[أبونادر]

.




.





.




.


لبلاري ...........لا ...........لبراري..........لا.............لبرالي

آه لبرالي

أخيرا صدتها لا أخفيكم أنني كنت أعاني مع هذه اللفظة وحتى الآن،

فنطقهاعسر .

حتى أنني أقوم في بعض الأحيان بتحدي الصغار بأن ينطقوها

(لبرالي ورى لبرالي)

خمس مرات متكررات متواصلات وقل من ينجح في ذلك

جربوها

ما علينا

فقد كنت وإلى وقت قريب لا أدري ما هو اللبرالي ولا اللبرالية ، نعم أعرف أنها صفة ذم ،

لكنني لا أدري ما منهجهم وما معتقداتهم ولا تفكيرهم

حتى هالني الأمر حينما أدركت أنهم قوم بلا شرف ،أضاعوا هويتهم ، وباتوا عرات من مبادئهم ،

يمقتهم الفاجر وحتما من بر ، تنكر تصرفاتهم البهم وبلا شك من يعقل.

ففكرتهم ومشروعهم الأوحد ومنطقهم متجسد حول كلمة

(عورة)

فالمرأة همهم الأول والأخير، فمتى تخلع الحجاب، وإلى متى لا تخالط الرجال، وكيف ستقود السيارة ،
و......... و ............ و ........

اللبرالي بإختصار مسخ تنكر لكل معروف وبات ينعق بكل منكر.

اللبرالي ينفر من كل ماهو طيب وينجذب لك خبيث ما ترى مثله ؟؟؟؟

أهو الذباب

لا


لا


لا تظلم الذباب

مثل اللبرالي هو اللبرالي

لأنه لا يوجد للبرالي مثيل في الخسة والدنائة

حتى أن اللبرالية نمقت ولمعت وحتى محضت بأفضل أنواع المنظفات إعلاميا(محضت فركت بالعامي) حتى بتنا نراها من بعيد جميلة فهي كالمرأة العجوز القبيحة التي صبغت وجهها بأنواع المساحيق وتعطرت بأفضل العطور وما إن تقرب منها حتى يبين لك خوافيها فلا تنتفع بذلك وهي بذاتها اللبرالية

وسلامتكم