بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » الغلاة الخوارج بين القديم والحاضر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

 
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 16-08-2002, 10:43 AM   #1
تعال معي
عـضـو
 
صورة تعال معي الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2002
البلد: شعيب المحبة
المشاركات: 326
الغلاة الخوارج بين القديم والحاضر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ........أما بعد :

قال الله تعالى :

(‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَ اذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)




مقالات عن الغلاة الحرورية قديماً:


الخـــــــوارج ... قديمــــــاً وحديثــــــــاً


بسم الله الرحمن الرحيم

المتأمل لأحاديث النبي المصطفى (صلى الله عليه و سلم) في الخوارج يجد أنها تنقسم إلى قسمين ؛ قسمٌ ظهر في زمن علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) والقسمُ الآخر يظهر في آخر الزمان - ولا ندري هل نحن في آخر الزمان أم لا فذلك علمه عند الله عز وجل - وسوف نورد أحاديثَ وردت في صحيحي البخاري ومسلم ومسند أحمد بن حنبل حتى نتعرف أكثر على هؤلاء الخوارج الذين مرقوا من الدين كمروق السهم من الرمية كما وصفهم الرسول الأكرم صلى الله عليه و سلم.

الخوارج قديماً:

أورد البخاري في صحيحه:
3341 حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري قال أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن أن أبا سعيد الخدري رضي الله عنه قال بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقسم قسما أتاه ذو الخويصرة وهو رجل من بني تميم فقال يا رسول الله اعدل فقال ويلك ومن يعدل إذا لم أعدل قد خبت وخسرت إن لم أكن أعدل فقال عمر يا رسول الله ائذن لي فيه فأضرب عنقه فقال دعه فإن له أصحابا يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى رصافه فما يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى نضيه وهو قدحه فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى قذذه فلا يوجد فيه شيء قد سبق الفرث والدم آيتهم رجل أسود إحدى عضديه مثل ثدي المرأة أو مثل البضعة تدردر ويخرجون على حين فرقة من الناس قال أبو سعيد فأشهد أني سمعت هذا الحديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم وأشهد أن علي بن أبي طالب قاتلهم وأنا معه فأمر بذلك الرجل فالتمس فأتي به حتى نظرت إليه على نعت النبي صلى الله عليه وسلم الذي نعته *

وأخرج مسلم
1761 حدثنا محمد بن رمح بن المهاجر أخبرنا الليث عن يحيى بن سعيد عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله قال أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجعرانة منصرفه من حنين وفي ثوب بلال فضة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقبض منها يعطي الناس فقال يا محمد اعدل قال ويلك ومن يعدل إذا لم أكن أعدل لقد خبت وخسرت إن لم أكن أعدل فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه دعني يا رسول الله فأقتل هذا المنافق فقال معاذ الله أن يتحدث الناس أني أقتل أصحابي إن هذا وأصحابه يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون منه كما يمرق السهم من الرمية حدثنا محمد بن المثنى حدثنا عبد الوهاب الثقفي قال سمعت يحيى ابن سعيد يقول أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله ح و حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا زيد بن الحباب حدثني قرة بن خالد حدثني أبو الزبير عن جابر بن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقسم مغانم وساق الحديث *

وأخرج أحمد في مسنده
11112 حدثنا عبد الرزاق حدثنا معمر عن الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي سعيد الخدري قال بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم قسما إذ جاءه ابن ذي الخويصرة التميمي فقال اعدل يا رسول الله فقال ويلك ومن يعدل إذا لم أعدل فقال عمر بن الخطاب يا رسول الله أتأذن لي فيه فأضرب عنقه فقال النبي صلى الله عليه وسلم دعه فإن له أصحابا يحتقر أحدكم صلاته مع صلاته وصيامه مع صيامه يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية فينظر في قذذه فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر في نضيته فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر في رصافه فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر في نصله فلا يوجد فيه شيء قد سبق الفرث والدم منهم رجل أسود في إحدى يديه أو قال إحدى ثدييه مثل ثدي المرأة أو مثل البضعة تدردر يخرجون على حين فترة من الناس فنزلت فيهم ( ومنهم من يلمزك في الصدقات ) الآية قال أبو سعيد أشهد أني سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وأشهد أن عليا حين قتله وأنا معه جيء بالرجل على النعت الذي نعت رسول الله صلى الله عليه وسلم *

نلاحظ في هذه الأحاديث الثلاثة الشريفة أنها وصفت هذا الخارجي ابن ذي الخويصرة التميمي بأنه له أصحاباً يقرأون القرآن ويلهجون به ليلاً ونهاراً وأنهم كثيرو الصلاة والصيام ولكنهم فارغو المحتوى وقد أمر النبي بقتالهم بل بين أن من يقاتلهم يومئذ ويهزمهم هم على الحق ونلاحظ هنا أيضاً أن عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) استأذن النبي في أن يضرب عنقه لأنه منافق فنهاه النبي (صلى الله عليه و سلم) عن ذلك.

الخوارج حديثاً:

أما القسم الثاني من هؤلاء الخوارج فقد جاء وصفهم أيضاً بأنهم يمرقون من الدين ونعتهم بنفس النعوت بل أوضح النبي (صلى الله عليه و سلم) أنهم يعتقدون أنهم خير الناس (يقولون من خير قول الناس) ولعلهم يكفرون كل من يخالفهم في الرأي.

أخرج البخاري في صحيحه:
4004 حدثنا قتيبة حدثنا عبدالواحد عن عمارة بن القعقاع بن شبرمة حدثنا عبدالرحمن بن أبي نعم قال سمعت أبا سعيد الخدري يقول بعث علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من اليمن بذهيبة في أديم مقروظ لم تحصل من ترابها قال فقسمها بين أربعة نفر بين عيينة بن بدر وأقرع بن حابس وزيد الخيل والرابع إما علقمة وإما عامر بن الطفيل فقال رجل من أصحابه كنا نحن أحق بهذا من هؤلاء قال فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال ألا تأمنوني وأنا أمين من في السماء يأتيني خبر السماء صباحا ومساء قال فقام رجل غائر العينين مشرف الوجنتين ناشز الجبهة كث اللحية محلوق الرأس مشمر الإزار فقال يا رسول الله اتق الله قال ويلك أولست أحق أهل الأرض أن يتقي الله قال ثم ولى الرجل قال خالد بن الوليد يا رسول الله ألا أضرب عنقه قال لا لعله أن يكون يصلي فقال خالد وكم من مصل يقول بلسانه ما ليس في قلبه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني لم أومر أن أنقب عن قلوب الناس ولا أشق بطونهم قال ثم نظر إليه وهو مقف فقال إنه يخرج من ضئضئ هذا قوم يتلون كتاب الله رطبا لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية وأظنه قال لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل ثمود *

وأخرج مسلم أيضاً
1762 حدثنا هناد بن السري حدثنا أبو الأحوص عن سعيد بن مسروق عن عبد الرحمن بن أبي نعم عن أبي سعيد الخدري قال بعث علي رضي الله عنه وهو باليمن بذهبة في تربتها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقسمها رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أربعة نفر الأقرع بن حابس الحنظلي وعيينة بن بدر الفزاري وعلقمة بن علاثة العامري ثم أحد بني كلاب وزيد الخير الطائي ثم أحد بني نبهان قال فغضبت قريش فقالوا أتعطي صناديد نجد وتدعنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني إنما فعلت ذلك لأتألفهم فجاء رجل كث اللحية مشرف الوجنتين غائر العينين ناتئ الجبين محلوق الرأس فقال اتق الله يا محمد قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فمن يطع الله إن عصيته أيأمنني على أهل الأرض ولا تأمنوني قال ثم أدبر الرجل فاستأذن رجل من القوم في قتله يرون أنه خالد بن الوليد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن من ضئضئ هذا قوما يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد *

وأخرج أحمد بن حنبل:
3639 حدثنا يحيى بن أبي بكير حدثنا أبو بكر بن عياش عن عاصم عن زر عن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج قوم في آخر الزمان سفهاء الأحلام أحداث أو قال حدثاء الأسنان يقولون من خير قول الناس يقرءون القرآن بألسنتهم لا يعدو تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية فمن أدركهم فليقتلهم فإن في قتلهم أجرا عظيما عند الله لمن قتلهم *

11221 حدثنا عبد الرزاق أخبرنا سفيان عن أبيه عن ابن أبي نعم عن أبي سعيد الخدري قال بعث علي وهو باليمن إلى النبي صلى الله عليه وسلم بذهيبة في تربتها فقسمها بين الأقرع بن حابس الحنظلي ثم أحد بني مجاشع وبين عيينة بن بدر الفزاري وبين علقمة بن علاثة العامري ثم أحد بني كلاب وبين زيد الخير الطائي ثم أحد بني نبهان قال فغضبت قريش والأنصار فقالوا يعطي صناديد أهل نجد ويدعنا قال إنما أتألفهم قال فأقبل رجل غائر العينين ناتئ الجبين كث اللحية مشرف الوجنتين محلوق قال فقال يا محمد اتق الله قال فمن يطع الله إذا عصيته أيأمنني على أهل الأرض ولا تأمنوني قال فسأل رجل من القوم قتله النبي صلى الله عليه وسلم أراه خالد بن الوليد فمنعه فلما ولى قال من ضئضئ هذا قوم يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الإسلام كما مروق السهم من الرمية يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان لئن أنا أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد *

ولنأنس بحديث آخر رواه أبو داود في مسنده
4137 حدثنا نصر بن عاصم الأنطاكي حدثنا الوليد ومبشر يعني ابن إسمعيل الحلبي عن أبي عمرو قال يعني الوليد حدثنا أبو عمرو قال حدثني قتادة عن أبي سعيد الخدري وأنس بن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال سيكون في أمتي اختلاف وفرقة قوم يحسنون القيل ويسيئون الفعل يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية لا يرجعون حتى يرتد على فوقه هم شر الخلق والخليقة طوبى لمن قتلهم وقتلوه يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء من قاتلهم كان أولى بالله منهم قالوا يا رسول الله ما سيماهم قال التحليق حدثنا الحسن بن علي حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن قتادة عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نحوه قال سيماهم التحليق والتسبيد فإذا رأيتموهم فأنيموهم قال أبو داود التسبيد استئصال الشعر *

ولنرى معاني الكلمات في الحديث الذي أورده مسلم لشارحه:
(كث اللحية) قال ابن الأثير: الكثاثة في اللحية أن تكون غير دقيقة ولا طويلة، وفيها كثافة. يقال: رجل كث اللحية، بالفتح. وقوم كث، بالضم.
(إن من ضئضئى هذا) هو أصل الشيء. وهكذا هو في جميع نسخ بلادنا. وحكاه القاضي عن الجمهور. وعن بعضهم أنه ضبطه بالمعجمتين والمهملتين جميعا وهذا صحيح في اللغة: قالوا: ولأصل الشيء أسماء كثيرة: منها الضئضئى بالمعجمتين والمهملتين، والنجار، والنحاس، والسنخ، والعنصر، والعيص، والأرومة. (قتل عاد) أي قتلا عاما مستأصلا. كما قال تعالى: فهل ترى لهم من باقية].‏

نلاحظ هنا ما يلي:

1. ذكرت الروايات في القسم الأول أن الذي عارض النبي بقوله اعدل هو ذو الخويصرة أو ابن ذي الخويصرة وقد هلك في حرب النهروان كما أن من تطوع لقتله كان عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) ؛ أما في روايات القسم الثاني فإنها لم تذكر لنا من هو الرجل كما أن من تطوع لقتله كان خالد بن الوليد (رضي الله عنه) .

2. إن توزيع الغنائم كان في القسم الأول كانت بعد منصرفه من حنين على عموم المسلمين ؛ أما في الأخرى فكانت من الأموال التي بعث بها علي (رضي الله عنه) وقد وزعها على أربعة أسهم للمؤلفة قلوبهم من نجد.

3. في القسم الأول قال النبي (فإن له أصحاباً) (إن هذا وأصحابه ) أما في القسم الثاني فإنه صلى الله عليه وآله يقول: (يخرج من ضئضئ هذا قوم) (إن من ضئضئ هذا قوماً).

4. إن من علامات هؤلاء الخوارج التحليق والتسبيد ؛ وأنهم يقاتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الشرك.

5. إن الرجل في القسم الثاني كان غريباً على أهل الحجاز حيث وصفوه بأنه يحلق شعره وأنه كث اللحية وأنه قصير الإزار والذي يظهر لنا أن هذا الرجل كان من نجد حيث أن توزيع الذهيبة كانت على أهل نجد. ولنورد رواية لعل بها تقريب للفكرة :

979 حدثنا محمد بن المثنى قال حدثنا حسين بن الحسن قال حدثنا ابن عون عن نافع عن ابن عمر قال قال اللهم بارك لنا في شامنا وفي يمننا قال قالوا وفي نجدنا قال قال اللهم بارك لنا في شامنا وفي يمننا قال قالوا وفي نجدنا قال قال هناك الزلازل والفتن وبها يطلع قرن الشيطان * أورده البخاري

وهذه الرواية أيضاً
5306 ولقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يخرج من أمتي قوم يسيئون الأعمال يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم قال يزيد لا أعلم إلا قال يحقر أحدكم عمله من عملهم يقتلون أهل الإسلام فإذا خرجوا فاقتلوهم ثم إذا خرجوا فاقتلوهم ثم إذا خرجوا فاقتلوهم فطوبى لمن قتلهم وطوبى لمن قتلوه كلما طلع منهم قرن قطعه الله عز وجل فردد ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرين مرة أو أكثر وأنا أسمع * أخرجه أحمد عن ابن عمر.

وهذه الرواية
16449 حدثنا يزيد أخبرنا إسماعيل بن أبي خالد ومحمد بن عبيد حدثنا إسماعيل عن قيس بن أبي حازم عن أبي مسعود الأنصاري قال أشار رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده نحو اليمن فقال الإيمان هاهنا قال ألا وإن القسوة وغلظ القلوب في الفدادين أصحاب الإبل حيث يطلع قرن الشيطان في ربيعة ومضر. قال محمد عند أصول أذناب الإبل * أخرجه أحمد في مسنده ومعنى الفدادين أي شديدي الصوت.

اللهم إن لم يكونوا هم الجامية فلا أدري من هؤلاء
__________________
أنا لا أبكي لذهاب نفسي?? ..... ولكن لذهاب واحدةٍ في الله..........(( توقيع شهيد الصحوة الإسلامية ))
لقد قاطعت المنتجات الأمريكية الإسرائيلية


سلسلة الإبادة لنيل الشهادة

1- ما زلتُ أســـــــــــير ؟!

2- لاتنساني ....أرجوك لاتنساني ؟!

3-في ظلمة الليل أسبل الدمع ثيابه الغزيرة

4- مازلت اسأل أين داعي القمم؟

5- قريباً إن شآء الله
تعال معي غير متصل  


 

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 03:18 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)