[الفرحتين]

اختلف كثير من كتاب المنتدى في تحليل موقف ياسر الليلة بين مؤيد ومعارض وبين متهجم ومحجم وانا سوف اقول الموقف الذي شاهدته لاننا الان لانريد تحليل من عند انفسنا نريد ذكر الواقعه كما حصلت لكي لانظلم انفسنا اولا امام الله ثم لانظلم الشاعر.وهذا هو المنهج الصحيح ان نذكر الواقعة كما حصلت ثم نبدي الراي فيها من غير هوى في النفس ليكون المتلقي هو الحكم واقصد بالمتقي هنا القارئ .........بدا ياسر حديثه بالثناء على الشيخ محمد بن زايد حفظه الله.ثم بدا القصيدة التي اجزم انها هي افضل ما قيلت الليلة وبعد ذلك قال ياسر انا شاركت من اجل رضا الشيخ محمد بن زايد واطلب منه ان يعفيني من بقية المشوار لاتدبر امور زواجي .هذا ما شهادته واعتقد ان المساله ما فيها شحاذة ولاشئ وان كان يعاب عليه تقبيل الشيخ محمد بهذه الطريقة وكذلك تنزيل نفسه بالشعر ليكون خادما عند مشلح الشيخ محمد بن زايد.
وفقك الله الجميع لقول الحق