|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
31-05-2002, 03:05 AM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2001
المشاركات: 650
|
الأدب الشريف رسالة هكذا يسميها الأديب الزيات رحمه الله كما هي القصة في كتاب قصص من الحياة المعنونة ( في حديقة الأزبكية ) كم هو جميل أن تقرأ أدباً تخرج من مدرسة الحياة يسمو به أدبهُ شعرهُ ونثرهُ أن يلقب يوما ما بـ( شاعر المرأة ) بينما غيره يلقب بـ( شاعر الأقصى ) هكذا فليكن الأدب إصطاد دعّار الأدب المزيّف في الماء العكر عقول الأبرياء عبر مقاعد الدراسة واللقاءات الأدبية الغير معلنه أو المعلن عنها على استحياء والواقع العلقم أن مناهجنا التعليمية قد أخذت على نفسها أن لاتسطر في كتبها إلاّ ماكان تحت مسمى ( الخداع البصري ) ولا يستئمنون غير الذي لايُستئمنون فعميد الأدب العربي والثلاثية الذين معه هم من جعلوا القرآن ( مجازي اللفظ ) ومن قصصه روائية على خشبة المسرح ليبيع دينه من أجل أن يحظى بالجماهيريه وهو ترفرف باسم ( جائزة نوبل ) في الوقت الذي يقف السباعي قدس الله روحه ليناضل عن قضايا أمته من أجل إسعاد الإنسانية وفي الكتب البربرية حكايات مكذوبة سطرها أدب خليع من غرب حاقد الهدف منها إحياء حضارات الأمم التي أوشكت أن تنتهي بحضاراتها وتأريخها العريق إن كان لها تأريخ نُدرّس روائية مضحكة لاتهدف إلاّ لشيء واحد هو لاهدف ( شكسبير ) أسطورة وهو في الوقتِ نفسهِ اللعوبة أسألك ياوزير المعارف إلى أي مدى نعيش عالمك المجهول ؟ آخر من قام بالتعديل الإمبراطور; بتاريخ 02-04-2003 الساعة 05:16 AM. |
الإشارات المرجعية |
|
|