[c]هأنذا .. بقلبٍ رفضَ ياء المتكلّم .. واستمرأ حياة هاء الضمير .. [/c] [c]بل أصبح يشهر سلاح الشّوق في وجهي .. كلّما تحيّن فرصةً مني .. التفاتة مني لنافذة الحياة .. [/c] [c]أقف مع نفسي على حافة الاعتراف ،، أأذن للوقت بالانصراف .. [/c] [c]فليس ثمة مساحة على الورق .. تكفي لصدق البوح ... ![/c]
[c]دائما ما أجد كافة أركاني معلّقة على مسمار الماضي .. [/c] [c]وأنا أجهل لغة الانتزاع .. بيد تركن للتواضع في انسدالها .. !![/c]
[c]اختلط بائعوا الثقافة .. مع باعة الضمير .. [/c] [c]فذاك يبيع المعاناة .. والآخر يصنعها .. وأنا أتزلّف إلى .. سِفْري المثْقل بالأساطير .. لأستودعه أسطورة جديدة .. لغد لم أتيقّن من قدومه .. !![/c] [c]أُفيقُ لنفسي بعد وداع العقارب .. فأكتشفُ بأنّ ما مضى .. لم يكن إلا هذيان محموم .. أبتلعُ حجرين أبيضين .. يتبعهما الماء .. وأسأل الله الشّفاء ...[/c] [c]سألتُ عيني : سيدتي .. ألم يحن وقت النوم بعد ؟ [/c] [c]قالت : أنا مجرد مستشار .. وأنت صاحب القرار .. [/c] [c]لم أجرؤ على اتّخاذ القرار .. حتّى بزغ النّهار .. فبدأ الجسد .. ينهار .. ينهااااااار .. !!![/c]
[c]" كيس قطن " .. أين .. أين ؟ [/c] [c]عصرتُ ذهني لأتذكّر أين قرأتُ هذه العبارة .. آآآه .. تذكّرت ..[/c] [c]تذكّرتُ أنّ شهرزاد في الصّباح .. كانت تسكت .. فهي مولعة بالنياح !![/c]
احترامي

للجميع ..