وفقك الله
لكن أصل النقاش هو ما يتعلق باختياراتك ، فهلا أجبت عن استفساراتي لكي لا نتشتت وهي :
بما أنك ترى من نفسك أحقية الترجيح فهل تعرف محل الترجيح ومناطات الترجيح وهل في اختياراتك في المسائل التي سبق الإشارة عليها وأبرزها ( الغناء وحلق اللحية ) كنت تعمل بهذه المناطات وهل كنت تعرف ما هو محل الترجيح ؟
وبالنسبة لما أشرتَ إليه وفقك الله بموقف العامي فأنا أوافقك ببعض كلامك ولكن لا بد من بعض التقييدات ولعلنا نرجع إليها بعد انتهائنا من مسألة الترجيح وشكراً لك .
__________________
قال صلى الله عليه و سلم:(( مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ فَقَالَ : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ العلى العظيم ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى أَوْ دَعَا اسْتُجِيبَ لَهُ فَإِنْ تَوَضَّأَ وَصَلَّى قُبِلَتْ صَلاتُهُ )) رواه البخاري .تعارَّ من الليل : أي هبَّ من نومه واستيقظ . النهاية .
|