري يخرج منه امم بسبب الجوع ثم يسيطرون على ما حولهم وأول هجره قبل ثلثمائه عام قبل الميلاد .. والساميون حكموا بلاد النهر وسوريه واختلفوا في مصر على قولين .. ونوح له ثلاثة ابناء سام ويافث وحام .. وأبناء سام ارم وعبر واشور ومنهم خرج الارميون والعبريون والاشوريون وهم يتشابهون في الملامح والمعتقدات .. والمصريون ينسبون الى مصريم بن حام .. وبعض العلماء انكر ابناء نوح بسبب انهم رواية توراتيه لا دليل عليها ولكن توطاء عليها النسابه في قديم الدهر وحديثه ..
الساميون هاجروا للعراق وكان يحكمه السامريون 300 ق .م .. ومعناه سيد احراش القصه وأول من هاجر الاكديون وقام سرجون السامي بالثوره على السومريين ثم انتصر وصار الملك ولقب نفسه بسرجون أي الملك الشرعي المكين وكان امه عاهره في المعبد .. ثم هاجر البابليون واستولوا على بابل وهي باب الله ومنهم حمو رابي ومعناه اله عظيم .. ثم الاشوريين ومنهم بختنصر .. وهاجم اليهود الاشورين والبابليين .. ويصعب معرفة اصول سكان العراق وسورية الاصليين بسبب انفتاح هذه البلدان للهجرات واختلاط الناس فيها .. والساميون اخذوا اديان الامم التى دخلوا فيها واندمجوا فيها وطوروها مثل استفاده الساميون من السومريون في التعبد وفي اللغه .
خصائص الوثنيه .

الاستمراريه .. تشبيه الاله بالبشر .. حيويه أي الاوراح الالهيه تحل في الجماد والنبات والحيوان .. ودائما ما يكون الاله متعلق بالخصب والمطر والصواعق والشمس والقمر .. أي الكبير النافع .. التعدديه أي انها متعدده .. وحين كبرت المدن حاولو اختصار الالهه في الاله الاقوى والاهم وفي مصر كان هناك اربعة الالاف اله ثم اختصر الى اله واحد وكان دائما ما يحدد اله السماء هو الاله الاكبر وهو جويبر الرومان ومردوخ البابليون وأقليل السومريون .. وأختصار الالهه يبرر بأن باقي الالهه مظهر له او هو سيدها والغالب عليها او هي ابنائه .. وتحت هذه الذريعه تقبل النفوس ابطال اله الاجداد والاخذ بالاله الذي تفرضه الدوله لان اله الاجداد هو نفس هذا الاله او ابنه او هزمه وغلبه ..
وكان البابليون الهم محلي مردوخ ثم انتصروا فعز الههم وصار هو المعبود في كافة الاقطار ومن غلب يغلب معه الهه .. لكنهم لا ينفون الالهه الاخرى او يحرمونها ذالك ان الوثنيه ترجع الى شي واحد .. ولكن من غلب فرض الهه ..

ومعني كلمة اشور الشعب المحارب او على حسب ذوق الملك .. وهم اتو بعد البابليون .
ديانات الشام
ارم كلمة يونانيه وشام أي يسار لاهل الحجاز الاموريون .. ولا يعرف اهل الشام الاصليون والكنعانيون والههم بعل والارميون سكان البلدان المرتفعه وزيوس كبير الالهه اليونان وجويبر اله لرومان ..
وفي مصر يعتبر الدين اهم محرك وهو فوق كل شي وقبل كل شي واسفل كل شي في كل مرحلة من مراحل التاريخ المصري .. ومن عجائب امرهم انهم كانو يقدسون الحيونات وكانت القطط والكلاب تسرح وتمرح وعبدو العجول والجعلان واعتذر لهم المؤلف ان هذا من اسرارهم أو انها ترمز لاله كما انه انكر أن يكون فرعون موسى مصري لان المصريين عندهم غيره على اعراضهم بخلاف العزيز صاحب مصر .. وهذا من العصبيه الوطنيه .. لانه لم يدافع عن اله العراقيين والشوام . وأنت ترى ان الدين سببه الاقتصاد واكمال فراغات العقل في الظواهر الطبيعيه المخيفه وحدوس الخيال في الاشياء وكون النفس تبحث عن اله قوى يجلب لها الخير ويدفع عنها الشر ..
الفرس هم الشعب الااري وهو شعب جاء من شرق بحيره قزوين وسموا فرس نسبه لبلد استوطنه في ايران اسمه باريس وعبدوا العناصر الاربعه النار والهواء والماء والتراب أي عبدوا الطبيعه ولم يعبدوا البشر .. ثم جاء زردشت وغير الدين ..
اما اليونان فعندهم اله السماء والارض والحيوانيه والارض والاسلاف والاولمبيه .. وروما بناها روموس قبل سبعمائه قبل الميلاد رموس واله الرمان معنوي لا بشري اله المرض والشفاء واله الفرس طبيعي واله الساميين بشري واله المصريين بشرى وحيواني . وفرعون لقب اداري واسمه برعو أي صاحب القصر العظيم وكان يلقب الملك ولم يمس فرعون الا في الاسره التاسعه عشر في اسرة الهكسوس وهو ملوك اجانب ساميون احتلوا مصر قرن كامل واليم لغه ساميه مصريه عربيه ..

المقصد من كل هذا العرض اثبات انتشار الوثنيه في كل الارض .. وأنها انتصرت على اليهوديه وتأثرت بها لان المغلوب على دين الغالب ..

آخر من قام بالتعديل الزنقب; بتاريخ 07-04-2014 الساعة 03:10 PM.
الزنقب غير متصل  


 

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 06:37 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)