|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 99
|
أخرجت لكم : ((تدبيلات %%%.. والمدة أيام معدودات)) ..!!
![]() ملاحظة مهمة : التدبيلات حقيقية وموجودة وهي لا تخالف العنوان وهي التجارة التي لن تبور وستجدون بعض هذه التدبيلات مذكورة في نقاط نهاية المقال ، ولكني أتمنى عليكم قراءة الموضوع أولاً وبتدبر وفي ساعة ارتياح بعيداً عن التوتر..!! بسمك اللهم ينطقُ القلم ، سبحانك ربي وأنت الأكرم ، سبحانك إشراقاً وعند المغيب ، ما سبّح الحوت في البحر العجيب، سدّد القول لا تجعله يخيب ، ولا تجعله عند الناس غريب ، وصلي اللهم على رسولك الحسيب ، ما غرّد الشادي على الغصن الرطيب ، واجمعنا به وبجمعه المهيب..!! بسم الله أبدأ القول ، والصلاة والسلام على الرسول ، وعلى آله وصحبه ومن والاه في الفعل والقول ، فاقرئوا يا أولي العقول ، حتى وإن كان في المقال طول ، في ذبي عن الدين حياة كالقصاص !!من المبطلين بلا سيف ولا رصاص ..!! انا لست من أهل الاختصاص..ولست الأديب القاص..لكل أسلوبه وهذا أسلوبي الخاص..!! هو علي عهد...فأما بعد يا فرحة المؤمن يا مطلع العيد ، فيك لمعنى الشوق تجديد ، يا باب التوبةٍ بابٌ له تمهيد ، من الله الحميد المجيد ، أبواب الخير فيك مشرّعه ، وأيامك تمر مُسرعه ، موسم لله ولطاعته ، ما أعظم متعته ، فلتكن التوبة بدايته ، شهر القرآن شهر المغفره ، ثمرة دانيةٌ وأي ثمرة ، لا جنيها سوى البرره ..!! قال تعالى : {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} (185) سورة البقرة من الله بداية الهدايه ، فلا يكن الشهر هو النهايه ، شهر وفيه للتوبة باب ، تمحى فيه أخطاء صعاب ، فمن أخلص لله وتاب ، وترك الاسباب ، الموجبة للعذاب ، فقد أقلع عما يعاب ، كي يرتقي للسحاب ، فيكون كالماء تحيا به السهول والهضاب..!! قال تعالى : {نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَ أَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمَ} (49-50) سورة الحجر موسمُ توبةٍ من الله يا من تفقه ، ويل لمن عن الناس قد أغلقه ، بخطبةٍ أو مقالةٍ منمّـقه ، فإن للدين مواسم ، فرصةٌ لكل نادم ، بأن يتوب من المآثم ، حتى وإن حارب المكارم ، ونسي أرتقاء سجوده ، لأن الله غفار بجوده ، إن كان إليه طريق عوده ..!! قال تعالى : {إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ} (109) سورة المؤمنون 1768 حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا هِشَامٌ حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِي اللَّهم عَنْهم عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ * أيها الصائم.. في شهر رمضان ، بماذا ننادي الأخوان ، على اختلاف الألوان ، فمنهم الظالم ، ومنهم المسالم ، ومنهم النادم ، ومنهم المُعرِض ، الذي أخلد في الأرض ، وفيهم من هو بالحق قائم ، وفيهم من هو للشر ملازم ، وفيهم الفقيه العالم ، والجاهل الحالم ، لذا فسأجمعهم تحت شعار دائم ، وأنادي واحدهم بـ (يا أيها الصائم) ، حتى أنت أيها النادم ، أناديك يا أيها الصائم ، لأنك من بعد الاستغفار، وبعد التوبة من الأخطار ، بدأت خطوة في طريق الانتصار ، فأصبحت مُلزماً وبلا أعذار ، أن يكون الصوم لك صفةً و شعار..!! قال تعالى : {إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا} (35) سورة الأحزاب شهر رمضان.. أيامه بهيه ، فرضٌ وهديه ، من رب البريه ، لا تعب بها ولا أذيه ، منحة من الرحمن ، لكل جان وانسان ، فالله ربنا ، قد فرض علينا ، ما به سيرضينا ، وبجزيل عطاياه يهدينا ، ونحن نرفع إليه تقصيرنا ، وصدودنا وهجراننا ، وغفلتنا وشقائنا ، وهذه هديتنا ، لمن يحلم علينا ويمهلنا ، بل نحن قومُ ذلٍ ..فرحين بهديتنا..!! قال تعالى : {وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا} (30) سورة الفرقان 2981 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُقَاتِلٍ أَخْبَرَنَا عَبْدُاللَّهِ أَخْبَرَنَا يُونُسُ عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ حَدَّثَنِي عُبَيْدُاللَّهِ بْنُ عَبْدِاللَّهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللَّهم عَنْهممَا قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدَ النَّاسِ وَكَانَ أَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ وَكَانَ جِبْرِيلُ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ فَيُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ فَلَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ أَجْوَدُ بِالْخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ وَعَنْ عَبْدِاللَّهِ حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ بِهَذَا الْإِسْنَادِ نَحْوَهُ وَرَوَى أَبُو هُرَيْرَةَ وَفَاطِمَةُ رَضِي اللَّهم عَنْهممَا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُهُ الْقُرْآنَ * صحيح البخاري شهر رمضان.. فيه ليلة خيرت ، بألف شهر وقد ذُكرت ، في سورة أنزلت ، بالقدر سميت ، من فاته خيرها ، أو جزء من أجرها ، فكأنه قد فقد ، ماله(أسهمه)والولد ، ليلةٌ عمر الانسان لا يعدلها ، وقد أمرنا بتحريها في الوتر ، من الاواخر العشر!! قال تعالى : {لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ} (3) سورة القدر أما ((( التدبيلات ))) فإليكم بعضاً منها على عجالة:- 1- عمرة في رمضان تعدل حجة مع الرسول (صلى الله عليه وسلم). 2- أفضل الصدقة في رمضان . 3- جميع الأعمال الصالحة في رمضان مضاعفة . 4- من يفطر صائماً فله اجر صيامهم جميعا. 5- صيام يوم تطوعاً يباعد عن النار سبعين خريفاً ، فكيف بأجر صيام رمضان ؟؟ 6- ...... وهناك تدبيلات أخرى في هذا الشهر الكريم لعلها لا تحضرني ،، فمن يعرف شيئاً منها فليتحفنا بها مأجوراً مشكوراً..!! وهذا الكلام برغم غفلتي ..فقد حثتني عليه عقيدتي..!! |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|