[تالي حياتي موووت !]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ميمون * من الثابت طبياً أن تحديد الجنس يأتي من الجينات الذكورية ، وليس للجينات الأنثوية أي دخل في هذا الموضوع .. فلماذا يزبد (الذكر) ويرعد إن أتت زوجته المسكينة بأنثى؟؟ مادري عنهم ..!! مغفـلــــــــين نوعاً مــا .. * في كلا الجنسين خير وشر ، ولكن الغالب أن البنات أكثر براً بوالديهن من الأبناء ، ربما لما فطرن عليه من الرقة والحنان ، ولما جبل عليه الرجال من الغلظة والشدة ، وهذا لا ينفي حصول العكس .. * روى الإمام أحمد في مسنده، عن عقبة بن عامر الجهني قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( من كانت له ثلاث بنات فصبر عليهن وسقاهن وكساهن من جِدَته ( أي: ماله ) كنّ له حجاباً من النار ). وروى مسلم، عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( من عال جاريتين حتى تبلغا، جاء يوم القيامة أنا وهو كهاتين ـ وضم أصابعه ). وروى أحمد في مسنده عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : { من كان له ثلاث بنات فصبر على لأوائهن وسرائهن وضرائهن أدخله الجنة بفضل رحمته إياهن , قال رجل : وابنتان ؟ قال : وابنتان , قال رجل : وواحدة ؟ قال : وواحدة } . وروى أبو داود عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { من ولدت له ابنة فلم يئدها ولم يهنها ولم يؤثر ولده عليها يعني الذكور أدخله الله الجنة } . وروى مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت : جاءتني مسكينة تحمل ابنتين لها فأطعمتها ثلاث تمرات فأعطت كل واحدة منهما تمرة ورفعت إلى فيها تمرة لتأكلها فاستطعمتها ابنتاها فشقت التمرة التي كانت تريد أن تأكلها بينهما فأعجبني شأنها فذكرت الذي صنعت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن الله قد أوجب لها بهما الجنة أو أعتقها بهما من النار . * به فاقتدوا : كان صلى الله عليه وسلم إذا رأى ابنته فاطمة رضي الله عنها وأرضاها قادمة قام لها من مجلسه، وأخذ بيدها فقبلها. * مشهد يدمي القلب .. كان لعمر رضي الله عنه بنت وكانت عادة وأد البنات منتشرة في الجاهلية ، فأخذها ليئدها وهي حية ، فحفر لها حفرتها ، وهي تراه .. فلما وضعها في حفرتها وبدأ يهيل التراب على جسدها الطري مدت يديها الصغيرتين وبدأت تنفض التراب عن لحيته .. فأكمل ما بدأه وغمرها بالتراب حتى صارت حفرتها قبرها .. فكان بعد إسلامه كلما تذكر هذا الموقف بكاء بكاء مراً وحق له ذلك .. سبحان من هذب هذا الرجل بعد إسلامه .. (وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسوداً وهو كظيم . يتوارى من القوم من سوء ما بشر به، أيمسكه على هون أم يدسه في التراب، ألا ساء ما يحكمون). * قصة : معلمه في أحد المدارس جميله وخلوقه سألتها زميلاتها في العمل لماذا لم تتزوجي مع انك تتمتعين بالجمال ؟ فقالت: هناك امرأه لها من البنات خمس فهددها زوجها إن ولدت بنتاً فسيتخلص منها وفعلا ولدت بنتاً فقام الرجل ووضع البنت عند باب المسجد بعد صلاة العشاء ، وعند صلاة الفجر وجدها لم تؤخذ، فاحضرها إلى المنزل وكل يوم يضعها عند المسجد وبعد الفجر يجدها ! سبعه أيام مضت على هذا الحال، وكانت والدتها تقرأ وردها عليها... بعدها ملّ الرجل فاحضرها وفرحت بها الأم.. حملت الأم مره أخرى وعاد الخوف من جديد فولدت هذه المرة ذكرا، ولكن البنت الكبرى ماتت، ثم حملت بولد آخر فماتت البنت الأصغر من الكبرى !!وهكذا إلى أن ولدت خمسه أولاد وتوفيت البنات الخمس …!! وبقيت البنت السادسة التي كان يريد والدها التخلص منها !! وتوفيت الأم وكبرت البنت وكبر الأولاد. قالت المعلمة أتدرون من هي هذه البنت التي أراد والدها التخلص منها ؟؟ إنها أنا!! تقول: لهذا السبب لم أتزوج لأن والدي ليس له احد يرعاه وهو كبير في السن وأنا أحضرت له خادمه وسائق أما إخوتي الخمسة الأولاد فيحضرون لزيارته، منهم من يزوره كل شهر مره ومنهم يزوره كل شهرين !! أما أبي فهو دائم البكاء ندما على ما فعله بي .. * امنيتي : أن يكون مولودي الثاني أنثى .. للذكر روعته ، وللأنثى حلاوتها .. تحيـــــــــــــــــــــاتي ..

مشكـــــــور كــل الشكــــــر أخــوي عــلى الأضــــــــافه الــرائــعه

شــــــــرفـــــني مــــــــرورك ..

نـــــــــورت ..