 |
|
|
|
|
|
||
| ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
04-06-2006, 03:51 PM
|
#1 |
|
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2005
البلد: في أرضِ الله...
المشاركات: 548
|
عاجل . الان . مجازر ضد مساجد و عوائل اهل السنه في شوارع البصرة
عاجل . الان . مجازر ضد مساجد و عوائل اهل السنه في شوارع البصرة
في حملة همجية شعواء تنتهك مساجد البصرة بعد انفجار السيارة المفخخة وتسمع في بعض المساجد الان اصوات الاستغاثة مع فرض حظر التجوال من قبل مرتدي الشرطة والحرس الوثني ومليشيات الاحزاب الشركية وبعض المساجد الاخرى تم اقتحامها وقتل من فيها وحرق مصاحفها وتقتحم الان ايظا بعض دور اهل السنه في المدينة وتحاصر اخرى ولايسمح لاي احد من مغادرة منزله ويعدم في شوارع المدينة كل من هب لنجدة المساجد من اهل السنه عاجل استشهاد 16 من أهل السنة في البصرة اثناء دفاعهم عن أحد المساجد على ايدي الكلاب الروافض عاجل من قناة الجزيرة استشهاد 16 من أهل السنة في البصرة اثناء دفاعهم عن أحد المساجد على ايدي الكلاب الرافضة من الشرطة و المغاويير الخنازير , حيث قام المجوس من الشرطة و الجيش الرافضي بالهجوم على مسجد لإهل السنة ( من أقدم مساجد أهل السنة في البصرة ) و عندها تحرك حراس المسجد مع بعض الشباب الذين تربوا في المسجد لصد الهجمة الصفوية المجوسية الحاقدة و لكن الكلاب قذفوا المسجد بالهاونات و القنابل مما ادى لإستشهاد كل من يدافع عن المسجد . اليوم المذابح لاهل السنة في العراق و غدا في الخليج و أنتم نائمون و في كأس العالم و حياتكم الرغيدة مشغلون هل مازالت الفتوى الخاصة بعدم ذهاب الشباب الى العراق سارية إن كانت كذلك فانتظروا أن يخذلكم الله كما خذلتم المسلمين للإسف البعض من طلبة العلم بالهم مشغول بتحضير كميات كبيرة من كتب أهل العلم لإرسالها إلى العراق و لكن يبدو أن أمثال هؤلاء لن يستيقظوا من غفوتهم و نومهم إلا عندما يباد شباب و علماء أهل السنة في العراق و يتم ارسال هذة الكتب الى الرافضة ليحرقونها و إنا لله و إنا إليه راجعون الا لعنة الله على من ساند عبدة الصلبان و الرافضة المجوس و استقبلهم و قال عنهم اخوة منقول .. حسبنا الله ونعم الوكيل .. ألا يخشى الله من منعوا المسلمين من غياث المسلمين ؟؟ ألا يخشون أن تتعلق بهم نساء العراق يوم القيامة .. لكن " وعند الله تجتمع الخصوم "
__________________
::
قال الإمام عبدالله عزام ـ رحمه الله ـ : " تظنون المبادئ لعبة أو لهوا أو متاعاً، يبلغها إنسان بخطبة منمقة مرصعة بالألفاظ الجميلة، أو يكتب كتاباً يطبع في المطابع ويودع في المكتبات، لم يكن هذا أبداً طريق أصحاب الدعوات!! إن الدعوات تحسب دائماً في حسابها أن الجيل الأول الذين يبلغون؛ هؤلاء يُكبّرون عليهم أربعاً في عداد الشهداء " :: آخر من قام بالتعديل راعي بريدة; بتاريخ 04-06-2006 الساعة 03:55 PM. |
|
| الإشارات المرجعية |
|
|
النمط الأحادي