|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
13-09-2006, 02:24 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2006
البلد: الدعوة
المشاركات: 607
|
المعرفة الجنسية بين الأشبال
المعرفة الجنسية بين الأشبال
احمد الله سبحانه وتعالى وأثني عليه، وأصلي وأسلم على نبي الرحمة وآله وصحبه أجمعين وبعد،،،،،،،،،،،،،، ( بمناسبة بداية العام الدراسي الجديد وهناك بعض المظاهر السلبية وألا أخلاقية أحببت تنزيل هذا المقال الذي قد كتبته من قبل ) في زماننا كثرت وسائل تكشف حقيقة يخيفها الآباء والأمهات والمربون، ولكنها قد كشفتها وسائل أخرى بطريقة نتنة خبيثه........... تحمل في طياتها الدياثه والخناثه .... أبرزها الإنترنت والقنوات الفضائية الخبيثة.. فلقد أفرزت هاتين الظالمتين الخبث والرجس، على مشاهد فئات المجتمع رجالا ونساء شبابا وأطفالا، فيها الزنا واللواط والحب والغرام والمسلسلات وما فيها من الإختلاط والسفور وكشف عورات مما يثير الشهوة، ويغرس في نفوس أبناءنا الهيمان والحب والخناء ،، حتى توصل بابناءنا إلى الزنا واللواط والحب والغرام، بل إلى إفساد العقيدة وتدنيس المبادئ بشهوات عارمة قبيحة، والواقع خير شاهد على وقاحة القنوات الفضائية والمواقع الخبيثة، فما أن غالبية التربية بين المربين إخفاء بعض الأمور الجنسية، حتى يتلقفها من غير مصدرها وعلى غير طبيعتها وشرعية استعمالها، أخذها البعض من غير مصدر يحث على العفاف ويذكر بالعاقبة جراء الأفعال الساقطة والتحركات السقيمة ... فأكثرية المربين يخفون أكثر الحقائق الجنسية عمن تحت أيديهم ولهذا عصرنا يحتاج إلى إظهار الحقيقة سطحية بطريقة إسترتيجية لأن الشر كثر.. ومسوقوها أكثر،، فالمدرسة كثر من يروج فيها اللواط وما شبهها من تناقل مقاطع وصور جنسية ،، وكذلك المساومات على مايسمى ( بالمزايين ) وما يحصل لهم من مضايقات في المدرسة والشارع والاجتماعات الأسرية ذات الخليط النوعي؟ فاللواط أصبح منتشرا بين الطلاب والأحياء والأقارب فمن خلال المعلومات التي يتلقها الطالب أو مطابقة معلومات مربيه مع المعلومات التي تحصل عليها؟ يرى في معلومات مربيه الإجحاف؟؟ فيجد فرصة ساخنة لتلقي معلومات تناسب شبابه وغريزته؟ وتتطور هذه المعلومات مع قدوم سن الشبل حتى قد تصبح واقعا،،،،، فلأن الجريمة تبدءا معلومة... ثم ........... كلام ... ثم ........... لمس ... ثم ... فعل فنقول للمربين ثقفوا أبناءكم ثقافة جنسية تحمونهم من الوقوع في المحظور، وثقفوهم قبل أن يقع الفأس على الرأس أو قد وقع ونحن لا ندري ؟ فقد يقول قائل لقد بالغت في الموضوع فنقول يا أخي إن كنت بعيدا فأقترب أسال المعلمين والآباء وأصحاب دور الملاحظة فتشو جوالات شبابكم،، وأقول: إن بعض الأشبال يعرفون أمورا للجنس لا يعرفها الكِبار وهذا والله وقفت على مثله، (بل احتياجات الجماع التي في الصيدليات أصبح لها رواد من الشباب الأعزب ) واللبيب بالإشارة يفهمُ ؟ ويوجد هناك أشرطة صوتية للشيخ الدكتور صالح الونيان عن الثقافة الجنسية |
الإشارات المرجعية |
|
|