++ شيء من .. الحقد يظهره محمد بن عبد اللطيف ++

أبوفارس الخالدي · 04-06-2006, 04:46 PM

(شيء من )

عمود صحفي

أمر به مثل الكثير الكثير ولا ألقي له بالاً
ولكن

بعد عدة ضربات أسميها بالورقية لا تضر الصحوة من صاحب هذا العمود الصحفي

محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ

أستطاع أن يسحب البساط ممن هو أفضل منه
لينضم إلى المواجهة مع قينان وأضرابه ضد المؤسسات الدينية
التي قامت عليها هذه البلد وأقرب مثل هنا هو جد أجداد هذا الكاتب
محمد بن عبد الوهاب مجدد الدعوة وإمامها في هذا القرن

غير أن ثمن سحب البساط كان غالياً
حيث كانت الضربات قوية وعنيفة
من هذا الكاتب الليبرالي المخادع
وقد كان الثمن هو
(الدعوة لتطبيق العلمانية برؤى جديدة لاتصرح بفصل الدين عن الدولة)

فقد كتب مواضيع هي أثقل من أن يكتبها سافل مثله

كان آخر ذي المقالات هو مقال اليوم

حيث بدت فكرة موضوعه بدعوته لفصل القضاء عن الحركة الصحوية

فكان موضوع مقاله (قاضيان في قائمة 61)
ويعني بالقائمة التي كتبت بياناً للإحتجاج على الفئة التي
ينتسب لها محمد بن عبد اللطيف إنتساباً تبعياً
والتي كانت - الفئة نفسها - تثير الشباب للقيام بالعنف

يا محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ

أسائلك هل هذا شيء من الحقد الذي تكنه فئتكم
للقبول الشعبي والحكومي والسياسي للصحوة

وأسائلك لم لم تنتقد قنوات العهر والفساد التي جعلت العرب من دول العالم الثالث
والتي تنسي متابعها العمل للآخرة وتبقيه في دائرة اللهو فقط في الدنيا بعيداً عن العمل
النافع للأمة والأوطان التي تعايش الآن ضربات موجعة من الصليبين أيا كان هذا العمل
سواء كان إقتصادياً أو دعوياً أو إكتشافاً علمياً أو غيرها

الذي أحرقني أكثر هو أن الموضوع الذي بجانبه
يتحدث عن الإنفاق من داعية جليل قدر له أن يكون
نزول مقالاته مع هذا السخيف السائب من أبل الغرب
النجسة الدم واللحم والعظم

يقول الواقع :
إن شيء من الغلبة الصحوية على بعض المنابر التي يتأبط شراً لها هذا السخيف
فإن شيء من الغلبة الإعلامية هي لليبرالية والصحوة ليس لها إلا القليل مع ما يأتي
على المقالات من التشذيب والتحرير ،، قلت : حسبنا الله ونعم الوكيل

04-06-2006, 04:46 PM	#1
أبوفارس الخالدي عـضـو تاريخ التسجيل: Feb 2005 البلد: واحة النجوم المشاركات: 3,304	++ شيء من .. الحقد يظهره محمد بن عبد اللطيف ++ (شيء من ) عمود صحفي أمر به مثل الكثير الكثير ولا ألقي له بالاً ولكن بعد عدة ضربات أسميها بالورقية لا تضر الصحوة من صاحب هذا العمود الصحفي محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ أستطاع أن يسحب البساط ممن هو أفضل منه لينضم إلى المواجهة مع قينان وأضرابه ضد المؤسسات الدينية التي قامت عليها هذه البلد وأقرب مثل هنا هو جد أجداد هذا الكاتب محمد بن عبد الوهاب مجدد الدعوة وإمامها في هذا القرن غير أن ثمن سحب البساط كان غالياً حيث كانت الضربات قوية وعنيفة من هذا الكاتب الليبرالي المخادع وقد كان الثمن هو (الدعوة لتطبيق العلمانية برؤى جديدة لاتصرح بفصل الدين عن الدولة) فقد كتب مواضيع هي أثقل من أن يكتبها سافل مثله كان آخر ذي المقالات هو مقال اليوم حيث بدت فكرة موضوعه بدعوته لفصل القضاء عن الحركة الصحوية فكان موضوع مقاله (قاضيان في قائمة 61) ويعني بالقائمة التي كتبت بياناً للإحتجاج على الفئة التي ينتسب لها محمد بن عبد اللطيف إنتساباً تبعياً والتي كانت - الفئة نفسها - تثير الشباب للقيام بالعنف يا محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ أسائلك هل هذا شيء من الحقد الذي تكنه فئتكم للقبول الشعبي والحكومي والسياسي للصحوة وأسائلك لم لم تنتقد قنوات العهر والفساد التي جعلت العرب من دول العالم الثالث والتي تنسي متابعها العمل للآخرة وتبقيه في دائرة اللهو فقط في الدنيا بعيداً عن العمل النافع للأمة والأوطان التي تعايش الآن ضربات موجعة من الصليبين أيا كان هذا العمل سواء كان إقتصادياً أو دعوياً أو إكتشافاً علمياً أو غيرها الذي أحرقني أكثر هو أن الموضوع الذي بجانبه يتحدث عن الإنفاق من داعية جليل قدر له أن يكون نزول مقالاته مع هذا السخيف السائب من أبل الغرب النجسة الدم واللحم والعظم يقول الواقع : إن شيء من الغلبة الصحوية على بعض المنابر التي يتأبط شراً لها هذا السخيف فإن شيء من الغلبة الإعلامية هي لليبرالية والصحوة ليس لها إلا القليل مع ما يأتي على المقالات من التشذيب والتحرير ،، قلت : حسبنا الله ونعم الوكيل __________________ (يابني أركب معنا ) .. لم أعد أكتب بمعرف [ أبوفارس الخالدي ] وذلك لوجود من انتحل هذا الاسم في منتديات كثيرة وهو ليس لي مع فائق الود والتحية .