|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#11 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 46
|
- جواب السؤال الأول : قال الألوسي في ( روح المعاني ) : وإنما خولف بين العبارتين - بياتاً أو هم قائلون - على ما قيل - يقصد في كون التعبير بالمصدر أقوى من التعبير بالفعل - وبنيت الحال الثانية على تقوي الحكم ، والدلالة على قوة أمرهم فيما أسند إليهم - لأن اسم الفاعل يتضمن ضميراً يعود للفاعل - لأن القيلولة أظهر في إرادة الدعة وخفض العيش ، فإنها من دأب المترفين والمتنعمين دون من اعتاد الكدح والتعب ، وفيه إشارة إلى أنهم أرباب أشر وبطر .
أرجو أن تكون الإجابة مفهومة للجميع لتعم الفائدة . |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|