[قمر 15]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد

السلام عليكم إخواني في منتدى الساحة المفتوحة

موضوع جديد من عضو جديد أرجو التفاعل



يأخواني الأحبه إن المشاهد لحال المراكز الصيفية في هذا البلد المبارك يجد أن الأوقات في الغالب أنها تكون في المسرحيات واللعاب المفيده جسميا وعدديا

ولكن الذي أقترحه وأريد أن يكون هناك نقاش جاد فيه هو الاتي :

أنا لاأعترض على ماذكر بعاليه وايضا على التوجيهات التربوية وقبلها الدينية فهو مطلب أساسي , ولكن عند النظر إلى أساليب الأستعمار وأنواعه نجد أن من أنواعه إبقاء المسلم (بشكل عام) إمعة يأكل ويستهلك فقط , ونجد ايضا أن المسلم يجد نفسه محتاجا إليهم بل وذليلا , نحن في هذه المرحله نفيد الطلاب وغيرهم بما يلي :

إزالة الذل المخيم على أغلب المسلمين .

عند حاجة الانسان لإصلاح أي شي فلا يحتاج لاحد .

إعداد الاكفاء على مستوى أولي للحاجة .

رعاية الموهبين ولو على مستوى فردي وحتى على تشجيع معنوي فقد كان أغلب المخترعين من الغرب يتكبدون الديون في سبيل تحقبق رغاباتهم .

تجد من الشباب الملتزم وغيرهم وبالأخص الفئه الثانية من تنفتح له الهواية التي ترده عن الغواية كما قال أحد السلف النفس إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية وما المسرحيات وغيرها إلا مؤقته بخلاف الهواية التي يبذل ماله ووقته في صناعة ما ....

أن التقنية المستخدمة سواء من مسجلات وسيارات لانعرف مما تتكون فضلا على أن نقوم بإصلاحها فإذا عرف الشاب كيفية صنع الأشياء سواء تطبيقا أو فلم وثائيقي أعتقد أنه سوف يزول تمجيد الغرب من أبنائنا وجيلنا الجديد .. فما المانع أن يأتي من يشرح لهم كيف يصنع المسجل ويفتح لهم الابتكار وتوضع الجوائز فما أجمل أن تقرن الأمة دينها بدنياها وعلمها , ولم ينهى الشارع عن ذلك بل حث عليه , وهناك جانب إيجابي الا وهو استخدام الحاسب في بعض المراكز ولكن الأولى ليس الاستخدام وإنما كيف وضع البرنامج وكيف صنعت ولما وبالتالي فهو يتعلم تلقائي ؟



ف أنا نظريتي في هذا على ماقيل في المثل لاتصطاد لي السمكة وإنما أخبرني كيف أصيدها

النظرية التي لدي زائدة على هذا المثل وهي علمني كيف أصنع الة الصيد (السنارة ) والتعليم يأتي تبعا فهو أسهل من سابقه .


والله أعلم